https://sarabic.ae/20250609/الحكومة-السودانية-والدعم-السريع-يتبادلان-الاتهامات-بقصف-قافلة-أممية-شمالي-دارفور-1101465900.html
الحكومة السودانية و"الدعم السريع" يتبادلان الاتهامات بقصف قافلة أممية شمالي دارفور
الحكومة السودانية و"الدعم السريع" يتبادلان الاتهامات بقصف قافلة أممية شمالي دارفور
سبوتنيك عربي
صرحت وزارة الخارجية السودانية، بأن قوات الدعم السريع أقدمت على "نهب المساعدات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في منطقة الكومة بولاية شمال دارفور، بعد أن قصفتها... 09.06.2025, سبوتنيك عربي
2025-06-09T06:26+0000
2025-06-09T06:26+0000
2025-06-09T06:26+0000
راديو
نبض أفريقيا
أخبار السودان اليوم
قوات الدعم السريع السودانية
جنوب أفريقيا
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/09/1101465655_28:0:1272:700_1920x0_80_0_0_b3e803e4a8c5009886d744215d9b8457.png
الحكومة السودانية و"الدعم السريع" يتبادلان الاتهامات بقصف قافلة أممية في شمال دارفور
سبوتنيك عربي
الحكومة السودانية و"الدعم السريع" يتبادلان الاتهامات بقصف قافلة أممية في شمال دارفور
وتبادل الجيش السوداني وقوات الدعم السريع الاتهامات بقصف قافلة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي ببلدة الكومة شمالي ولاية شمال دارفور، كانت في طريقها إلى مدينة الفاشر.بينما أدان برنامج الغذاء العالمي الحادثة، التي أسفرت عن مقتل 5 أشخاص من عمال الإغاثة على الأقل، ودعا لفتح تحقيق لمعرفة الطرف المتورط في قصف القافلة.كما أدان البرنامج ما أسماه بـ"السلوك البربري لقوات الدعم السريع" بقصف سوق مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان عشية عيد الأضحى، ما أدى لسقوط قتلى، مشيرًا إلى أن هذا الاستهداف يجسد "افتقاد قوات الدعم السريع للحس الإنساني واستخفافها بحرمة الأعياد والمناسبات الدينية"، على حد وصفه.ولفت في تصريحات لـ"سبوتنيك"، إلى أن "الطرف الذي يفرض الحصار على المدينة هو الذي يريد أن يقطع الإمداد، ولا يريد أن تصل المعونات إلى أهالي مدينة الفاشر"، مؤكدًا على "وجود تنسيق بين الحكومة السودانية والمنظمات الإنسانية والدولية العاملة"، وبيّن أن "الحكومة أصدرت قرارا بتمديد فتح معبر أدري لمدة 3 أشهر أخرى قبل أقل من شهرين، وأعلنت أنها ستقدم كل التسهيلات للمنظمات".الصليب الأحمر يوقف عملياته بالنيجر بعد قرار حكومي بطرد المنظمةأعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر تعليق عملياتها في النيجر، بعد أن أمرت حكومة الدولة الواقعة غرب أفريقيا بإغلاق مكاتب المنظمة، متهمة إياها بـ"التواطؤ مع جماعات مسلحة".وقال زعيم المجلس العسكري بالنيجر، عبد الرحمن تياني، في مقابلة مع التلفزيون الحكومي أواخر مايو/ أيار الماضي، إن "اللجنة الدولية للصليب الأحمر طُردت في فبراير(شباط الماضي)"، متهما إياها بـ"عقد لقاءات والتعاون مع قادة المتمردين الإسلاميين".وقد نفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر هذه الاتهامات، وجاء في بيان للجنة أنه "من أجل الوفاء بمهمتها الإنسانية في حماية ومساعدة ضحايا النزاعات المسلحة، تجري اللجنة الدولية للصليب الأحمر حوارا شفهيا أو كتابيا مع جميع أطراف النزاع".وأضاف بيان المنظمة أنها لا تقدم مطلقا "أي دعم مالي أو لوجستي أو من أي نوع آخر لتلك الأطراف".وأعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي عملت في النيجر لمدة 35 عاما، عن أسفها لقرار الحكومة.وذكر في تصريحات لـ"سبوتنيك"، أن "هناك تحقيقات وصلت لبعض المؤشرات التي جعلت السلطات تشك بموضوعية عمل الصليب الأحمر"، مبينًا أن "المنظمات الإنسانية تعمل لحساب دول غربية تحت شعار العمل الإنساني"، وأشار إلى أن "قرار وقف عملها أفضل من الشكوك حولها حتى السيطرة على كل ما يحدث في مناطق النيجر والقضاء على الجماعات المسلحة".