https://sarabic.ae/20251001/قائد-في-الحرس-الثوري-الإيراني-يلمح-لإمكانية-زيادة-مدى-الصواريخ-1105490936.html
قائد في الحرس الثوري الإيراني يلمح لإمكانية زيادة مدى الصواريخ
قائد في الحرس الثوري الإيراني يلمح لإمكانية زيادة مدى الصواريخ
سبوتنيك عربي
توعد الحرس الثوري الإيراني، بزيادة مدى الصواريخ الإيرانية إلى أي مدى لازم، مؤكدا أن "مدى الصواريخ سيبلغ أي هدف تراه إيران ضروريًا للدفاع عن الوطن". 01.10.2025, سبوتنيك عربي
2025-10-01T10:05+0000
2025-10-01T10:05+0000
2025-10-01T10:05+0000
إيران
أخبار إيران
الحرس الثوري الإيراني
الولايات المتحدة الأمريكية
دونالد ترامب
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/01/14/1072516010_0:0:3305:1859_1920x0_80_0_0_b1d48d284ebab43b10a1228715370d95.jpg
وشدّد نائب مقر "خاتم الأنبياء" للدفاع الجوي الإيراني، التابع للحرس الثوري، الجنرال محمد جعفر أسدي، على استعداد القوات الإيرانية للدفاع الحاسم عن البلاد إذا تعرّضت لأي اعتداء"، حسب وكالة "فارس" الإيرانية.وقال إن "القوات جاهزة بنسبة 100%"، مؤكدا أن "إيران ليست مُبادرة للحرب لكنها ستردّ بقوة وحسم على أي محاولة للاعتداء".وعلّق أسدي على دعوات بعض الدول الأوروبية لتقييد مدى الصواريخ الإيرانية، قائلاً: "من الخطأ أن يطرحوا مثل هذه المطالب"، واصفًا هذه الدعوات بأنها "مغالطة".وأضاف أن "التجربة أثبتت أن قوة الردع الصاروخية الإيرانية لعبت دورًا حاسمًا في مواجهة الأعداء"، وربط ما وصفه بـ"عدم قدرة الأطراف المعادية على مواصلة القتال" لأكثر من 12 يوما في الحرب الأخيرة بـ"فاعلية ومدى منظوماتنا الصاروخية".يشار إلى أن بريطانيا وفرنسا وألمانيا كانت قد أبلغت مجلس الأمن في 28 أغسطس/آب ببدء تفعيل آلية إعادة فرض العقوبات الملغاة في إطار الاتفاق النووي لعام 2015. وبعد رفض مشروع القرار الروسي–الصيني في 19 سبتمبر، يُنتظر أن تُستعاد عقوبات مجلس الأمن على إيران ابتداءً من نهاية الأسبوع.وكان الاتفاق النووي قد أُبرم عام 2015 بين إيران والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن إضافة إلى ألمانيا، ونصّ على رفع العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.غير أن واشنطن انسحبت من الاتفاق في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب في مايو 2018، وأعادت فرض العقوبات، وردّت طهران بخفض التزاماتها تدريجياً، بما في ذلك التخلي عن قيود الأبحاث ومستويات تخصيب اليورانيوم.
https://sarabic.ae/20250927/الدفاع-الإيرانية-نرفض-أي-تدخل-أجنبي-بقدراتنا-الأمنية-والصاروخية-1105333740.html
https://sarabic.ae/20250923/قائد-سلاح-البحرية-الإيراني-أمن-البلاد-خط-أحمر-وأي-معتد-سيواجه-ردا-ساحقا-ومناسبا-1105173682.html
إيران
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/01/14/1072516010_70:0:2793:2042_1920x0_80_0_0_db11bff6842b16fb5516d6747cd55a50.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إيران, أخبار إيران, الحرس الثوري الإيراني, الولايات المتحدة الأمريكية, دونالد ترامب, العالم
إيران, أخبار إيران, الحرس الثوري الإيراني, الولايات المتحدة الأمريكية, دونالد ترامب, العالم
قائد في الحرس الثوري الإيراني يلمح لإمكانية زيادة مدى الصواريخ
توعد الحرس الثوري الإيراني، بزيادة مدى الصواريخ الإيرانية إلى أي مدى لازم، مؤكدا أن "مدى الصواريخ سيبلغ أي هدف تراه إيران ضروريًا للدفاع عن الوطن".
وشدّد نائب مقر "خاتم الأنبياء" للدفاع الجوي الإيراني، التابع للحرس الثوري، الجنرال محمد جعفر أسدي، على استعداد القوات الإيرانية للدفاع الحاسم عن البلاد إذا تعرّضت لأي اعتداء"، حسب
وكالة "فارس" الإيرانية.
وقال إن "القوات جاهزة بنسبة 100%"، مؤكدا أن "إيران ليست مُبادرة للحرب لكنها ستردّ بقوة وحسم على أي محاولة للاعتداء".
وعلّق أسدي على دعوات بعض الدول الأوروبية لتقييد مدى الصواريخ الإيرانية، قائلاً: "من الخطأ أن يطرحوا مثل هذه المطالب"، واصفًا هذه الدعوات بأنها "مغالطة".
وأضاف أن "التجربة أثبتت أن قوة الردع الصاروخية الإيرانية لعبت دورًا حاسمًا في مواجهة الأعداء"، وربط ما وصفه بـ"عدم قدرة الأطراف المعادية على مواصلة القتال" لأكثر من 12 يوما في الحرب الأخيرة بـ"فاعلية ومدى منظوماتنا الصاروخية".
يشار إلى أن بريطانيا وفرنسا وألمانيا كانت قد أبلغت مجلس الأمن في 28 أغسطس/آب ببدء تفعيل آلية
إعادة فرض العقوبات الملغاة في إطار الاتفاق النووي لعام 2015. وبعد رفض مشروع القرار الروسي–الصيني في 19 سبتمبر، يُنتظر أن تُستعاد عقوبات مجلس الأمن على إيران ابتداءً من نهاية الأسبوع.
وكان الاتفاق النووي قد أُبرم عام 2015 بين إيران والدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن إضافة إلى ألمانيا، ونصّ على رفع العقوبات مقابل فرض قيود على البرنامج النووي الإيراني.
غير أن واشنطن انسحبت من الاتفاق في عهد الرئيس السابق دونالد ترامب في مايو 2018، وأعادت فرض العقوبات، وردّت طهران بخفض التزاماتها تدريجياً، بما في ذلك التخلي عن قيود الأبحاث ومستويات تخصيب اليورانيوم.