https://sarabic.ae/20250420/الجيش-الإسرائيلي-يعلن-نتائج-التحقيق-بمقتل-15-مسعفا-فلسطينيا-بنيران-قواته-في-غزة-1099736790.html
الجيش الإسرائيلي يعلن نتائج التحقيق بمقتل 15 مسعفا فلسطينيا بنيران قواته في غزة
الجيش الإسرائيلي يعلن نتائج التحقيق بمقتل 15 مسعفا فلسطينيا بنيران قواته في غزة
سبوتنيك عربي
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، نتائج التحقيق في مقتل 15 مسعفا فلسطينيا بنيران قواته العسكرية قبل نحو شهر لدى توجههم إلى رفح جنوبي قطاع غزة. 20.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-20T20:10+0000
2025-04-20T20:10+0000
2025-04-20T20:10+0000
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
العالم العربي
الأخبار
غزة
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/07/1094576117_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_c5c118b401ab08487fdd384a13ec6c92.jpg
وذكر الموقع الإلكتروني الإسرائيلي "واللا"، مساء اليوم الأحد، أنه لا توجد أدلة على إطلاق جنوده النار بشكل عشوائي أو على تنفيذ إعدامات ميدانية.وأوضحت نتائج التحقيق بحسب بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، أنه في ليلة 23 مارس/آذار الماضي نصبت قوة إسرائيلية كانت مكلفة بإنجاز مهمة هامة وقيمة، كمينا من أجل استهداف "مخربين" فلسطينيين، في منطقة رفح.وزعم بيان الجيش الإسرائيلي أنه "خلال العملية تحركت مركبات وسيارات إسعاف دون عوائق، واعتقلت القوة اثنين من المشاة، مما يدل على أن القوات لم تطلق النار بشكل عشوائي بل كانت في حالة تأهب للتعامل مع أي تهديد حقيقي قد يُوجَّه نحوها".وادعى البيان أن "الحادث وقع في ساحة قتال عدائية وخطيرة، ورغم ذلك لم يتم العثور على أي أدلة لتكبيل قتلى قبل إطلاق النار أو بعده، ولا على تنفيذ إعدامات ميدانية".وأشار إلى وقوع 3 أحداث إطلاق نار ليلة الحادث نفسها، الأولى عندما أطلقت القوة الإسرائيلية النار على مركبة تم التعرف عليها كمركبة تابعة لحركة "حماس"، ووقعت الثانية بعد ساعة تقريبا، حيث أطلقت القوة النار على عدد من المشتبه بهم خرجوا من سيارة إطفاء وسيارات إسعاف قريبة جدا من موقع الكمين، وبعد أن شعرت القوة بتهديد حقيقي ومباشر، وفق التحقيق.وخلال الحادث الثالث الذي وقع بعدها بنحو ربع ساعة، أطلقت القوة الإسرائيلية النار على مركبة فلسطينية تابعة للأمم المتحدة بدعوى "سوء تقدير الظروف العملياتية".بالتوازي مع مصادقة رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على حصول قائد اللواء 14 على ملاحظة قيادية تُسجل في ملفه الشخصي بسبب مسؤوليته الشاملة عن الحادث، وإنهاء مهام نائب قائد الوحدة الخاصة التابعة للواء "غولاني" بسبب مسؤوليته كقائد القوة في الميدان والتقرير الناقص وغير الدقيق في التحقيق.ويشار إلى أنه في الخامس من الشهر الجاري، قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن حادثة استهداف طواقم الإسعاف في 23 مارس/آذار في مدينة رفح الفلسطينية لا تزال قيد التحقيق.وأفادت تقارير أممية، بأن القوات الإسرائيلية أطلقت النار الشهر الماضي على سيارات الإسعاف في رفح، مؤكدة أن 15 مسعفاً معظمهم من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وجهاز الدفاع المدني في غزة قتلوا، وكان من بينهم موظف في وكالة الأونروا.وفي الأيام التي تلت ذلك، عُثر على جثثهم مدفونة معاً في الرمال في منطقة تل السلطان برفح.
https://sarabic.ae/20250420/تقارير-الجيش-الإسرائيلي-يشن-عمليات-مكثفة-في-غزة-ويستعد-لمناورة-كبرى-لتقسيم-القطاع-1099716640.html
https://sarabic.ae/20250404/مسؤول-إسرائيلي-كبير-يزعم-أن-دولا-متعددة-مهتمة-باستقبال-سكان-غزة-1099225211.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/07/1094576117_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_41fc3969e26b416ef9bf9c0d0ff82535.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم العربي, الأخبار, غزة, قطاع غزة
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم العربي, الأخبار, غزة, قطاع غزة
الجيش الإسرائيلي يعلن نتائج التحقيق بمقتل 15 مسعفا فلسطينيا بنيران قواته في غزة
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، نتائج التحقيق في مقتل 15 مسعفا فلسطينيا بنيران قواته العسكرية قبل نحو شهر لدى توجههم إلى رفح جنوبي قطاع غزة.
