https://sarabic.ae/20251027/العاهل-الأردني-لن-نرسل-قوات-أردنية-إلى-غزة-1106434346.html
العاهل الأردني: لن نرسل قوات أردنية إلى غزة
العاهل الأردني: لن نرسل قوات أردنية إلى غزة
سبوتنيك عربي
أكد العاهل الأردني الملك عبد الثاني "استعداد الأردن ومصر لتدريب قوات الأمن الفلسطينية بأعداد كبيرة". 27.10.2025, سبوتنيك عربي
2025-10-27T10:09+0000
2025-10-27T10:09+0000
2025-10-27T10:09+0000
أخبار الأردن
العدوان الإسرائيلي على غزة
غزة
قطاع غزة
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار مصر الآن
مصر
حركة حماس
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/05/13/1077226312_0:0:1824:1026_1920x0_80_0_0_fa83ab02e136285d328aaaf064b78c16.jpg
وقال العاهل الأردني، في تصريحات له، إن بلاده "لن ترسل قوات إلى غزة"، مشيرا إلى أن الأردن قريب سياسيا جدا من التطورات هناك.وأعرب عن أمله في أن تكون مهمة القوات الدولية في غزة حفظ السلام وليس فرض السلام، محذرا من أن تسيير دوريات مسلحة في غزة وضع لا ترغب أي دولة في التورط فيه.وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية عن قائمة من الدول التي قد تسهم في نشر "قوة استقرار دولية" في قطاع غزة، وذكرت من بينها بلدين عربيين.وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، للصحفيين على متن الطائرة خلال رحلته من إسرائيل إلى قطر، إن دولا عدة مهتمة بالانضمام إلى قوة استقرار دولية قد تنشتر في غزة، لكنها تحتاج إلى مزيد من التفاصيل حول المهمة وقواعد الاشتباك.وأوضح أن الإدارة الأمريكية بإمكانها الدعوة إلى قرار من الأمم المتحدة يدعم القوة حتى تتمكن المزيد من الدول من المشاركة، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة تجري محادثات مع قطر ومصر وتركيا في هذا الصدد، مع وجود اهتمام من إندونيسيا وأذربيجان".وبشأن التفويض الدولي، قال وزير الخارجية الأمريكي: "العديد من الدول التي تريد أن تكون جزءا منه لا يمكنها القيام بذلك من دونه".كما أعلن ماركو روبيو أنه لا يتصوّر تقسيما دائما لقطاع غزة، مؤكدا أن لا مصلحة لإسرائيل في احتلال القطاع، مضيفًا: "أعتقد أن الهدف النهائي لقوة تحقيق الاستقرار هو نقل هذا الخط حتى يشمل، كما نأمل، قطاع غزة بأكمله، ما يعني أن قطاع غزة بأكمله سيكون منزوع السلاح".وأضاف: "في نهاية المطاف، كلما أصبحت غزة منزوعة السلاح، زاد القضاء على الإرهاب في غزة، وأصبحت أشبه بتلك المنطقة الخضراء، وسيتحرك هذا الخط وفقا لذلك". وتابع: "هذه هي الخطة على المدى البعيد، الإسرائيليون لا مصلحة لديهم في احتلال غزة".واستبعدت الولايات المتحدة، في وقت سابق، وصول مساعدات لإعادة الإعمار إلى المنطقة التي تسيطر عليها "حماس" حاليا.يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن، في 9 أكتوبر/تشرين الأول، أن إسرائيل وحركة "حماس" توصّلتا إلى اتفاق لتنفيذ المرحلة الأولى من خطة السلام التي تهدف إلى إنهاء الصراع المسلح المستمر منذ عامين في قطاع غزة.وتتضمن خطة ترامب، التي طُرحت في 29 سبتمبر/أيلول، 20 بندًا، أبرزها وقف فوري لإطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن خلال 72 ساعة، وتشكيل إدارة تكنوقراطية تحت إشراف دولي يقوده ترامب نفسه، دون مشاركة "حماس" أو الفصائل الفلسطينية الأخرى في الحكم.وبموجب الاتفاق، أفرجت "حماس" عن 20 رهينة كانت تحتجزهم منذ 7 أكتوبر 2023، فيما أطلق الاحتلال الإسرائيلي سراح 1718 أسيرًا من قطاع غزة أعيدوا إلى ديارهم، إضافة إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا من أصحاب الأحكام المؤبدة أو الطويلة تم نقلهم إلى أراضٍ فلسطينية أخرى أو جرى ترحيلهم.
