https://sarabic.ae/20250809/الصحة-الفلسطينية-11-وفاة-نتيجة-المجاعة-وسوء-التغذية-خلال-24-ساعة-في-غزة-1103549786.html
الصحة الفلسطينية: 11 وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة في غزة
الصحة الفلسطينية: 11 وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة في غزة
سبوتنيك عربي
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، تسجيل 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، خلال الساعات 24 الماضية في قطاع غزة. 09.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-09T15:14+0000
2025-08-09T15:14+0000
2025-08-09T15:14+0000
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار فلسطين اليوم
حركة حماس
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/16/1095084852_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_5d6ee9f128342bfa79ee4755095e44fb.jpg
وقالت الصحة الفلسطينية، في بيان لها، إن "العدد الإجمالي ارتفع إلى 212 حالة وفاة، من ضمنهم 98 طفلا".من جهتها، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن "83 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة، وتعرّض معظمها للنهب والسطو في ظل فوضى أمنية متعمدة يصنعها الاحتلال الإسرائيلي".وأضاف أن "إجمالي الشاحنات التي دخلت غزة على مدار (13 يوماً) بلغ 1,115 شاحنة مساعدات فقط من أصل 7,800 شاحنة مفترضة، أي أن ما دخل يعادل حوالي 14% من الاحتياجات الفعلية".وكانت القيادة الفلسطينية قد قررت التوجه لمجلس الأمن الدولي احتجاجا على نية إسرائيل فرض سيطرتها الكاملة على غزة، والدعوة لاجتماعات طارئة للجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، ومطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتدخل.وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن "القيادة الفلسطينية قررت التوجه لمجلس الأمن الدولي ودعت لاجتماعات طارئة للجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي احتجاجا على نية إسرائيل فرض سيطرتها الكاملة على غزة".وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق بأن إسرائيل تعتزم فرض سيطرتها على قطاع غزة بأكمله من أجل توفير "محيط أمني" ومن ثم نقل نصف القطاع لسيطرة "حكومة مدنية" جديدة.وأضاف نتنياهو أن إسرائيل لا تنوي الاحتفاظ بسيطرتها على قطاع غزة، وأن هدف العملية يقتصر على إنشاء "محيط أمني".من جهتها، اعتبرت حركة حماس في بيان أمس الجمعة أن قرار المجلس الوزاري الإسرائيلي احتلال غزة وإجلاء سكانها هو "جريمة حرب جديدة"، معتبرة القرار يفسر سبب انسحاب إسرائيل المفاجئ من جولة المفاوضات الأخيرة.وأكدت حركة حماس أنها "قدمت الحركة كل ما يلزم من مرونة وإيجابية لإنجاح جهود وقف إطلاق النار ولن تألو جهدا في اتخاذ كل الخطوات التي تمهد الطريق للتوصل إلى اتفاق".واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة يوم 18 مارس الماضي بعد توقف لنحو شهرين وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في 19 يناير، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من مارس الماضي، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل وحماس بشأن الخطوات التالية حالت دون ذلك.
https://sarabic.ae/20250809/وزراء-خارجية-5-دول-غربية-يدينون-الخطة-الإسرائيلية-للسيطرة-على-قطاع-غزة-1103530081.html
https://sarabic.ae/20250809/أول-تحرك-من-جامعة-الدول-العربية-بعد-قرار-إسرائيل-بـإعادة-احتلال-قطاع-غزة-بالكامل-1103547671.html
https://sarabic.ae/20250809/ويتكوف-يلتقي-برئيس-الوزراء-القطري-في-إسبانيا-لمناقشة-إنهاء-حرب-غزة-1103543697.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0b/16/1095084852_125:0:2856:2048_1920x0_80_0_0_e4f26d7ff7223906ff22c82990db4bb5.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم العربي
غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار فلسطين اليوم, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم العربي
الصحة الفلسطينية: 11 وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال 24 ساعة في غزة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، تسجيل 11 حالة وفاة نتيجة المجاعة وسوء التغذية، خلال الساعات 24 الماضية في قطاع غزة.
وقالت الصحة الفلسطينية، في بيان لها، إن "العدد الإجمالي ارتفع إلى 212 حالة وفاة، من ضمنهم 98 طفلا".
من جهتها، أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن "83 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة، وتعرّض معظمها للنهب والسطو في ظل فوضى أمنية متعمدة يصنعها الاحتلال الإسرائيلي".
وأضاف أن "إجمالي الشاحنات التي دخلت غزة على مدار (13 يوماً) بلغ 1,115 شاحنة مساعدات فقط من أصل 7,800 شاحنة مفترضة، أي أن ما دخل يعادل حوالي 14% من الاحتياجات الفعلية".
وتابع البيان: "قطاع غزة يحتاج يومياً إلى أكثر من 600 شاحنة مساعدات مختلفة لتلبية الحد الأدنى من احتياجات 2.4 مليون إنسان، وسط انهيار شبه كامل للبنية التحتية بفعل الحرب والإبادة المستمرة "، محملا إسرائيل وحلفاءها كامل المسؤولية عن الكارثة الإنسانية وندعو الأمم المتحدة والدول العربية والإسلامية والمجتمع الدولي إلى تحرك جدي لفتح المعابر وضمان تدفق المساعدات.
وكانت القيادة الفلسطينية قد قررت التوجه لمجلس الأمن الدولي احتجاجا على نية إسرائيل فرض سيطرتها الكاملة على غزة، والدعوة لاجتماعات طارئة للجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، ومطالبة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتدخل.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن "القيادة الفلسطينية قررت
التوجه لمجلس الأمن الدولي ودعت لاجتماعات طارئة للجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي احتجاجا على نية إسرائيل فرض سيطرتها الكاملة على غزة".
وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في وقت سابق بأن إسرائيل تعتزم فرض سيطرتها على قطاع غزة بأكمله من أجل توفير "محيط أمني" ومن ثم نقل نصف القطاع لسيطرة "حكومة مدنية" جديدة.
وأضاف نتنياهو أن إسرائيل لا تنوي الاحتفاظ بسيطرتها على قطاع غزة، وأن هدف العملية يقتصر على إنشاء "محيط أمني".
من جهتها، اعتبرت حركة حماس في بيان أمس الجمعة أن قرار المجلس الوزاري الإسرائيلي احتلال غزة وإجلاء سكانها هو "جريمة حرب جديدة"، معتبرة القرار يفسر سبب انسحاب إسرائيل المفاجئ من جولة المفاوضات الأخيرة.
وأكدت حركة حماس أنها "قدمت الحركة كل ما يلزم من مرونة وإيجابية لإنجاح جهود وقف إطلاق النار ولن تألو جهدا في اتخاذ كل الخطوات التي تمهد الطريق للتوصل إلى اتفاق".
واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة يوم 18 مارس الماضي بعد توقف لنحو شهرين وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس في 19 يناير، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.
وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من مارس الماضي، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل وحماس بشأن الخطوات التالية حالت دون ذلك.