https://sarabic.ae/20251022/وزير-الأمن-الإيراني-50-جهاز-استخبارات-ساعدوا-إسرائيل-في-مهاجمة-بلادنا-1106284652.html
وزير الأمن الإيراني: 50 جهاز استخبارات ساعدوا إسرائيل في مهاجمة بلادنا
وزير الأمن الإيراني: 50 جهاز استخبارات ساعدوا إسرائيل في مهاجمة بلادنا
سبوتنيك عربي
صرح وزير الأمن الإيراني، إسماعيل خطيب، اليوم الأربعاء، بأن الولايات المتحدة تتحدث عن المفاوضات، لكن هذه المفاوضات ناجمة عن عداء واشنطن تجاه الأمة الإيرانية،... 22.10.2025, سبوتنيك عربي
2025-10-22T14:30+0000
2025-10-22T14:30+0000
2025-10-22T14:30+0000
أخبار إيران
العالم
الأخبار
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/11/1101730179_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_aec026198b8768727b7e62dd70968a08.jpg
ونقلت وكالة مهر للأنباء، مساء اليوم الأربعاء، عن خطيب، أنه "كان للعدو في حرب الـ 12 يوما [الإسرائيلية على إيران] برنامج للإطالة والتقسيم من خلال حرب شاملة هجينة، واستخدم الهجوم أحدث تكنولوجيات العالم والمعرفة التي تمكن من الحصول عليها من الحضارة الغربية".وقال: "أجرى العدو تدريبات عديدة على هذا الإجراء في السنوات الماضية، وقام بأنشطة متكررة ومنظمة وممنهجة من أجل تماسك المعارضين والمناهضين للثورة وأعداء الثورة، واستخدم كل القدرات الإعلامية في العالم لزرع الخوف من إيران والخوف من الثورة والخوف من الشيعة".وأضاف: "الوحدة والدعم والتكامل الشعبي وسلطة القوات المسلحة والأمنية، على الرغم من كل جهود حلف الناتو الاستخباري وجميع الإمكانيات التي صممها أكثر من 50 جهاز استخباري واستخدمها في الهجوم على البلاد، وفرضوا علينا معركة بشكل صامت وبصورة ناعمة، إلا أننا وبفضل الله شهدنا انتصار الشعب الإيراني على الكيان الصهيوني وأمريكا، ورفعة وشعبية إيران الإسلامية وشعبها وقائدها في العالم".وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنّت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.وردّت إيران بضربات صاروخية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.وبرّرت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصرّ دائمًا على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.كما شنّت الولايات المتحدة هجومًا على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو/حزيران الماضي. ووفقًا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير"، وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر.
https://sarabic.ae/20251020/إيران-تعدم-جاسوسا-لصالح-إسرائيل-وتكشف-تفاصيل-تعاونه-مع-الموساد-1106193610.html
https://sarabic.ae/20250923/إيران-تكشف-لأول-مرة-تفاصيل-اختراق-إسرائيل-لـواتساب-بعض-مسؤوليها-1105159662.html
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/06/11/1101730179_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_d45492c6cc3aabea6b28efa6d922189c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إيران, العالم, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم
أخبار إيران, العالم, الأخبار, أخبار إسرائيل اليوم
وزير الأمن الإيراني: 50 جهاز استخبارات ساعدوا إسرائيل في مهاجمة بلادنا
صرح وزير الأمن الإيراني، إسماعيل خطيب، اليوم الأربعاء، بأن الولايات المتحدة تتحدث عن المفاوضات، لكن هذه المفاوضات ناجمة عن عداء واشنطن تجاه الأمة الإيرانية، وليس لدينا ثقة بأن المفاوضات معها ستضمن المصالح الوطنية.
ونقلت
وكالة مهر للأنباء، مساء اليوم الأربعاء، عن خطيب، أنه "كان للعدو في حرب الـ 12 يوما [الإسرائيلية على إيران] برنامج للإطالة والتقسيم من خلال حرب شاملة هجينة، واستخدم الهجوم أحدث تكنولوجيات العالم والمعرفة التي تمكن من الحصول عليها من الحضارة الغربية".
وقال: "أجرى العدو تدريبات عديدة على هذا الإجراء في السنوات الماضية، وقام بأنشطة متكررة ومنظمة وممنهجة من أجل تماسك المعارضين والمناهضين للثورة وأعداء الثورة، واستخدم كل القدرات الإعلامية في العالم لزرع الخوف من إيران والخوف من الثورة والخوف من الشيعة".
وأضاف: "الوحدة والدعم والتكامل الشعبي وسلطة القوات المسلحة والأمنية، على الرغم من كل جهود حلف الناتو الاستخباري وجميع الإمكانيات التي صممها أكثر من 50 جهاز استخباري واستخدمها في الهجوم على البلاد، وفرضوا علينا معركة بشكل صامت وبصورة ناعمة، إلا أننا وبفضل الله شهدنا انتصار الشعب الإيراني على الكيان الصهيوني وأمريكا، ورفعة وشعبية إيران الإسلامية وشعبها وقائدها في العالم".
وفي 13 يونيو/ حزيران الماضي، شنّت
إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.
وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.
وردّت إيران بضربات صاروخية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الضرورة.
وبرّرت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصرّ دائمًا على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.
كما شنّت
الولايات المتحدة هجومًا على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو/حزيران الماضي. ووفقًا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير"، وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر.