00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
04:30 GMT
149 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
20:00 GMT
60 د
لبنان والعالم
21:00 GMT
48 د
ع الموجة مع ايلي
04:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
07:00 GMT
123 د
ع الموجة مع ايلي
14:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
20:00 GMT
60 د
لبنان والعالم
21:00 GMT
47 د
أمساليوم
بث مباشر

الخارجية الإيرانية: نحبط العقوبات من خلال تنوع المسارات والشركاء والأدوات

© Getty Images / Konstantin_Novakovicمقر الخارجية الإيرانية في طهران
مقر الخارجية الإيرانية في طهران - سبوتنيك عربي, 1920, 14.11.2025
تابعنا عبر
صرح حميد قنبري، مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون الاقتصادية، بأن العقوبات المفروضة على بلاده "ليست نهاية الطريق، ويمكن تحييدها من خلال تنويع المسارات والشركاء والأدوات"، وفق تعبيره.
وأفادت وكالة "إرنا"، مساء أمس الخميس، بأن تصريحات قنبري جاءت في كلمة ألقاها أمام ملتقى "تحديات ومتطلبات الصادرات غير النفطية"، والذي عقد بمدينة تبريز شمال غربي إيران.
ولفت قنبري إلى أهمية الصادرات غير النفطية في زمن العقوبات، قائلًا إن "أي شاحنة إيرانية تعبر الحدود إلى الخارج وأي مجموعة بضائع تعرض في الأسواق الإقليمية، تحمل رسالة واضحة عن إرادة الشعب الإيراني".
شعار مجموعة السبع - سبوتنيك عربي, 1920, 13.11.2025
مجموعة السبع تدعو الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى الالتزام بالعقوبات المفروضة على إيران
وشدد حميد قنبري على أن "الاقتصاد بلا نفط، ليس مجرد شعار بل مسار لإعادة خلق القوة الوطنية واستقلالية القرار والاستدامة أمام الضغوطات"، مضيفًا أن "الدبلوماسية الاقتصادية هي مهمة وطنية وجميع البعثات الإيرانية خارج البلاد مكلفة بأن تكون في خدمة المصدّرين ومتابعة القضايا المصرفية والجمركية والعمل على دخول إيران إلى الأسواق العالمية".

وأكد الدبلوماسي الإيراني أن المحور الرئيسي للسياسة الخارجية الاقتصادية في بلاده يتمثل في "دبلوماسية الجوار"، مشيرًا إلى أن "إيران جارة مع 15 بلدا عبر البر والبحر، وكل بلد جار، يمثل سوقًا وحلقة من سلسلة المصالح المشتركة".

وفي نهاية سبتمبر/ أيلول الماضي، أعيد تفعيل قرارات مجلس الأمن الدولي الملغاة بموجب الاتفاق النووي لعام 2015، والتي تتضمن فرض عقوبات على إيران.
وكانت فرنسا وبريطانيا وألمانيا وراء هذا التحرك، بينما رفضت روسيا وإيران الاعتراف بشرعيته، مشيرتين إلى انتهاكات متكررة من قبل الدول الأوروبية لبنود الاتفاق النووي وانسحاب الولايات المتحدة منه.
وتشمل هذه القيود حظر توريد التقنيات والمواد المتعلقة بالنشاط النووي إلى إيران، ومنع نقل الأسلحة الثقيلة والتقنيات الخاصة بإنتاج الصواريخ البالستية إليها، إضافة إلى تجميد أصولها في الخارج.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала