https://sarabic.ae/20251114/وزير-الدفاع-الإندونيسي-دربنا-آلاف-الجنود-لقوات-السلام-في-غزة-1107109637.html
وزير الدفاع الإندونيسي: دربنا آلاف الجنود لقوات السلام في غزة
وزير الدفاع الإندونيسي: دربنا آلاف الجنود لقوات السلام في غزة
سبوتنيك عربي
أعلن وزير الدفاع الإندونيسي سيبري سيمسوادين، اليوم الجمعة، أن بلاده درّبت آلاف الجنود "للقيام بمهام تتعلق بالصحة والبناء، خلال عملية حفظ سلام مخطط لها في قطاع... 14.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-14T12:49+0000
2025-11-14T12:49+0000
2025-11-14T13:02+0000
أخبار إندونيسيا
غزة
أخبار إسرائيل اليوم
العالم العربي
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0b/0a/1106934464_0:0:1920:1080_1920x0_80_0_0_4c082bc16e7a446924da5420a9485fec.jpg
ونقلت وسائل إعلام غربية عن سيمسوادين، في تصريحات للصحفيين، مساء اليوم الجمعة، أن إندونيسيا أعدت 20 ألف جندي كحد أقصى لقوات حفظ السلام في قطاع غزة.وأوضح أن "القوات ستتركز مهامها على الصحة والبناء وننتظر المزيد من القرارات المتعلقة بعمليات السلام في غزة، وإمكانيات الدور الذي يمكن أن تلعبه إندونيسيا في جهود السلام".ويأتي هذا التطور، في وقت لم يذكر فيه الوزير الإندونيسي متى أو كم عدد القوات سيتم نشرها، لكنه قال إن القرار سيتخذه الرئيس برابو سوبيانتو.وكان الرئيس الإندونيسي برابو سوبيانتو، أكد خلال كلمته أمام الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، التي عقدت في سبتمبر/ أيلول الماضي، أن بلاده مستعدة لنشر 20 ألف جندي من قوات حفظ السلام في غزة.وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أعلن أمس الخميس، عن إحراز تقدم في مشروع قرار مجلس الأمن الدولي، الذي صاغته الولايات المتحدة بشأن نشر قوة دولية في غزة. وقال روبيو للصحفيين: "أعتقد أننا حققنا تقدما كبيرا فيما يتعلق بصيغة القرار".وأوضح أن الولايات المتحدة تتحدث مع دول مختلفة حول سبل "موازنة مصالحها هنا، وطرق تنظيم ذلك بما يتجاوز القوة الأمنية".وكانت الولايات المتحدة، اقترحت في وقت سابق، مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، بشأن نشر قوة أمنية دولية في قطاع غزة في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه في القطاع.ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وفي إطار هذه الاتفاقية، أفرجت حماس عن 20 أسيرا كانوا محتجزين في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، محررة بذلك جميع الرهائن المتبقين. ردًا على ذلك، أفرجت إسرائيل عن نحو 2000 أسير فلسطيني، من بينهم سجناء يقضون أحكاما بالسجن المؤبد.وفي النصف الثاني من أكتوبر الماضي، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن "حماس وإسرائيل، بدأتا مناقشات تقنية حول المرحلة الثانية من "خطة ترامب للسلام"، والتي تشمل نزع سلاح حماس، وإدارة قطاع غزة بعد الحرب، ونشر قوة دولية لحفظ السلام في القطاع الفلسطيني شبه المحاصر".ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن دبلوماسيين، قولهم إن "الولايات المتحدة تضغط على مجلس الأمن الدولي للموافقة على خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة".
https://sarabic.ae/20250923/إندونيسيا-مستعدون-لإرسال-20-ألف-عسكري-لحفظ-السلام-في-غزة-أو-في-أي-مكان-آخر-1105186173.html
https://sarabic.ae/20251114/الجيش-الإسرائيلي-مقتل-فلسطيني-في-غزة-تجاوز-الخط-الأصفر-واعتقال-40-مطلوبا-بالضفة-1107109428.html
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0b/0a/1106934464_240:0:1680:1080_1920x0_80_0_0_796f91f405164ec53516408d29471c3a.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إندونيسيا, غزة, أخبار إسرائيل اليوم, العالم العربي, الأخبار
أخبار إندونيسيا, غزة, أخبار إسرائيل اليوم, العالم العربي, الأخبار
وزير الدفاع الإندونيسي: دربنا آلاف الجنود لقوات السلام في غزة
12:49 GMT 14.11.2025 (تم التحديث: 13:02 GMT 14.11.2025) أعلن وزير الدفاع الإندونيسي سيبري سيمسوادين، اليوم الجمعة، أن بلاده درّبت آلاف الجنود "للقيام بمهام تتعلق بالصحة والبناء، خلال عملية حفظ سلام مخطط لها في قطاع غزة"، على حد قوله.
