https://sarabic.ae/20250929/المتحدثة-باسم-البيت-الأبيض-نتوقع-أن-تتفق-حماس-وإسرائيل-على-خطة-وقف-الحرب-وهذا-ما-يأمله-الرئيس--1105416933.html
البيت الأبيض: نتوقع أن تتفق "حماس" وإسرائيل على خطة وقف الحرب وهذا ما يأمله الرئيس
البيت الأبيض: نتوقع أن تتفق "حماس" وإسرائيل على خطة وقف الحرب وهذا ما يأمله الرئيس
سبوتنيك عربي
أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في مقابلة مع شبكة إعلام أمريكية، اليوم الاثنين، التزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإنهاء الحرب في غزة من... 29.09.2025, سبوتنيك عربي
2025-09-29T13:29+0000
2025-09-29T13:29+0000
2025-09-29T13:43+0000
الولايات المتحدة الأمريكية
حركة حماس
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/1e/1104310712_0:0:1616:909_1920x0_80_0_0_59a4041f92ad150036c9501ec277379c.jpg
جاءت تصريحاتها قبيل لقاء مرتقب بين ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لمناقشة الخطة الأمريكية للسلام. وأضافت: "قد يغادر الطرفان طاولة المفاوضات وهما غير راضيين تمامًا، لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنهاء الصراع". وأوضحت ليفيت أن ترامب يصر على إنهاء القتال وإطلاق سراح الرهائن، مشيرةً إلى أن المبعوث الخاص ويتكوف وضع خطة مفصلة مكونة من 21 بندًا تم اقتراحها على الطرفين. وفي سياق متصل، كشفت ليفيت أن ترامب سيجري محادثات مع قطر، في وقت لاحق اليوم الاثنين، للتأكد من موقف حركة حماس بشأن الخطة. وأكدت أن الإدارة الأمريكية ملتزمة بدفع عملية السلام قدمًا عبر الدبلوماسية. وكان ترامب قد أكد، في مقابلة حصرية مع موقع إخباري أمريكي، أمس الأحد، أن خطته للسلام "تتجاوز هدف إنهاء الحرب في غزة"، مشيرًا إلى أنها "تستهدف تحقيق أهداف أوسع"، على حد قوله. وأشار ترامب إلى أن "صفقة غزة تقترب من مراحلها النهائية". وكان موقع "أكسيوس" أفاد بأن ترامب قدّم، الثلاثاء الماضي، لقادة عرب ومسلمين مقترح خطة سلام من 21 نقطة بشأن غزة. وتتضمن الخطة، بحسب الموقع، وقفًا كاملًا لإطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وانسحابًا تدريجيًا للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة، كما تُستبعد حركة حماس من أي دور في إدارة غزة بعد الحرب، كما تدعو الخطة إلى إنشاء قوة أمنية تتكون من فلسطينيين وعسكريين من دول عربية وإسلامية، على أن يقوم قادة تلك الدول بتمويل الإدارة الجديدة. ومن المفترض في الخطة أن يقدم الشركاء الإقليميون ضمانات أمنية لضمان امتثال "حماس" والفصائل الأخرى في غزة لالتزاماتها، وأن غزة لم تعد تشكل "تهديدا" لإسرائيل أو لشعبها، كما تتضمن الخطة أن تعمل الولايات المتحدة مع الشركاء العرب والدوليين الآخرين على إنشاء قوة استقرار دولية مؤقتة، تنتشر فورا في غزة للإشراف على الأمن في القطاع، وستقوم هذه القوة بتطوير وتدريب قوة شرطة فلسطينية، لتكون بمثابة جهاز أمن داخلي طويل الأمد. وأطلقت إسرائيل، في 16 سبتمبر/ أيلول الجاري، عملية عسكرية مكثفة في مدينة غزة، تشمل توغلا بريا وقصفا عنيفا، قائلة إن "الهدف من العملية هو السيطرة على غزة والقضاء على حركة حماس".واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و"حماس"، بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من مارس الماضي، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل و"حماس" بشأن الخطوات التالية، حالت دون ذلك. ومن جهته، حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من أن قطاع غزة يشهد "كارثة إنسانية"، فيما أكدت وزارة الخارجية الروسية ضرورة إنهاء الحرب في غزة وإطلاق مفاوضات فلسطينية إسرائيلية تهدف إلى تحقيق حل الدولتين، بإقامة دولة فلسطينية مستقلة تتعايش بسلام وأمن مع إسرائيل.
https://sarabic.ae/20250923/ترامب-أعمل-على-وقف-إطلاق-النار-في-غزة-لكن-حماس-رفضت-عروض-السلام-1105168848.html
https://sarabic.ae/20250916/حماس-ترد-على-تصريحات-ترامب-بشأن-المحتجزين-الإسرائيليين-1104890688.html
https://sarabic.ae/20250910/إعلام-أمريكي-ترامب-أبلغ-نتنياهو-بأن-قرار-استهداف-حماس-في-قطر-لم-يكن-حكيما-1104722352.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/1e/1104310712_180:0:1616:1077_1920x0_80_0_0_1a8225e7403aa4faad13fb7984329924.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الولايات المتحدة الأمريكية, حركة حماس, أخبار إسرائيل اليوم
الولايات المتحدة الأمريكية, حركة حماس, أخبار إسرائيل اليوم
البيت الأبيض: نتوقع أن تتفق "حماس" وإسرائيل على خطة وقف الحرب وهذا ما يأمله الرئيس
13:29 GMT 29.09.2025 (تم التحديث: 13:43 GMT 29.09.2025) أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في مقابلة مع شبكة إعلام أمريكية، اليوم الاثنين، التزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بإنهاء الحرب في غزة من خلال مفاوضات شاملة.
جاءت تصريحاتها قبيل لقاء مرتقب بين ترامب، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين
نتنياهو، لمناقشة الخطة الأمريكية للسلام.
وقالت ليفيت: "الرئيس ترامب يمتلك الخبرة اللازمة للتوصل إلى اتفاق عادل يرضي الطرفين"، مشيرةً إلى أن الحل يتطلب تنازلات متبادلة من إسرائيل وحركة حماس.
وأضافت: "قد يغادر الطرفان طاولة المفاوضات وهما غير راضيين تمامًا، لكن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنهاء الصراع".
وأوضحت ليفيت أن ترامب يصر على إنهاء القتال وإطلاق سراح الرهائن، مشيرةً إلى أن المبعوث الخاص ويتكوف وضع خطة مفصلة مكونة من 21 بندًا تم اقتراحها على الطرفين.
وأعربت عن أمل البيت الأبيض في موافقة إسرائيل و"حماس" على الخطة، قائلة: "هذا ما نتوقعه ونأمله".
وفي سياق متصل، كشفت ليفيت أن
ترامب سيجري محادثات مع قطر، في وقت لاحق اليوم الاثنين، للتأكد من موقف حركة حماس بشأن الخطة.
وأكدت أن الإدارة الأمريكية ملتزمة بدفع عملية السلام قدمًا عبر الدبلوماسية. وكان ترامب قد أكد، في مقابلة حصرية مع موقع إخباري أمريكي، أمس الأحد، أن خطته للسلام "تتجاوز هدف إنهاء الحرب في غزة"، مشيرًا إلى أنها "تستهدف تحقيق أهداف أوسع"، على حد قوله.
وأضاف ترامب أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، "يدعم هذه الخطة، إلى جانب دعم من الدول العربية والإسلامية".
وأشار ترامب إلى أن "صفقة غزة تقترب من مراحلها النهائية".
وكان موقع "أكسيوس" أفاد بأن ترامب قدّم، الثلاثاء الماضي، لقادة عرب ومسلمين مقترح خطة سلام من 21 نقطة بشأن غزة.
وتتضمن الخطة، بحسب الموقع، وقفًا كاملًا لإطلاق النار في قطاع
غزة، وإطلاق سراح جميع الرهائن، وانسحابًا تدريجيًا للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة، كما تُستبعد حركة حماس من أي دور في إدارة غزة بعد الحرب، كما تدعو الخطة إلى إنشاء قوة أمنية تتكون من فلسطينيين وعسكريين من دول عربية وإسلامية، على أن يقوم قادة تلك الدول بتمويل الإدارة الجديدة.
ومن المفترض في الخطة أن يقدم الشركاء الإقليميون ضمانات أمنية لضمان امتثال "حماس" والفصائل الأخرى في غزة لالتزاماتها، وأن غزة لم تعد تشكل "تهديدا" لإسرائيل أو لشعبها، كما تتضمن الخطة أن تعمل الولايات المتحدة مع الشركاء العرب والدوليين الآخرين على إنشاء قوة استقرار دولية مؤقتة، تنتشر فورا في غزة للإشراف على الأمن في القطاع، وستقوم هذه القوة بتطوير وتدريب قوة شرطة فلسطينية، لتكون بمثابة جهاز أمن داخلي طويل الأمد.
وتشمل الخطة أيضا أن "إسرائيل لن تحتل غزة أو تضمها، وسيسلم الجيش الإسرائيلي تدريجيا الأراضي التي يحتلها حاليا، مع قيام قوات الأمن البديلة ببسط سيطرتها واستقرارها في القطاع".
وأطلقت إسرائيل، في 16 سبتمبر/ أيلول الجاري، عملية عسكرية مكثفة في مدينة غزة، تشمل توغلا بريا وقصفا عنيفا، قائلة إن "الهدف من العملية هو السيطرة على غزة والقضاء على حركة حماس".
واستأنفت إسرائيل قصفها على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار الماضي، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدًا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي، عقب تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.
وكان من المفترض أن يستمر اتفاق وقف إطلاق النار بين
إسرائيل و"حماس"، بمجرد تمديد المرحلة الأولى منه، التي انتهت في الأول من مارس الماضي، أو الدخول في مرحلته الثانية، لكن الخلافات بين إسرائيل و"حماس" بشأن الخطوات التالية، حالت دون ذلك.
ومن جهته، حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، من أن قطاع غزة يشهد "كارثة إنسانية"، فيما أكدت وزارة الخارجية الروسية ضرورة إنهاء الحرب في غزة وإطلاق مفاوضات فلسطينية إسرائيلية تهدف إلى تحقيق حل الدولتين، بإقامة دولة فلسطينية مستقلة تتعايش بسلام وأمن مع إسرائيل.