وذكر
الموقع الإلكتروني الإسرائيلي "واللا"، مساء اليوم الأحد، أنه لا توجد أدلة على إطلاق جنوده النار بشكل عشوائي أو على تنفيذ إعدامات ميدانية.
وأوضحت نتائج التحقيق بحسب بيان صادر عن الجيش الإسرائيلي، أنه في ليلة 23 مارس/آذار الماضي نصبت قوة إسرائيلية كانت مكلفة بإنجاز مهمة هامة وقيمة، كمينا من أجل استهداف "مخربين" فلسطينيين، في منطقة رفح.
وزعم بيان الجيش الإسرائيلي أنه "خلال العملية تحركت
مركبات وسيارات إسعاف دون عوائق، واعتقلت القوة اثنين من المشاة، مما يدل على أن القوات لم تطلق النار بشكل عشوائي بل كانت في حالة تأهب للتعامل مع أي تهديد حقيقي قد يُوجَّه نحوها".
وادعى البيان أن "الحادث وقع في ساحة قتال عدائية وخطيرة، ورغم ذلك لم يتم العثور على أي أدلة لتكبيل قتلى قبل إطلاق النار أو بعده، ولا على تنفيذ إعدامات ميدانية".
وأشار إلى وقوع 3 أحداث إطلاق نار ليلة الحادث نفسها، الأولى عندما أطلقت القوة الإسرائيلية النار على مركبة تم التعرف عليها كمركبة تابعة
لحركة "حماس"، ووقعت الثانية بعد ساعة تقريبا، حيث أطلقت القوة النار على عدد من المشتبه بهم خرجوا من سيارة إطفاء وسيارات إسعاف قريبة جدا من موقع الكمين، وبعد أن شعرت القوة بتهديد حقيقي ومباشر، وفق التحقيق.
ولفت البيان إلى أن قائد القوة العسكرية الإسرائيلية، وهو نائب قائد السرية، قرر إطلاق النار في ظل شعوره بخطر حقيقي بعدما اعتقد أن الحديث يدور عن مركبات لحماس جاءت لمساعدة ركاب المركبة الأولى".
وخلال الحادث الثالث الذي وقع بعدها بنحو ربع ساعة، أطلقت القوة الإسرائيلية النار على مركبة فلسطينية تابعة للأمم المتحدة بدعوى "سوء تقدير الظروف العملياتية".
وانتهى التحقيق الإسرائيلي إلى أن "إطلاق النار في الحادثين الأولين نجم عن "فهم عملياتي خاطئ من قبل القوة، أما في الحادث الثالث فقد تم إطلاق النار خلافًا للأوامر أثناء وقوع حادث قتالي".
بالتوازي مع مصادقة رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على حصول قائد اللواء 14 على ملاحظة قيادية تُسجل في ملفه الشخصي بسبب مسؤوليته الشاملة عن الحادث، وإنهاء مهام نائب قائد الوحدة الخاصة التابعة للواء "غولاني" بسبب مسؤوليته كقائد القوة في الميدان والتقرير الناقص وغير الدقيق في التحقيق.
ويشار إلى أنه في الخامس من الشهر الجاري، قالت هيئة البث الإسرائيلية، إن
حادثة استهداف طواقم الإسعاف في 23 مارس/آذار في مدينة رفح الفلسطينية لا تزال قيد التحقيق.
وأوضحت هيئة البث، أن "الجيش سيصدر بيانا جديدا بخصوص حادثة استهداف طواقم الإسعاف، بعد التقارير التي تحدثت عن مقتل 15 مسعفا في حي تل السلطان برفح جنوبي قطاع غزة.
وأفادت تقارير أممية، بأن القوات الإسرائيلية أطلقت النار الشهر الماضي على سيارات الإسعاف في رفح، مؤكدة أن 15 مسعفاً معظمهم من جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني وجهاز الدفاع المدني في غزة قتلوا، وكان من بينهم موظف في وكالة الأونروا.
وفي الأيام التي تلت ذلك، عُثر على جثثهم مدفونة معاً في الرمال في منطقة تل السلطان برفح.