https://sarabic.ae/20250508/انطلاق-أعمال-الدورة-83-للجنة-الأفريقية-لحقوق-الإنسان-بمشاركة-واسعة-من-دول-الاتحاد-الأفريقي-1100300684.html
انطلاق أعمال الدورة 83 للجنة الأفريقية لحقوق الإنسان بمشاركة واسعة من دول الاتحاد الأفريقي
انطلاق أعمال الدورة 83 للجنة الأفريقية لحقوق الإنسان بمشاركة واسعة من دول الاتحاد الأفريقي
سبوتنيك عربي
انطلقت في العاصمة الغامبية بانجول أعمال الدورة العادية الـ83 للجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، بمشاركة واسعة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي، وممثلين... 08.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-08T08:49+0000
2025-05-08T08:49+0000
2025-05-08T11:49+0000
راديو
نبض أفريقيا
بريطانيا
أخبار السودان اليوم
الولايات المتحدة الأمريكية
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/08/1100295269_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_0c2fc03f245d030fac3059a7f15a39f3.png
انطلاق أعمال الدورة 83 للجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، بمشاركة واسعة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي
سبوتنيك عربي
انطلاق أعمال الدورة 83 للجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، بمشاركة واسعة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي
وشهدت أعمال الدورة، جلسة خاصة لمناقشة تطورات الوضع في السودان، شارك فيها العديد من الحقوقيين والمسؤولين، من أبرزهم رئيس بعثة تقصي الحقائق الأفريقية بشأن السودان حاتم الصائم، وممثل منظمة العفو الدولية في أفريقيا جافيت بيغون، ومندوب السودان الدائم لدى الاتحاد الأفريقي الزين إبراهيم حسين، وغيرهم.وأوضح الصائم في مستهل الجلسة أن الأزمة السودانية باتت أكبر حالة نزوح ولجوء في العالم، مشيرا إلى أن بعثة تقصي الحقائق، التي أنشأها الاتحاد الأفريقي في مايو/أيار 2024، أصدرت منذ ذلك الحين عدة قرارات وبيانات ونداءات متعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان في السودان.وأوضح أن اللجنة منوط بها كثير من الأعمال خاصة أزمة السودان ومتابعة الانتهاكات الكبيرة التي حصلت بمختلف أنواعها، لذلك على هذه الدورة الحديث بلغة مختلفة مع شعوب القارة، في ظل التحديات التي تواجه القارة وتتطلب إصلاحات حقيقية.رئيس غانا يفرض عقوبات صارمة على وزرائه في حملة موسعة لمكافحة الفسادأعلن رئيس غانا جون ماهاما أنه فرض عقوبات على أكثر من 40 من وزرائه ومسؤوليه بعد فشلهم في التصريح عن ممتلكاتهم، وذلك في إطار الحملة المستمرة التي أطلقها لمكافحة الفساد.وتعاني الكثير من الدول الأفريقية من تفشي الفساد مما جعل العديد منها تحتل المراكز الأولى في ظاهرة انتشار الفساد التي تطلقها منظمة الشفافية الدولية.ومنذ توليه منصبه في يناير/كانون الثاني الماضي، وعد الرئيس بشن حملة صارمة ضد الفساد، في الوقت الذي يسعى فيه لإخراج البلاد من أزمتها الاقتصادية الخانقة.وفي أبريل/نيسان 2025، وجهت السلطات اتهامًا لأحد كبار المسؤولين الأمنيين السابقين بسرقة ملايين الدولارات من عقد للأمن السيبراني. والخطوة الجديدة أول اختبار حقيقي للمدونة السلوكية الجديدة التي أطلقها ماهاما للموظفين الحكوميين.ووفقًا للمدونة، فإن من يخالف الموعد النهائي لإعلان الممتلكات، الذي كان في 31 مارس/آذار الماضي، يجب عليه التنازل عن راتب 4 أشهر، ثلاثة منها غرامة وشهر كتبرع إجباري لصندوق غانا الطبي الجديد الذي يعرف باسم "رعاية ماهاما".ولفت إلى أن تجربة تنزانيا نجحت في القضاء على الفساد، مشيرا إلى أن غانا تسير على نفس النهج للقضاء على الفساد، معتبرا أنها بداية للتنمية الاقتصادية والمجتمعية.