https://sarabic.ae/20250423/تقرير-كواليس-خلافات-اجتماع-حكومة-نتنياهو-بشأن-إدخال-المساعدات-الإنسانية-إلى-غزة-1099813517.html
تقرير: كواليس خلافات اجتماع حكومة نتنياهو بشأن إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
تقرير: كواليس خلافات اجتماع حكومة نتنياهو بشأن إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
سبوتنيك عربي
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، عن "صدام بين وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، ورئيس الأركان إيال زامير، خلال اجتماع الحكومة الأمنية. 23.04.2025, سبوتنيك عربي
2025-04-23T08:14+0000
2025-04-23T08:14+0000
2025-04-23T08:14+0000
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
حركة حماس
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/14/1099731875_0:66:1281:786_1920x0_80_0_0_ef8965fc119886c47fedb982114caa88.jpg
وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إن "الخلافات التي حدثت في اجتماع أمس، كانت بشأن إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة"، مؤكدة أن "رئيس الأركان رفض توزيع الجيش للمساعدات الإنسانية في غزة".وأضافت أن "سموتريتش هدد رئيس الأركان الجديد بإقالته إذا لم يمتثل لأوامر الحكومة بشأن المساعدات"، مشيرة إلى أن الجلسة انتهت دون اتخاذ قرار بشأن توسيع القتال بغزة بسبب الخلافات.وتابعت: "رئيس الأركان طرح على وزراء الكابينت خطة عسكرية من أجل استمرار العملية في غزة ولكن الخطة آثارت جدلا واسعا وانتقادات من وزراء"، مؤكدة أن "وزير الدفاع وآخرون عارضوا خطة رئيس الأركان وقالوا إنه يكرر أخطاء سلفه".من جهته، قال سموتريتش، إن "نتنياهو لا يفرض أوامر القيادة السياسية على الجيش"، مؤكدا أنه "لن يبقى في الحكومة إذا دخلت المساعدات إلى غزة".في هذه الأثناء، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إنه "لا حاجة لإدخال مزيد من المساعدات إلى غزة فالإمدادات الحالية كافية"، مؤكدا أنه يعارض أي مساعدة لغزة تستخدمها حماس سلاحا للسيطرة وبناء بنية تحتية إرهابية.واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال إلى المرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أصدر تعليماته للجيش باتخاذ "إجراء قوي" ضد حركة حماس، "ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".وفي وقت لاحق، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، توسيع نطاق العملية العسكرية في غزة، مشيرًا إلى خطط للسيطرة على مساحات شاسعة من القطاع وضمّها إلى ما وصفها بـ"منطقة التأمين الدفاعية" جنوب قطاع غزة.
https://sarabic.ae/20250422/غالانت-يفجر-مفاجأة-نفق-فيلادلفيا-كذبة-إسرائيلية-كبرى-1099792524.html
https://sarabic.ae/20250422/سموتريتش-حان-الوقت-لمهاجمة-غزة-وإلا-لا-مبرر-لوجود-الحكومة-1099776963.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/14/1099731875_72:0:1208:852_1920x0_80_0_0_055ee4134c803199f17dbf4114ca435e.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم
تقرير: كواليس خلافات اجتماع حكومة نتنياهو بشأن إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الأربعاء، عن "صدام بين وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، ورئيس الأركان إيال زامير، خلال اجتماع الحكومة الأمنية.
وقالت القناة 12 الإسرائيلية، إن "الخلافات التي حدثت في اجتماع أمس، كانت بشأن إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة"، مؤكدة أن "رئيس الأركان رفض توزيع الجيش للمساعدات الإنسانية في غزة".
وأضافت أن "سموتريتش هدد رئيس الأركان الجديد بإقالته إذا لم يمتثل لأوامر الحكومة بشأن المساعدات"، مشيرة إلى أن الجلسة انتهت دون اتخاذ قرار بشأن توسيع القتال بغزة بسبب الخلافات.
وتابعت: "رئيس الأركان طرح على وزراء الكابينت خطة عسكرية من أجل استمرار العملية في غزة ولكن الخطة آثارت جدلا واسعا وانتقادات من وزراء"، مؤكدة أن "وزير الدفاع وآخرون عارضوا خطة رئيس الأركان وقالوا إنه يكرر أخطاء سلفه".
من جهته، قال سموتريتش، إن "نتنياهو لا يفرض أوامر القيادة السياسية على الجيش"، مؤكدا أنه "لن يبقى في الحكومة إذا دخلت المساعدات إلى غزة".
في هذه الأثناء، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إنه "لا حاجة لإدخال مزيد من المساعدات إلى غزة فالإمدادات الحالية كافية"، مؤكدا أنه يعارض أي مساعدة لغزة تستخدمها حماس سلاحا للسيطرة وبناء بنية تحتية إرهابية.
واستأنفت إسرائيل
القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال إلى المرحلة الثانية منه.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أصدر تعليماته للجيش باتخاذ "إجراء قوي" ضد حركة حماس، "ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".
وفي وقت لاحق، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، توسيع نطاق
العملية العسكرية في غزة، مشيرًا إلى خطط للسيطرة على مساحات شاسعة من القطاع وضمّها إلى ما وصفها بـ"منطقة التأمين الدفاعية" جنوب قطاع غزة.