رئيس جنوب أفريقيا السابق يخسر مع شركة أسلحة فرنسية الاستئناف أمام المحكمة العلياخسر الرئيس الجنوب أفريقي السابق، جاكوب زوما، استئنافه الذي سعى من خلاله إلى إسقاط التهم الموجهة إليه بالفساد، أمام المحكمة العليا في بيترماريتسبورغ.وتستند هذه التهم إلى قضية فساد كبرى تتعلق بصفقة أسلحة أُبرمت عام 1999، بقيمة مليارات عدة من الراند الجنوب أفريقي، حيث يواجه زوما وشركة الأسلحة الفرنسية "تاليس"، تهمًا بالفساد وغسيل الأموال والابتزاز.وكان زوما و"تاليس"، قد تقدما بطلب لإسقاط جميع التهم الموجهة إليهما، بحجة أن وفاة شاهدين رئيسيين تحول دون إمكانية مواجهة الشهادات في المحكمة، ما يجعل المحاكمة غير عادلة.غير أن القاضي نكوسيناثي تشيلي، رفض هذا الطلب، مؤكدًا أن المحكمة لا تملك صلاحية إسقاط التهم، كما رفض حجة زوما بأن غياب الشاهدين المتوفين يشكل انتهاكًا لحقه في محاكمة عادلة. وبذلك، سيخضع جاكوب زوما، الذي يشغل حاليًا منصب رئيس أحد الأحزاب، للمحاكمة.واعتبر الباحث في العلاقات الدولية عبد المالك بلغربي، أن "قضية جاكوب زوما، من أهم القضايا في جنوب أفريقيا، ووصلت إلى مراحلها الأخيرة بعد رفض الاستئناف".وقال إن "القضية تمثل أيضا ضربة موجعة لشركة "تالي" الفرنسية"، مشيرًا إلى أن "فرنسا تورطت في قضايا فساد بعدة دول أفريقية، لكن هذه التهمة ستؤثر كثيرًا على سمعتها".
جنوب أفريقيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/09/1101465655_184:0:1117:700_1920x0_80_0_0_144c50b495271cc013dc6cebe3de44e5.pngسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
نبض أفريقيا, أخبار السودان اليوم, قوات الدعم السريع السودانية, جنوب أفريقيا, аудио
نبض أفريقيا, أخبار السودان اليوم, قوات الدعم السريع السودانية, جنوب أفريقيا, аудио
الحكومة السودانية و"الدعم السريع" يتبادلان الاتهامات بقصف قافلة أممية شمالي دارفور
صرحت وزارة الخارجية السودانية، بأن قوات الدعم السريع أقدمت على "نهب المساعدات الإنسانية التابعة للأمم المتحدة في منطقة الكومة بولاية شمال دارفور، بعد أن قصفتها وأحرقتها، في وقت سابق"، على حد قولها.
وتبادل الجيش السوداني وقوات الدعم السريع الاتهامات بقصف قافلة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي ببلدة الكومة شمالي ولاية شمال
دارفور، كانت في طريقها إلى مدينة الفاشر.
بينما أدان برنامج الغذاء العالمي الحادثة، التي أسفرت عن مقتل 5 أشخاص من عمال الإغاثة على الأقل، ودعا لفتح تحقيق لمعرفة الطرف المتورط في قصف القافلة.
كما أدان البرنامج ما أسماه بـ"السلوك البربري لقوات الدعم السريع" بقصف سوق مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان عشية عيد الأضحى، ما أدى لسقوط قتلى، مشيرًا إلى أن هذا الاستهداف يجسد "افتقاد قوات الدعم السريع للحس الإنساني واستخفافها بحرمة الأعياد والمناسبات الدينية"، على حد وصفه.
ووصف الكاتب الصحفي السوداني أحمد قاسم، الوضع في الفاشر بأنه "مأساوي"، موضحًا أن "المدينة تعاني من حصار اقتصادي ونقص في المؤن الغذائية والإمدادات الطبية"، وشدد على "ضرورة تدخل المنظمات الإنسانية والمنظمات الدولية لاحتواء الموقف".
ولفت في تصريحات لـ"سبوتنيك"، إلى أن "الطرف الذي يفرض الحصار على المدينة هو الذي يريد أن يقطع الإمداد، ولا يريد أن تصل المعونات إلى أهالي مدينة الفاشر"، مؤكدًا على "وجود تنسيق بين الحكومة السودانية والمنظمات الإنسانية والدولية العاملة"، وبيّن أن "الحكومة أصدرت قرارا بتمديد فتح معبر أدري لمدة 3 أشهر أخرى قبل أقل من شهرين، وأعلنت أنها ستقدم كل التسهيلات للمنظمات".