وأكد أن هذا العمل لن يؤثر على الرئيس ولن يؤدي إلى اضطرابات أو حملة تمرد ضده، لاستناده للدستور الذي يعطيه الحق في هذه الخطوات.كيغالي تبدأ محادثات مع واشنطن لاستقبال مهاجرين مرحَّلين من الولايات المتحدةقال وزير الخارجية الرواندي أوليفييه ندوهونجيريهي، إن رواندا في المراحل الأولى من محادثات لاستقبال مهاجرين مرحَّلين من الولايات المتحدة لكنها لم تصل الى أي اتفاق بعد، وكانت رواندا موضع انتقاد بسبب اتفاق مماثل تم انهاؤه بينها وبين بريطانيا هذا العام.وأطلقت واشنطن حملة ترحيل ضخمة، وتتفاوض بهذا الصدد على ترتيبات مثيرة للجدل لترحيل المهاجرين غير النظاميين إلى دول ثالثة.وجعلت رواندا في السنوات الماضية نفسها دولة وجهة للمهاجرين الذين ترغب الدول الغربية في إبعادهم.وقد وقّعت اتفاقية مع بريطانيا عام 2022 لاستقبال الآلاف من طالبي اللجوء من المملكة المتحدة قبل أن يجري إلغاء الاتفاقية العام الماضي من رئيس الوزراء البريطاني المنتخب حديثاً آنذاك كير ستارمر.وقال ندوهونجيريهي وزير الخارجية الرواندي إن بلاده تخوض مناقشات مع الولايات المتحدة لكنها لم تصل بعد إلى مرحلة حول أي اتفاق، لكن المحادثات مستمرة... ولا تزال في مراحلها الأولى".وذكر أن عمليات الترحيل الأمريكية تأخذ أبعاد قوية، ورواندا واحدة من الدول المستهدفة لعمليات التهجير، في ظل المساحة الضيقة وتكدس السكان، ما يعني أنها لا تستطيع تقديم خدماتها للمواطنين حتى يتم إرسال أعداد أخرى من المهاجرين.وأكد أن رواندا بحاجة إلى حليف قوي مثل الولايات المتحدة، ربما يجد النظام فيها فرص تمويل ومساعدات دولية ومواقف مؤازرة لها في مشاكلها مع دول الإقليم .
بريطانيا
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/05/08/1100295269_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_c2d3dc5353c3d649fc751e5b6856018e.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, بريطانيا, أخبار السودان اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, аудио
نبض أفريقيا, بريطانيا, أخبار السودان اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, аудио
انطلاق أعمال الدورة 83 للجنة الأفريقية لحقوق الإنسان بمشاركة واسعة من دول الاتحاد الأفريقي
08:49 GMT 08.05.2025 (تم التحديث: 11:49 GMT 08.05.2025) انطلقت في العاصمة الغامبية بانجول أعمال الدورة العادية الـ83 للجنة الأفريقية لحقوق الإنسان والشعوب، بمشاركة واسعة من الدول الأعضاء في الاتحاد الأفريقي، وممثلين عن المنظمات الدولية والإقليمية، في إطار جهود اللجنة لتعزيز وحماية حقوق الإنسان في القارة، باعتبارها إحدى الآليات الرئيسية للاتحاد الأفريقي في هذا المجال.
وشهدت أعمال الدورة، جلسة خاصة لمناقشة تطورات الوضع في السودان، شارك فيها العديد من الحقوقيين والمسؤولين، من أبرزهم رئيس بعثة تقصي الحقائق الأفريقية بشأن السودان حاتم الصائم، وممثل منظمة العفو الدولية في أفريقيا جافيت بيغون، ومندوب السودان الدائم لدى الاتحاد الأفريقي الزين إبراهيم حسين، وغيرهم.
وأوضح الصائم في مستهل الجلسة أن
الأزمة السودانية باتت أكبر حالة نزوح ولجوء في العالم، مشيرا إلى أن بعثة تقصي الحقائق، التي أنشأها الاتحاد الأفريقي في مايو/أيار 2024، أصدرت منذ ذلك الحين عدة قرارات وبيانات ونداءات متعلقة بانتهاكات حقوق الإنسان في السودان.
اعتبر مدير مركز العاصمة للدراسات السياسية والاستراتيجية، حسن شايب دنقس، أن هذه الدورة استثنائية في ظل ما تشهده دول القارة سياسيا وحقوقيا والتداعيات التي أحدثتها على السكان.
وأوضح أن اللجنة منوط بها كثير من الأعمال خاصة أزمة السودان ومتابعة الانتهاكات الكبيرة التي حصلت بمختلف أنواعها، لذلك على هذه الدورة الحديث بلغة مختلفة مع شعوب القارة، في ظل التحديات التي تواجه القارة وتتطلب إصلاحات حقيقية.