https://sarabic.ae/20251026/المتحدث-باسم-فتح-الحركة-لم-تخرج-من-قطاع-غزة-1106409821.html
https://sarabic.ae/20251026/نتنياهو-القوة-الدولية-التي-ستشكل-في-غزة-لن-تضم-القوى-المعادية-لنا-1106408128.html
https://sarabic.ae/20251025/ترامب-يعلن-أن-قطر-سترسل-قوات-لحفظ-السلام-إلى-قطاع-غزة--1106392787.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/05/13/1077226312_0:0:1808:1355_1920x0_80_0_0_d88c4a1440c64ed04b1cabf1fa1c7d8f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار الأردن, العدوان الإسرائيلي على غزة, غزة, قطاع غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار مصر الآن, مصر, حركة حماس, العالم العربي
أخبار الأردن, العدوان الإسرائيلي على غزة, غزة, قطاع غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, أخبار مصر الآن, مصر, حركة حماس, العالم العربي
العاهل الأردني: لن نرسل قوات أردنية إلى غزة
أكد العاهل الأردني الملك عبد الثاني "استعداد الأردن ومصر لتدريب قوات الأمن الفلسطينية بأعداد كبيرة".
وقال العاهل الأردني، في تصريحات له، إن بلاده "لن ترسل قوات إلى غزة"، مشيرا إلى أن الأردن قريب سياسيا جدا من التطورات هناك.
وأعرب عن أمله في أن تكون مهمة القوات الدولية في غزة حفظ السلام وليس فرض السلام، محذرا من أن تسيير دوريات مسلحة في غزة وضع لا ترغب أي دولة في التورط فيه.
وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية عن قائمة من الدول التي قد تسهم في نشر "
قوة استقرار دولية" في قطاع غزة، وذكرت من بينها بلدين عربيين.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، للصحفيين على متن الطائرة خلال رحلته من إسرائيل إلى قطر، إن دولا عدة مهتمة بالانضمام إلى قوة استقرار دولية قد تنشتر في غزة، لكنها تحتاج إلى مزيد من التفاصيل حول المهمة وقواعد الاشتباك.
وأوضح أن الإدارة الأمريكية بإمكانها الدعوة إلى قرار من الأمم المتحدة يدعم القوة حتى تتمكن المزيد من الدول من المشاركة، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة تجري محادثات مع
قطر ومصر وتركيا في هذا الصدد، مع وجود اهتمام من إندونيسيا وأذربيجان".
وبشأن التفويض الدولي، قال وزير الخارجية الأمريكي: "العديد من الدول التي تريد أن تكون جزءا منه لا يمكنها القيام بذلك من دونه".
كما أعلن
ماركو روبيو أنه لا يتصوّر تقسيما دائما لقطاع غزة، مؤكدا أن لا مصلحة لإسرائيل في احتلال القطاع، مضيفًا: "أعتقد أن الهدف النهائي لقوة تحقيق الاستقرار هو نقل هذا الخط حتى يشمل، كما نأمل، قطاع غزة بأكمله، ما يعني أن قطاع غزة بأكمله سيكون منزوع السلاح".
وأضاف: "في نهاية المطاف، كلما أصبحت غزة منزوعة السلاح، زاد القضاء على الإرهاب في غزة، وأصبحت أشبه بتلك المنطقة الخضراء، وسيتحرك هذا الخط وفقا لذلك". وتابع: "هذه هي الخطة على المدى البعيد، الإسرائيليون لا مصلحة لديهم في احتلال غزة".
واستبعدت الولايات المتحدة، في وقت سابق، وصول مساعدات لإعادة الإعمار إلى المنطقة التي تسيطر عليها "حماس" حاليا.
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد
ترامب أعلن، في 9 أكتوبر/تشرين الأول، أن إسرائيل وحركة "حماس" توصّلتا إلى اتفاق لتنفيذ المرحلة الأولى من خطة السلام التي تهدف إلى إنهاء الصراع المسلح المستمر منذ عامين في قطاع غزة.
وتتضمن خطة ترامب، التي طُرحت في 29 سبتمبر/أيلول، 20 بندًا، أبرزها وقف فوري لإطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن خلال 72 ساعة، وتشكيل إدارة تكنوقراطية تحت إشراف دولي يقوده ترامب نفسه، دون مشاركة "حماس" أو الفصائل الفلسطينية الأخرى في الحكم.
وبموجب الاتفاق، أفرجت "حماس" عن 20 رهينة كانت تحتجزهم منذ 7 أكتوبر 2023، فيما أطلق الاحتلال الإسرائيلي سراح 1718 أسيرًا من قطاع غزة أعيدوا إلى ديارهم، إضافة إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا من أصحاب الأحكام المؤبدة أو الطويلة تم نقلهم إلى أراضٍ فلسطينية أخرى أو جرى ترحيلهم.