https://sarabic.ae/20250827/وزير-الطاقة-الإسرائيلي-فرض-السيادة-على-الضفة-الغربية-أولوية-1104206483.html
وزير الطاقة الإسرائيلي: فرض السيادة على الضفة الغربية أولوية
وزير الطاقة الإسرائيلي: فرض السيادة على الضفة الغربية أولوية
سبوتنيك عربي
صرح إيلي كوهين وزير الطاقة الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، بأن فرض السيادة على الضفة الغربية أولوية ورد على أعداء بلاده ومن يتحدثون عن إقامة دولة فلسطينية. 27.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-27T15:16+0000
2025-08-27T15:16+0000
2025-08-27T15:16+0000
إسرائيل
أخبار الضفة الغربية
العالم العربي
الأخبار
أخبار فلسطين اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/12/1101783686_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_914bcd9740d9bf6822f8a09190437f74.jpg
وذكر في تصريحات نقلتها محطات تلفزيونية، مساء اليوم الأربعاء، أن فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية أولوية تسبق توسيع اتفاقات "أبراهام" للسلام، على حد تعبيره.وأوضح إيلي كوهين، أنه "ما بين البحر والنهر ستكون هناك دولة واحدة هي دولة الشعب اليهودي"، متابعا "نمر بفترة تاريخية وهذا هو وقت فرض السيادة على الضفة وتفكيك السلطة الفلسطينية".وتعود فكرة فرض السيادة على الضفة وعبارة "إسرائيل الكبرى" إلى ما بعد حرب 1967، التي احتلت فيها إسرائيل أراض فلسطينية وعربية، وهي عبارة مرتبطة بسياق جغرافي مزعوم عن حدود دولة إسرائيل في المنطقة. واحتلت إسرائيل في يونيو/ حزيران 1967، أراض فلسطينية منها القدس الشرقية والضفة الغربية، وكذلك شبه جزيرة سيناء في مصر، ومرتفعات الجولان السورية.وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، نشرت صفحة إلكترونية تابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية خريطة مزعومة تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة والأردن ولبنان وسوريا ومصر.وتحتل إسرائيل أراض في فلسطين وسوريا ولبنان حتى الآن، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود الخامس من يونيو 1967.وفي الوقت الحالي، تخوض إسرائيل حربا واسعة ضد قطاع غزة مستمرة منذ الـ 7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تسببت في مقتل أكثر من 61 ألف فلسطيني وإصابة نحو 153 ألفا آخرين، حسب بيانات وزارة الصحة في غزة، بينما يرفض نتنياهو جميع الدعوات المحلية والعالمية لإنهاء الحرب، كما يعارض أي أصوات داخلية تطالبه بإبرام صفقة للتهدئة.
https://sarabic.ae/20250821/بريطانيا-تستدعي-السفيرة-الإسرائيلية-بسبب-المشروع-الاستيطاني-في-الضفة-الغربية-1104001514.html
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/12/1101783686_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_fa467137d38c73b38794426b9f856463.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار الضفة الغربية, العالم العربي, الأخبار, أخبار فلسطين اليوم
إسرائيل, أخبار الضفة الغربية, العالم العربي, الأخبار, أخبار فلسطين اليوم
وزير الطاقة الإسرائيلي: فرض السيادة على الضفة الغربية أولوية
صرح إيلي كوهين وزير الطاقة الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، بأن فرض السيادة على الضفة الغربية أولوية ورد على أعداء بلاده ومن يتحدثون عن إقامة دولة فلسطينية.
وذكر في تصريحات نقلتها محطات تلفزيونية، مساء اليوم الأربعاء، أن فرض السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية أولوية تسبق توسيع اتفاقات "أبراهام" للسلام، على حد تعبيره.
وأوضح إيلي كوهين، أنه "ما بين البحر والنهر ستكون هناك دولة واحدة هي دولة الشعب اليهودي"، متابعا "نمر بفترة تاريخية وهذا هو وقت فرض السيادة على الضفة وتفكيك
السلطة الفلسطينية".
وتعود فكرة فرض السيادة على الضفة وعبارة "إسرائيل الكبرى" إلى ما بعد حرب 1967، التي احتلت فيها إسرائيل أراض فلسطينية وعربية، وهي عبارة مرتبطة بسياق جغرافي مزعوم عن حدود دولة إسرائيل في المنطقة.
واحتلت إسرائيل في يونيو/ حزيران 1967، أراض فلسطينية منها القدس الشرقية والضفة الغربية، وكذلك شبه جزيرة سيناء في مصر، ومرتفعات الجولان السورية.
وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، نشرت صفحة إلكترونية تابعة لوزارة الخارجية الإسرائيلية خريطة مزعومة تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية
المحتلة والأردن ولبنان وسوريا ومصر.
وتحتل إسرائيل أراض في فلسطين وسوريا ولبنان حتى الآن، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود الخامس من يونيو 1967.
وفي الوقت الحالي، تخوض
إسرائيل حربا واسعة ضد قطاع غزة مستمرة منذ الـ 7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تسببت في مقتل أكثر من 61 ألف فلسطيني وإصابة نحو 153 ألفا آخرين، حسب بيانات وزارة الصحة في غزة، بينما يرفض نتنياهو جميع الدعوات المحلية والعالمية لإنهاء الحرب، كما يعارض أي أصوات داخلية تطالبه بإبرام صفقة للتهدئة.