https://sarabic.ae/20251224/وزيرة-شؤون-المرأة-الفلسطينية-السلطة-جاهزة-لتولي-مسؤولية-غزة-ونترقب-لقاء-ترامب-ونتنياهو-1108516287.html
وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية: السلطة جاهزة لتولي مسؤولية غزة ونترقب لقاء ترامب ونتنياهو
وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية: السلطة جاهزة لتولي مسؤولية غزة ونترقب لقاء ترامب ونتنياهو
سبوتنيك عربي
أكدت وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية منى الخليلي، أن "العلاقة بين روسيا وفلسطين تاريخية، مبنية على الاحترام وتبادل المعرفة"، معتبرة أن "روسيا كانت دائمًا داعمة... 24.12.2025, سبوتنيك عربي
2025-12-24T10:28+0000
2025-12-24T10:28+0000
2025-12-24T10:28+0000
حصري
أخبار فلسطين اليوم
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار إسرائيل اليوم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/18/1108516463_0:6:1281:726_1920x0_80_0_0_03a3d7558a35940370661cfaf46ecc8c.jpg
وأشارت إلى أن "روسيا قوة عظمى قادرة على لعب دور مميز في هذه المرحلة سواء على الصعيد الدولي، أو من خلال الأمم المتحدة أو علاقاتها الثنائية مع الدول المختلفة"، مضيفة أن "روسيا هي أول من يدفع لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية".اتفاق شرم الشيخ وفر هدنة مؤقتة ولم يحدث تغييرًا جوهريًا في الواقع الإنسانيورأت أن "المرحلة الأولى من هدنة غزة لم تنفذ بالكامل، في ظل الخروقات الإسرائيلية الواضحة والتأخير في تنفيذ الالتزامات"، معتبرة أنه "حتى الحديث عن الانتقال إلى المرحلة الثانية غير مضمون"، لافتة إلى أنه "من دون ضغط دولي حقيقي هناك مخاوف مشروعة من تعطيل هذا المسار، لذلك فإن الانتقال إلى المرحلة الثانية يتطلب ضغطًا دوليًا وعربيًا على إسرائيل للعمل على تنفيذ الاتفاق".الحكومة الفلسطينية جاهزة لتولي مسؤولياتها في قطاع غزة والضفة الغربيةوعن دور الحكومة في قطاع غزة، قالت الوزيرة الفلسطينية إن "الحكومة طالما كانت هي متحملة مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وهناك جهود سياسية وإنسانية حثيثة من قبلها في ظل ظروف شديدة التعقيد، كما تعمل على الدعم الدولي والتعافي"، مؤكدة أن "الحكومة الفلسطينية جاهزة لتولي مسؤولياتها في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس".وتابعت: "القيادة الفلسطينية وقيادة منظمة التحرير في حوار دائم ومستمر مع كافة فصائل منظمة التحرير، وهذا جزء أساسي من الوحدة الوطنية"، مشددة أن "منظمة التحرير هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني".وردًا على سؤال حول اللقاء المرتقب بين ترامب ونتنياهو، قالت الخليلي: "ننظر إلى هذا اللقاء بحذر وسيكون مفصليًا، إذا أسهم في الضغط على إسرائيل بوقف دائم لإطلاق النار وضمان احترام القانون الدولي وفتح آفاق سياسية حقيقية، وأي نتائج لا تحقق ذلك ستبقى في إطار إدارة الأزمة لا حلها". ماذا عن النساء الفلسطينيات؟وتابعت أن "النساء المقدسيات يتعرضن إلى إجراءات خاصة في الإقامة ولمّ الشمل والتهديد بالاعتقال والهدم البيتي، كما أن النساء في المخيمات يعشن حالة من عدم الاستقرار"، لافتة إلى أن "وزارة شؤون المرأة تعمل مع الشركاء الحكوميين والوطنيين لتقديم الدعم لجميع الأسر وعلى وجه الخصوص للنساء".وعن دور المرأة على صعيد المشاركة في العملية الانتخابية، قالت: "نحن كدولة فلسطين التزمنا بتعزيز المساواة بين الجنسين، والحكومة الفلسطينية أكدت على المساواة بين المرأة والرجل"، مشيرة إلى "تخصيص منظمة التحرير كوتة نسائية لا تقل عن 30 بالمائة، ما يعزز دور النساء في صنع القرار".
