https://sarabic.ae/20250420/تقارير-الجيش-الإسرائيلي-يشن-عمليات-مكثفة-في-غزة-ويستعد-لمناورة-كبرى-لتقسيم-القطاع-1099716640.html
تقارير: الجيش الإسرائيلي يشن عمليات مكثفة في غزة ويستعد لمناورة كبرى لتقسيم القطاع
تقارير: الجيش الإسرائيلي يشن عمليات مكثفة في غزة ويستعد لمناورة كبرى لتقسيم القطاع
سبوتنيك عربي
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن استمرار الجيش الإسرائيلي في تنفيذ عمليات عسكرية عالية الكثافة داخل قطاع غزة، حيث يقوم بتدمير مبانٍ ومنشآت بشكل منهجي باستخدام... 20.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-20T07:40+0000
2025-04-20T07:40+0000
2025-04-20T07:40+0000
العالم
العالم العربي
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
الأخبار
غزة
قطاع غزة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/03/13/1098772568_0:0:1280:720_1920x0_80_0_0_12e4b9319e0ba38cd88ec25e55267205.jpg
وفي سياق متصل، أشار موقع "واللا" الإسرائيلي، إلى "استعداد الجيش الإسرائيلي لمناورة عسكرية كبرى مستقبلية تهدف إلى تقسيم قطاع غزة إلى قسمين، وتتضمن الخطة إنشاء مراكز لتوزيع المساعدات الغذائية مباشرة على المدنيين في غزة، بإدارة شركات أمريكية مدنية، في خطوة تهدف إلى إضعاف نفوذ حركة حماس وتقويض سلطتها".ومن المتوقع أن تتطلب هذه المناورة العسكرية تجنيدًا واسع النطاق لقوات الاحتياط، بالإضافة إلى تحريك وحدات عسكرية نظامية من جبهات أخرى لدعم العملية، بحسب الموقع.ولم يكشف الموقع عن موعد محدد لتنفيذ هذه المناورة، لكنه أشار إلى أنها ستكون واحدة من أكبر العمليات العسكرية في القطاع.ويوم أمس السبت، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمة له نقلتها القناة الـ14 الإسرائيلية، بأن "حماس رفضت مجددا مقترحا بالإفراج عن نصف المختطفين الأحياء والقتلى، وأن إسرائيل لن تقبل إلا بإعادة جميع المختطفين".وأوضح أنه يدرك معاناة أهالي الأسرى والمحتجزين، لكن الجيش الإسرائيلي سيزيد الضغط على "حماس" حتى تحقيق كافة أهداف الحرب، وأنه "متأكد من إمكانية إعادة المختطفين دون تحقيق شروط حماس".وشدد نتنياهو على عدم قبول حكومته بالشروط، التي "وضعتها حماس لأنها تريد إخضاعنا وإذا استسلمنا لإملاءات حماس الآن سنفقد كل الإنجازات، التي حققناها، ولن أستسلم للقتلة لأن الاستسلام يعرّض أمن إسرائيل للخطر".وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أصدر تعليماته في وقت سابق، للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي" ضد حركة حماس، "ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.
https://sarabic.ae/20250418/سلاح-الجو-الإسرائيلي-يقصف-40-هدفا-في-قطاع-غزة-فيديو-1099679251.html
https://sarabic.ae/20250417/رفض-حماس-مقترح-نزع-سلاح-المقاومة-ما-سيناريوهات-مفاوضات-وقف-الحرب-في-غزة-1099652047.html
إسرائيل
غزة
قطاع غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/03/13/1098772568_160:0:1120:720_1920x0_80_0_0_88598f9ec5ab996b7c35d66979c48c73.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
العالم, العالم العربي, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, الأخبار, غزة, قطاع غزة
العالم, العالم العربي, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, الأخبار, غزة, قطاع غزة
تقارير: الجيش الإسرائيلي يشن عمليات مكثفة في غزة ويستعد لمناورة كبرى لتقسيم القطاع
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، عن استمرار الجيش الإسرائيلي في تنفيذ عمليات عسكرية عالية الكثافة داخل قطاع غزة، حيث يقوم بتدمير مبانٍ ومنشآت بشكل منهجي باستخدام معدات هندسية ثقيلة قادرة على تدمير شوارع بأكملها.
وفي سياق متصل، أشار موقع "واللا" الإسرائيلي، إلى "استعداد الجيش الإسرائيلي لمناورة عسكرية كبرى مستقبلية تهدف إلى تقسيم قطاع غزة إلى قسمين، وتتضمن الخطة إنشاء مراكز لتوزيع المساعدات الغذائية مباشرة على المدنيين في غزة، بإدارة شركات أمريكية مدنية، في خطوة تهدف إلى إضعاف نفوذ حركة حماس وتقويض سلطتها".
ومن المتوقع أن تتطلب هذه
المناورة العسكرية تجنيدًا واسع النطاق لقوات الاحتياط، بالإضافة إلى تحريك وحدات عسكرية نظامية من جبهات أخرى لدعم العملية، بحسب الموقع.
ولم يكشف الموقع عن موعد محدد لتنفيذ هذه المناورة، لكنه أشار إلى أنها ستكون واحدة من أكبر العمليات العسكرية في القطاع.
ويوم أمس السبت، صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في كلمة له نقلتها القناة الـ14 الإسرائيلية، بأن "حماس رفضت مجددا مقترحا بالإفراج عن نصف المختطفين الأحياء والقتلى، وأن إسرائيل لن تقبل إلا بإعادة جميع المختطفين".
وقال نتنياهو إن حركة حماس "رفضت المقترح وطالبت بإنهاء الحرب، ولو قبلنا بشروطها فهذا يعني أنه يمكن هزيمة إسرائيل".
وأوضح أنه يدرك معاناة أهالي الأسرى والمحتجزين، لكن الجيش الإسرائيلي سيزيد الضغط على "حماس" حتى تحقيق كافة
أهداف الحرب، وأنه "متأكد من إمكانية إعادة المختطفين دون تحقيق شروط حماس".
وشدد نتنياهو على عدم قبول حكومته بالشروط، التي "وضعتها حماس لأنها تريد إخضاعنا وإذا استسلمنا لإملاءات حماس الآن سنفقد كل الإنجازات، التي حققناها، ولن أستسلم للقتلة لأن الاستسلام يعرّض أمن إسرائيل للخطر".
وأشار رئيس الوزراء الإسرائيلي إلى أن "بلاده في مرحلة حاسمة من المعركة والمطلوب طول النفس للانتصار ولن نستسلم لحماس".
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، قد أصدر تعليماته في وقت سابق، للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي" ضد حركة حماس، "ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".
واستأنفت إسرائيل
قصفها على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.