الصليب الأحمر يوقف عملياته بالنيجر بعد قرار حكومي بطرد المنظمة
أعلنت اللجنة الدولية
للصليب الأحمر تعليق عملياتها في النيجر، بعد أن أمرت حكومة الدولة الواقعة غرب أفريقيا بإغلاق مكاتب المنظمة، متهمة إياها بـ"التواطؤ مع جماعات مسلحة".
وقال زعيم المجلس العسكري بالنيجر، عبد الرحمن تياني، في مقابلة مع التلفزيون الحكومي أواخر مايو/ أيار الماضي، إن "اللجنة الدولية للصليب الأحمر طُردت في فبراير(شباط الماضي)"، متهما إياها بـ"عقد لقاءات والتعاون مع قادة المتمردين الإسلاميين".
وقد نفت اللجنة الدولية للصليب الأحمر هذه الاتهامات، وجاء في بيان للجنة أنه "من أجل الوفاء بمهمتها الإنسانية في حماية ومساعدة ضحايا النزاعات المسلحة، تجري اللجنة الدولية للصليب الأحمر حوارا شفهيا أو كتابيا مع جميع أطراف النزاع".
وأضاف بيان المنظمة أنها لا تقدم مطلقا "أي دعم مالي أو لوجستي أو من أي نوع آخر لتلك الأطراف".
وأعربت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، التي عملت في النيجر لمدة 35 عاما، عن أسفها لقرار الحكومة.
وأرجع الصحفي والمحلل السياسي الحسين محمد، أسباب وقف عمل اللجنة الدولية للصليب الأحمر في النيجر، إلى "ما تقوم به المنظمات الدولية من خرق لسيادة البلاد ودعم للجماعات المسلحة".
وذكر في تصريحات لـ"سبوتنيك"، أن "هناك تحقيقات وصلت لبعض المؤشرات التي جعلت السلطات تشك بموضوعية عمل الصليب الأحمر"، مبينًا أن "المنظمات الإنسانية تعمل لحساب دول غربية تحت شعار العمل الإنساني"، وأشار إلى أن "قرار وقف عملها أفضل من الشكوك حولها حتى السيطرة على كل ما يحدث في مناطق النيجر والقضاء على الجماعات المسلحة".
رئيس جنوب أفريقيا السابق يخسر مع شركة أسلحة فرنسية الاستئناف أمام المحكمة العليا
خسر الرئيس الجنوب أفريقي السابق،
جاكوب زوما، استئنافه الذي سعى من خلاله إلى إسقاط التهم الموجهة إليه بالفساد، أمام المحكمة العليا في بيترماريتسبورغ.
وتستند هذه التهم إلى قضية فساد كبرى تتعلق بصفقة أسلحة أُبرمت عام 1999، بقيمة مليارات عدة من الراند الجنوب أفريقي، حيث يواجه زوما وشركة الأسلحة الفرنسية "تاليس"، تهمًا بالفساد وغسيل الأموال والابتزاز.
وكان زوما و"تاليس"، قد تقدما بطلب لإسقاط جميع التهم الموجهة إليهما، بحجة أن وفاة شاهدين رئيسيين تحول دون إمكانية مواجهة الشهادات في المحكمة، ما يجعل المحاكمة غير عادلة.
غير أن القاضي نكوسيناثي تشيلي، رفض هذا الطلب، مؤكدًا أن المحكمة لا تملك صلاحية إسقاط التهم، كما رفض حجة زوما بأن غياب الشاهدين المتوفين يشكل انتهاكًا لحقه في محاكمة عادلة. وبذلك، سيخضع جاكوب زوما، الذي يشغل حاليًا منصب رئيس أحد الأحزاب، للمحاكمة.
واعتبر الباحث في العلاقات الدولية عبد المالك بلغربي، أن "قضية جاكوب زوما، من أهم القضايا في جنوب أفريقيا، ووصلت إلى مراحلها الأخيرة بعد رفض الاستئناف".
وذكر في تصريحات لـ"سبوتنيك"، أن "تهمة الفساد أحدثت ضجة كبيرة في البلاد، خاصة وأن الرئيس السابق لا يملك أوراقا تنقذه من التهم الموجهة إليه".
وقال إن "القضية تمثل أيضا ضربة موجعة لشركة "تالي" الفرنسية"، مشيرًا إلى أن "فرنسا تورطت في قضايا فساد بعدة دول أفريقية، لكن هذه التهمة ستؤثر كثيرًا على سمعتها".