رئيس غانا يفرض عقوبات صارمة على وزرائه في حملة موسعة لمكافحة الفساد
أعلن رئيس غانا جون ماهاما أنه فرض عقوبات على أكثر من 40 من وزرائه ومسؤوليه بعد فشلهم في التصريح عن ممتلكاتهم، وذلك في إطار الحملة المستمرة التي أطلقها لمكافحة الفساد.
وتعاني الكثير من الدول الأفريقية من تفشي الفساد مما جعل العديد منها تحتل المراكز الأولى في
ظاهرة انتشار الفساد التي تطلقها منظمة الشفافية الدولية.
ومنذ توليه منصبه في يناير/كانون الثاني الماضي، وعد الرئيس بشن حملة صارمة ضد الفساد، في الوقت الذي يسعى فيه لإخراج البلاد من أزمتها الاقتصادية الخانقة.
وفي أبريل/نيسان 2025، وجهت السلطات اتهامًا لأحد كبار المسؤولين الأمنيين السابقين بسرقة ملايين الدولارات من عقد للأمن السيبراني. والخطوة الجديدة أول اختبار حقيقي للمدونة السلوكية الجديدة التي أطلقها ماهاما للموظفين الحكوميين.
ووفقًا للمدونة، فإن من يخالف الموعد النهائي لإعلان الممتلكات، الذي كان في 31 مارس/آذار الماضي، يجب عليه التنازل عن راتب 4 أشهر، ثلاثة منها غرامة وشهر كتبرع إجباري لصندوق غانا الطبي الجديد الذي يعرف باسم "رعاية ماهاما".
من نيروبي الدبلوماسي الصومالي السابق، محمد حاج يوسف، يقول إن فرض الرئيس الغاني عقوبات على مسؤولين في البلاد يعد خطوة مهمة يجب على دول القارة القيام به.
ولفت إلى أن تجربة تنزانيا نجحت في القضاء على الفساد، مشيرا إلى أن غانا تسير على نفس النهج للقضاء على الفساد، معتبرا أنها بداية للتنمية الاقتصادية والمجتمعية.
وأكد أن هذا العمل لن يؤثر على الرئيس ولن يؤدي إلى اضطرابات أو حملة تمرد ضده، لاستناده للدستور الذي يعطيه الحق في هذه الخطوات.
كيغالي تبدأ محادثات مع واشنطن لاستقبال مهاجرين مرحَّلين من الولايات المتحدة
قال وزير الخارجية الرواندي أوليفييه ندوهونجيريهي، إن رواندا في المراحل الأولى من محادثات لاستقبال مهاجرين مرحَّلين من
الولايات المتحدة لكنها لم تصل الى أي اتفاق بعد، وكانت رواندا موضع انتقاد بسبب اتفاق مماثل تم انهاؤه بينها وبين بريطانيا هذا العام.
وأطلقت واشنطن حملة ترحيل ضخمة، وتتفاوض بهذا الصدد على ترتيبات مثيرة للجدل لترحيل المهاجرين غير النظاميين إلى دول ثالثة.
وجعلت رواندا في السنوات الماضية نفسها دولة وجهة للمهاجرين الذين ترغب الدول الغربية في إبعادهم.
وقد وقّعت اتفاقية مع بريطانيا عام 2022 لاستقبال الآلاف من طالبي اللجوء من المملكة المتحدة قبل أن يجري إلغاء الاتفاقية العام الماضي من رئيس الوزراء البريطاني المنتخب حديثاً آنذاك كير ستارمر.
وقال ندوهونجيريهي
وزير الخارجية الرواندي إن بلاده تخوض مناقشات مع الولايات المتحدة لكنها لم تصل بعد إلى مرحلة حول أي اتفاق، لكن المحادثات مستمرة... ولا تزال في مراحلها الأولى".
قال الباحث في الأنثروبولوجيا والشأن الأفريقي، خليل منّون، إن العالم في حالة من الصراع حول الآخر وتداول الأفكار الغربية التي تعادي الآخرين.
وذكر أن عمليات الترحيل الأمريكية تأخذ أبعاد قوية، ورواندا واحدة من الدول المستهدفة لعمليات التهجير، في ظل المساحة الضيقة وتكدس السكان، ما يعني أنها لا تستطيع تقديم خدماتها للمواطنين حتى يتم إرسال أعداد أخرى من المهاجرين.
وأكد أن رواندا بحاجة إلى حليف قوي مثل الولايات المتحدة، ربما يجد النظام فيها فرص تمويل ومساعدات دولية ومواقف مؤازرة لها في مشاكلها مع دول الإقليم .