https://sarabic.ae/20250522/وزيرة-الاستيطان-الإسرائيلية-سنحتل-قطاع-غزة-1100840720.html
وزيرة الاستيطان الإسرائيلية: سنحتل قطاع غزة
وزيرة الاستيطان الإسرائيلية: سنحتل قطاع غزة
سبوتنيك عربي
أكدت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك، اليوم الخميس، أن "إسرائيل لن تنسحب من الأراضي التي ستحتلها". 22.05.2025, سبوتنيك عربي
2025-05-22T07:25+0000
2025-05-22T07:25+0000
2025-05-22T07:25+0000
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/16/1099792241_0:116:3072:1844_1920x0_80_0_0_8a574c63796bd8d9f504becb6a4ee987.jpg
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن وزيرة الاستيطان، قولها إن "إسرائيل ستحتل غزة"، وذلك على وقع العملية العسكرية الإسرائيلية في القطاع.وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الأريعاء، أن إسرائيل مستعدة لوقف مؤقت لإطلاق النار من أجل ضمان إطلاق سراح المحتجزين، مؤكدًا وجود 20 محتجزًا إسرائيليا في القطاع على قيد الحياة.وقال نتنياهو: "كل مناطق قطاع غزة ستكون ضمن مناطق آمنة تحت سيطرتنا، نحن نلتزم بتحقيق أهداف الحرب في غزة كلها والعمل لم ينته بعد".وتابع: "قواتنا تضرب حماس بقوة ووجهت مع وزير الدفاع بتنفيذ ضربات أكثر وأقوى"، مشيرا إلى أنه "إذا كانت هناك إمكانية لوقف إطلاق النار لإعادة المخطوفين فنحن مستعدون ولكن سيكون وقفا مؤقتا".وأضاف: "أنا مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط تضمن أمن إسرائيل وألا تبقى حماس في حكم غزة".وتابع: "أعدنا 177 مخطوفًا، منهم 148 على قيد الحياة. هناك بالتأكيد 20 مخطوفًا آخرين على قيد الحياة".وأضاف: "أصدقاؤنا يدعموننا لكنهم يتحفظون على حدوث مجاعة أو أزمة إنسانية في قطاع غزة سنعمل في مرحلة أولى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لتفادي أزمة إنسانية".واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي ضد حماس، ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".وفي وقت لاحقٍ، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، توسيع نطاق العملية العسكرية في غزة، مشيرًا إلى خطط للسيطرة على مساحات شاسعة من القطاع وضمّها إلى ما وصفها بـ "منطقة التأمين الدفاعية" جنوب قطاع غزة.بالمقابل، حمّلت حركة حماس الفلسطينية، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس"، بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من مارس/ آذار الماضي، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل وحماس بشأن الخطوات التالية حالت دون ذلك.ولا تزال السلطات الإسرائيلية تغلق معابر غزة، وأبرزها معبر كرم أبو سالم جنوب القطاع، منذ بداية مارس الماضي، وتمنع المنظمات الإغاثية الدولية من إيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى القطاع، رغم التحذيرات من تفشي المجاعة وانتشار الأمراض وموت المرضى.وشهدت المرحلة الأولى من الاتفاق، التي استمرت 42 يومًا، عمليات تبادل أسرى بين الطرفين، بعد حرب مدمرة شنتها القوات الإسرائيلية على قطاع غزة استمرت لأكثر من 15 شهرًا، وتحديدا منذ 7 أكتوبر 2023، وأسفرت عن سقوط أكثر من 170 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح ومفقود.
https://sarabic.ae/20250521/الرئيس-الفلسطيني-يدعو-قادة-دول-العالم-لإدخال-المساعدات-إلى-غزة-برا-وبحرا-وجوا-1100814330.html
https://sarabic.ae/20250521/أولمرت-ما-تفعله-إسرائيل-في-غزة-يقترب-من-جريمة-حرب-1100803772.html
https://sarabic.ae/20250521/أردوغان-المدنيون-يعيشون-الجحيم-في-غزة-1100816883.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/04/16/1099792241_224:0:2955:2048_1920x0_80_0_0_e621cc58e971dff7163adcedba17a219.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار العالم الآن, العالم
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار العالم الآن, العالم
وزيرة الاستيطان الإسرائيلية: سنحتل قطاع غزة
أكدت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك، اليوم الخميس، أن "إسرائيل لن تنسحب من الأراضي التي ستحتلها".
ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن وزيرة الاستيطان، قولها إن "إسرائيل ستحتل غزة"، وذلك على وقع العملية العسكرية الإسرائيلية في القطاع.
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس الأريعاء، أن إسرائيل مستعدة لوقف مؤقت لإطلاق النار من أجل ضمان إطلاق سراح المحتجزين، مؤكدًا وجود 20 محتجزًا إسرائيليا في القطاع على قيد الحياة.
وقال نتنياهو: "كل مناطق قطاع غزة ستكون ضمن مناطق آمنة تحت سيطرتنا، نحن نلتزم بتحقيق أهداف الحرب في غزة كلها والعمل لم ينته بعد".
وتابع: "قواتنا تضرب حماس بقوة ووجهت مع وزير الدفاع بتنفيذ ضربات أكثر وأقوى"، مشيرا إلى أنه "إذا كانت هناك إمكانية لوقف إطلاق النار لإعادة المخطوفين فنحن مستعدون ولكن سيكون وقفا مؤقتا".
وأضاف: "أنا مستعد لإنهاء الحرب في غزة ولكن بشروط تضمن أمن إسرائيل وألا تبقى حماس في حكم غزة".
وتابع: "أعدنا 177 مخطوفًا، منهم 148 على قيد الحياة. هناك بالتأكيد 20 مخطوفًا آخرين على قيد الحياة".
وأضاف: "أصدقاؤنا يدعموننا لكنهم يتحفظون على حدوث مجاعة أو أزمة إنسانية في قطاع غزة سنعمل في مرحلة أولى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لتفادي أزمة إنسانية".
واستأنفت إسرائيل
القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي باتخاذ "إجراء قوي ضد حماس، ردًا على رفض إطلاق سراح الرهائن ورفض جميع مقترحات وقف إطلاق النار".
وفي وقت لاحقٍ، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، توسيع نطاق العملية العسكرية في غزة، مشيرًا إلى خطط للسيطرة على مساحات شاسعة من القطاع وضمّها إلى ما وصفها بـ "منطقة التأمين الدفاعية" جنوب قطاع غزة.
بالمقابل، حمّلت حركة حماس الفلسطينية، نتنياهو وحكومته المسؤولية كاملة عن "الانقلاب على اتفاق وقف إطلاق النار وتعريض الأسرى في غزة إلى مصير مجهول".
وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس"، بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من مارس/ آذار الماضي، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل وحماس بشأن الخطوات التالية حالت دون ذلك.
ولا تزال السلطات الإسرائيلية تغلق معابر غزة، وأبرزها معبر كرم أبو سالم جنوب القطاع، منذ بداية مارس الماضي، وتمنع المنظمات الإغاثية الدولية من إيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية والطبية إلى القطاع، رغم التحذيرات من تفشي المجاعة وانتشار الأمراض وموت المرضى.
وشهدت المرحلة الأولى من الاتفاق، التي استمرت 42 يومًا، عمليات تبادل أسرى بين الطرفين، بعد حرب مدمرة شنتها القوات الإسرائيلية على قطاع غزة استمرت لأكثر من 15 شهرًا، وتحديدا منذ 7 أكتوبر 2023، وأسفرت عن سقوط أكثر من 170 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح ومفقود.