ونقلت وسائل إعلام غربية عن سيمسوادين، في تصريحات للصحفيين، مساء اليوم الجمعة، أن إندونيسيا أعدت 20 ألف جندي كحد أقصى لقوات حفظ السلام في قطاع غزة.
وأوضح أن "القوات ستتركز مهامها على الصحة والبناء وننتظر المزيد من القرارات المتعلقة بعمليات السلام في غزة، وإمكانيات الدور الذي يمكن أن تلعبه إندونيسيا في جهود السلام".
ويأتي هذا التطور، في وقت لم يذكر فيه الوزير الإندونيسي متى أو كم عدد القوات سيتم نشرها، لكنه قال إن القرار سيتخذه الرئيس برابو سوبيانتو.
وكان الرئيس الإندونيسي برابو سوبيانتو، أكد خلال كلمته أمام الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، التي عقدت في سبتمبر/ أيلول الماضي، أن بلاده مستعدة لنشر 20 ألف جندي من قوات حفظ السلام في غزة.
وذكر أن "إندونيسيا، باعتبارها من أكبر المساهمين في
قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، ستواصل العمل بنشاط حيثما يحتاج السلام إلى حراس، وذلك للمساعدة في تأمين السلام في غزة أو أي منطقة أخرى في فلسطين ضمن قوة متعددة الأطراف".
وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، أعلن أمس الخميس، عن إحراز تقدم في مشروع قرار مجلس الأمن الدولي، الذي صاغته الولايات المتحدة بشأن نشر قوة دولية في غزة. وقال روبيو للصحفيين: "أعتقد أننا حققنا تقدما كبيرا فيما يتعلق بصيغة القرار".
وأوضح أن الولايات المتحدة تتحدث مع دول مختلفة حول سبل "موازنة مصالحها هنا، وطرق تنظيم ذلك بما يتجاوز القوة الأمنية".
وأعرب
وزير الخارجية الأمريكي أيضا عن أمله في اتخاذ إجراء بشأن مشروع القرار "قريبا جدا"، لكنه لم يحدد ما إذا كان هذا سيشمل طرح المسودة للتصويت.
وكانت الولايات المتحدة، اقترحت في وقت سابق، مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، بشأن نشر قوة أمنية دولية في قطاع غزة في إطار اتفاق وقف إطلاق النار، الذي تم التوصل إليه في القطاع.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وفي إطار هذه الاتفاقية، أفرجت حماس عن 20 أسيرا كانوا محتجزين في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، محررة بذلك جميع الرهائن المتبقين. ردًا على ذلك، أفرجت إسرائيل عن نحو 2000 أسير فلسطيني، من بينهم سجناء يقضون أحكاما بالسجن المؤبد.
وتعيد "حماس" حاليًا إلى إسرائيل، رفات رهائنها الذين قضوا في الأسر. وقد أعاد الجانب الفلسطيني جثث 24 رهينة تم التعرف على هوياتهم. ووفقا للبيانات الإسرائيلية، توجد 4 جثث أخرى لرهائن متوفين في غزة.
وفي النصف الثاني من أكتوبر الماضي، أفادت صحيفة "وول ستريت جورنال"، أن "حماس وإسرائيل، بدأتا مناقشات تقنية حول المرحلة الثانية من
"خطة ترامب للسلام"، والتي تشمل نزع سلاح حماس، وإدارة قطاع غزة بعد الحرب، ونشر قوة دولية لحفظ السلام في القطاع الفلسطيني شبه المحاصر".
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز"، عن دبلوماسيين، قولهم إن "الولايات المتحدة تضغط على مجلس الأمن الدولي للموافقة على خطة الرئيس دونالد ترامب للسلام في قطاع غزة".