00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
03:08
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
13:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
26 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
live
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
مرايا العلوم
فيروسات القطب الشمالي ومنتجات التخمير الميكروبي وناقوس الفيضانات
08:35 GMT
10 د
المقهى الثقافي
المسار الإبداعي للشاعر والاعلامي الفلسطيني بهاء شحادة
08:46 GMT
14 د
عرب بوينت بودكاست
الذكاء الاصطناعي يهدد وظائف النساء في إفريقيا: خطر أم فرصة؟
09:29 GMT
16 د
مرايا العلوم
الثقوب السوداء البدائية وتشخيص مبكر لمرض باركنسون عن طريق الأنف
09:45 GMT
15 د
نبض افريقيا
الجزائر ترد على مالي بسحب السفراء وإغلاق الأجواء ، والأزمة تتسع لتشمل النيجر وبوركينا فاسو
11:03 GMT
45 د
عرب بوينت بودكاست
شيخوخة الأنواع ذات الدم البارد والاعتقاد السائد بأن التدهور البيولوجي التدريجي الذي يؤدي إلى نفوق الحيوانات أمر لا مفر منه
11:49 GMT
10 د
بيارق النصر
المواجهة الاقتصادية والتكنولوجية ضد العدوان النازي
12:03 GMT
28 د
عرب بوينت بودكاست
زواج الشاب العربي من الفتاة الأجنبية... ماله وما عليه
12:31 GMT
19 د
مرايا العلوم
موجات الجاذبية والثقوب السوداء الضئيلة والتغيرات المناخية وهجرات البشر الأوائل
12:50 GMT
10 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
مفاوضات النووي الإيراني، هل تراجع الخيار العسكري؟
16:03 GMT
29 د
مساحة حرة
مستقبل اقتصاد العالم بعد استخدام المؤسسات المالية في النزاعات السياسية
16:33 GMT
26 د
أمساليوم
بث مباشر

برلماني جزائري يوضح أهم الملفات على طاولة زيارة وزير الخارجية الفرنسي لبلاده

© AP Photo / Achmad Ibrahimوزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو
وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو - سبوتنيك عربي, 1920, 03.04.2025
تابعنا عبر
حصري
يجري وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، زيارة إلى الجزائر، يوم الأحد المقبل، في خطوة من شأنها التشاور حول الحديد من الملفات الخلافية بين البلدين.
وتأتي الزيارة بعد أيام من قرار وزارة الخارجية الجزائرية، بمنع الدبلوماسيين الجزائريين وأسرهم من السفر إلى فرنسا أو العبور عبر مطاراتها حتى إشعار آخر، حسبما ذكرت وسائل إعلام جزائرية.
وتشهد العلاقات بين الجزائر وفرنسا توترا بين الحين والآخر لعدة أسباب أبرزها القضايا المتعلقة بالاحتلال الفرنسي للجزائر وما نتج عنها من أضرار، لكن التوتر وصل إلى مستويات كبيرة خلال الأشهر الماضية.
قال البرلماني الجزائري، عبد الوهاب يعقوبي، إنه "في ظل سياسة "أمريكا أولا" التي ينتهجها الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، ستبدأ فرنسا في تقوية علاقاتها الاقتصادية مع دول أخرى، خاصة في شمال أفريقيا، حيث لديها نفوذ تاريخي، لتقليل تبعيتها للولايات المتحدة".
وأضاف في تصريحات لـ"سبوتنيك" أنه "خلال فترة ترامب، بدأ الانسحاب التدريجي للقوات الأمريكية من بعض مناطق أفريقيا، مما ترك فراغا أمنيا، وتحاول فرنسا ملأ هذا الفراغ عبر تعزيز علاقاتها مع دول مثل الجزائر، التي تعتبر لاعبا رئيسيا في المنطقة".
ويرى يعقوبي أن "أزمة الطاقة تلقي بظلالها على المشهد، خاصة في ظل تقلبات العلاقات الأمريكية - الروسية والعقوبات على موسكو، إذ سعت فرنسا إلى تأمين مصادر طاقة أكثر استقرارا، وكانت الجزائر خيارا طبيعيا بسبب احتياطياتها من الغاز والنفط".
الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون - سبوتنيك عربي, 1920, 18.03.2025
بعد رفض الجزائر تسلم "المستبعدين من فرنسا"... هل دخلت العلاقات مرحلة اللاعودة
ولفت إلى أن "فرنسا ستستمر في التقارب مع الجزائر، في ظل عوامل أخرى تلعب دورا، مثل التنافس الفرنسي - الصيني في أفريقيا، وأزمة الطاقة بعد الأزمة الأوكرانية، وتصاعد الدور الجزائري إقليميا".
ولفت عبد الوهاب يعقوبي إلى أن "إجراءات ترامب التجارية دفعت فرنسا إلى البحث عن شركاء جدد، وكان ذلك أحد العوامل التي ساعدت في إعادة توجيه الاهتمام الفرنسي نحو الجزائر، لكنه لم يكن السبب الوحيد".
وأشار إلى أن "توفر الإرادة السياسية من الجانبين ومدى استعدادهما لتقديم تنازلات، يمكن معها حل النقاط العالقة بشأن بعض الملفات، فيما تظل بعضها معقدة، بسبب الخلفيات التاريخية والمصالح المتضاربة".
ويرى أنه "يمكن تحقيق تقدم في الاستثمارات المتبادلة، خاصة في قطاع الطاقة والتكنولوجيا، إذا تم التوصل إلى اتفاقات تحقق مكاسب متبادلة".
ويجب أن تقدم فرنسا بعض التسهيلات، التي ترسخ التوجه نحو الأخذ بعين الاعتبار البُعد الإنساني في العلاقات الفريدة بين البلدين"، وفق اليعقوبي.
وبشأن التعاون الأمني ومحاربة الإرهاب، يرى عبد الوهاب اليعقوبي أن "البلدان يواجهان تهديدات أمنية مشتركة، مما يجعل هذا الملف أكثر قابلية للتفاهم والتنسيق، فيما يظل ملف الذاكرة و الاعتراف بجرائم الاستعمار محل نقاش".
وتابع البرلماني الجزائري أنه "رغم بعض الخطوات الرمزية من فرنسا، مثل إعادة جماجم المقاومين الجزائريين، إلا أن الاعتراف الكامل والاعتذار الرسمي لا يزالان محل خلاف كبير في الأوساط الفرنسية".
وبشأن موقف فرنسا من مقترح الحكم الذاتي للصحراء، يقول اليعقوبي: " تريد الجزائر حيادا فرنسيا أو دعما لموقفها، بينما تميل فرنسا تاريخيًا لدعم المغرب، مما يجعل التسوية صعبة".
وبشأن التدخلات السياسية وملف المعارضة، أوضح أن "الجزائر تعتبر أن بعض التنظيمات المعارضة تحظى بدعم فرنسي، وفرنسا تنظر للأمر من زاوية “حقوق الإنسان”، مما يجعل هذا الملف شائكا".
وختم بقوله: "على كل حال يبقى الحوار والتفاهمات الاقتصادية والأمنية أنجع وسيلة لتخطي كل الملفات الساخنة، لكن القضايا التاريخية والجيوسياسية قد تبقى عالقة لفترة طويلة، خاصة إذا لم يكن هناك ضغط دولي أو مصالح حيوية تدفع فرنسا لتقديم تنازلات حقيقية".
علم الجزائر - سبوتنيك عربي, 1920, 02.03.2025
ما سر تصاعد التوتر بين فرنسا والجزائر؟
وفي 26 فبراير/ شباط الماضي، كشفت الحكومة الفرنسية عن نيّتها مراجعة اتفاقية الهجرة الموقعة مع الجزائر عام 1968، للحد من الامتيازات التي يحصل عليها الجزائريين في فرنسا فيما يتعلق بالإقامة والعمل.
وظهرت تلك الأزمة إثر محاولة باريس ترحيل أحد الجزائريين ورفض الجزائر استلامه، وهو ما دفع المسؤولين الفرنسيين للتلويح بإلغاء الاتفاقية.
وردا على تلك التصريحات، أعلنت الجزائر أنها ستطبق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، مؤكدة أنها لم تبادر بأي شكل من أشكال القطيعة.
وشددت الخارجية الجزائرية على أن أي مساس باتفاقية 1968، التي تم أصلا إفراغها من كل مضمونها وجوهرها، سينتج عنه قرار مماثل من الجزائر بخصوص الاتفاقيات والبروتوكولات الأخرى من ذات الطبيعة.
واتهمت الجزائر اليمين الفرنسي بـ"التطرف والحقد" وأنه قد كسب رهانه باتخاذ العلاقة الجزائرية الفرنسية رهينة له وتوظيفها لخدمة أغراض سياسية مقيتة لا تليق بمقامها ولا بمنزلتها.
وفي تصريحات سابقة، قال الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إنه يشعر بقلق بالغ ولديه تخوفات بشأن الحالة الصحية للكاتب الفرنسي الجزائري، بوعلام صنصال، الذي تم اعتقاله في الجزائر منذ العام الماضي.
وكان رئيس الوزراء الفرنسي، فرنسوا بايرو، قد ذكر أن بلاده ستطلب من الحكومة الجزائرية مراجعة جميع الاتفاقيات الثنائية الموقعة وطريقة تنفيذها، مشيرا إلى أن باريس ستمهل الجزائر ما بين شهر وستة أسابيع لذلك وأنها سنقدم للحكومة الجزائرية قائمة عاجلة للأشخاص الذين يجب أن يتمكنوا من العودة إلى بلادهم، مؤكدا أنه سيتم إجراء تدقيق وزاري بشأن سياسة إصدار التأشيرات من قبل فرنسا.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала