https://sarabic.ae/20251122/الإمارات-ترحب-باستعداد-ترامب-للمساعدة-في-إنهاء-الصراع-في-السودان-1107385364.html
الإمارات ترحب باستعداد ترامب للمساعدة في إنهاء الصراع بالسودان
الإمارات ترحب باستعداد ترامب للمساعدة في إنهاء الصراع بالسودان
سبوتنيك عربي
رحّب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، باستعداد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للمساعدة في تسهيل حل الصراع القائم... 22.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-22T03:22+0000
2025-11-22T03:22+0000
2025-11-22T06:09+0000
أخبار الإمارات العربية المتحدة
أخبار السودان اليوم
الولايات المتحدة الأمريكية
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/0c/1091658759_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_3933c552448ee606d7ad61fefc8a9592.jpg
وجاء ذلك بعد اتصال هاتفي يوم أمس الجمعة، بين وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، والشيخ عبد الله بن زايد، حيث ناقشا ضرورة التوصل إلى وقف إنساني لإطلاق النار في السودان.وقالت الخارجية الإماراتية، في بيان عقب المحادثات، إن الوزير الإماراتي رحّب بتصريحات ترامب الداعية لإنهاء الهجمات على المدنيين، وإعرابه عن الاستعداد لقيادة الجهود الرامية إلى استقرار السودان.ويوم الأربعاء الماضي، أعلن ترامب أن "الولايات المتحدة ستعمل مع السعودية والإمارات ومصر وشركاء آخرين في الشرق الأوسط، على إنهاء الأعمال العدائية في السودان، واستعادة الاستقرار في ظل الصراع القائم بين الجيش النظامي وقوات الدعم السريع".ويشهد السودان منذ أبريل/ نيسان 2023، اشتباكات عنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع. وكان الجيش قد أعلن في مارس/ آذار الماضي، أنه طرد المتمردين من العاصمة الخرطوم، فيما كثّفت قوات الدعم السريع هجماتها في غرب وجنوب البلاد في أبريل، معلنة تشكيل حكومة منافسة.وفي 6 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، أعلنت قوات الدعم السريع موافقتها على هدنة إنسانية كجزء من مبادرة اقترحتها الولايات المتحدة والإمارات والسعودية ومصر، غير أن الجيش لم يوافق على الاقتراح بصيغته الحالية، واستمر القتال منذ ذلك الحين.
https://sarabic.ae/20251121/اتفاق-مصري-إماراتي-بشأن-السودان-1107353730.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/0c/1091658759_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_b3e21ccf88a7a640df2acb5ba6f9c111.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار الإمارات العربية المتحدة, أخبار السودان اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
أخبار الإمارات العربية المتحدة, أخبار السودان اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, العالم
الإمارات ترحب باستعداد ترامب للمساعدة في إنهاء الصراع بالسودان
03:22 GMT 22.11.2025 (تم التحديث: 06:09 GMT 22.11.2025) رحّب نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الإماراتي الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان، باستعداد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للمساعدة في تسهيل حل الصراع القائم في السودان.
وجاء ذلك بعد اتصال هاتفي يوم أمس الجمعة، بين وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، والشيخ عبد الله بن زايد، حيث ناقشا ضرورة التوصل إلى وقف إنساني لإطلاق النار في السودان.
وقالت الخارجية الإماراتية، في بيان عقب المحادثات، إن الوزير الإماراتي رحّب بتصريحات ترامب الداعية لإنهاء الهجمات على المدنيين، وإعرابه عن الاستعداد لقيادة الجهود الرامية إلى استقرار السودان.
ويوم الأربعاء الماضي، أعلن ترامب أن "الولايات المتحدة ستعمل مع السعودية والإمارات ومصر وشركاء آخرين في الشرق الأوسط، على إنهاء الأعمال العدائية في السودان، واستعادة الاستقرار في ظل الصراع القائم بين الجيش النظامي وقوات الدعم السريع".
وفي سياق متصل، صرح الممثل الدائم للسودان لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف حسن حميد حسن، لوكالة "سبوتنيك"، بأن السودان يعوّل على مساعدة روسيا في إعادة بناء البلاد، معتبرًا موسكو شريكًا موثوقًا، مشيرًا إلى أن "بعض الأطراف تستخدم قضية المساعدات الإنسانية للضغط والتدخل في الشؤون الداخلية للسودان".
ويشهد السودان منذ أبريل/ نيسان 2023، اشتباكات عنيفة بين الجيش وقوات الدعم السريع. وكان الجيش قد أعلن في مارس/ آذار الماضي، أنه طرد المتمردين من العاصمة الخرطوم، فيما
كثّفت قوات الدعم السريع هجماتها في غرب وجنوب البلاد في أبريل، معلنة تشكيل حكومة منافسة.
وفي 6 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، أعلنت قوات الدعم السريع موافقتها على هدنة إنسانية كجزء من مبادرة اقترحتها الولايات المتحدة والإمارات والسعودية ومصر، غير أن الجيش لم يوافق على الاقتراح بصيغته الحالية، واستمر القتال منذ ذلك الحين.