https://sarabic.ae/20251224/حماس-الاحتلال-يعرقل-الانتقال-للمرحلة-الثانية-من-اتفاق-وقف-إطلاق-النار-في-غزة-1108512449.html
https://sarabic.ae/20251223/مصر-والسعودية-تبحثان-الدفع-نحو-تنفيذ-استحقاقات-المرحلة-الثانية-اتفاق-غزة-1108500364.html
https://sarabic.ae/20251223/قيادي-في-حماس-لـسبوتنيك-وجود-قوات-دولية-في-غزة-أمر-جيد-ولكن-وفق-ضوابط-محددة-1108489921.html
https://sarabic.ae/20251223/أونروا-الأوضاع-الإنسانية-في-غزة-ما-زالت-كارثية-1108479366.html
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/0c/18/1108516463_0:0:975:731_1920x0_80_0_0_231713186932eed01a62750b23ff9fc9.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حصري, أخبار فلسطين اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إسرائيل اليوم
حصري, أخبار فلسطين اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار إسرائيل اليوم
وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية: السلطة جاهزة لتولي مسؤولية غزة ونترقب لقاء ترامب ونتنياهو
حصري
أكدت وزيرة شؤون المرأة الفلسطينية منى الخليلي، أن "العلاقة بين روسيا وفلسطين تاريخية، مبنية على الاحترام وتبادل المعرفة"، معتبرة أن "روسيا كانت دائمًا داعمة للقضية الفلسطينية في المحافل الدولية، لذلك ندعوها للعب دور أكبر في هذه المرحلة لتحقيق ضغط دولي لإنهاء الاحتلال والعدوان وتطبيق قرارات الشرعية الدولية".
وأشارت إلى أن "روسيا قوة عظمى قادرة على لعب دور مميز في هذه المرحلة سواء على الصعيد الدولي، أو من خلال
الأمم المتحدة أو علاقاتها الثنائية مع الدول المختلفة"، مضيفة أن "روسيا هي أول من يدفع لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية".
اتفاق شرم الشيخ وفر هدنة مؤقتة ولم يحدث تغييرًا جوهريًا في الواقع الإنساني
الخليلي، وفي لقاءٍ خاص عبر "سبوتنيك"، قيّمت المرحلة الأولى من الهدنة في قطاع غزة، قائلة إن "الشعب الفلسطيني يواجه كارثة غير مسبوقة نتيجة الحرب الإسرائيلية"، معتبرة أن "أي هدنة لا تفضي إلى وقف إطلاق النار وتضمن حلًا سياسيًا قائمًا على حقوق الشعب الفلسطيني، ستبقى هدنة هشة لا تعالج جذور المشكلة"، مؤكدة أن "المطلوب موقف دولي مسؤول يرتكز على القانون الدولي والعدالة لا على إدارة الأزمات، وبالتالي لا يمكن اعتبار ما جرى نجاحًا طالما لم تُرفع القيود ويتحقق وقفًا دائمًا لإطلاق النار".
ورأت أن "المرحلة الأولى من هدنة غزة لم تنفذ بالكامل، في ظل الخروقات الإسرائيلية الواضحة والتأخير في تنفيذ الالتزامات"، معتبرة أنه "حتى الحديث عن الانتقال إلى المرحلة الثانية غير مضمون"، لافتة إلى أنه "من دون ضغط دولي حقيقي هناك مخاوف مشروعة من تعطيل هذا المسار، لذلك فإن الانتقال إلى المرحلة الثانية يتطلب ضغطًا دوليًا وعربيًا على إسرائيل للعمل على تنفيذ
الاتفاق".
الحكومة الفلسطينية جاهزة لتولي مسؤولياتها في قطاع غزة والضفة الغربية
وعن دور الحكومة في قطاع غزة، قالت الوزيرة الفلسطينية إن "الحكومة طالما كانت هي متحملة مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وهناك جهود سياسية وإنسانية حثيثة من قبلها في ظل ظروف شديدة التعقيد، كما تعمل على الدعم الدولي والتعافي"، مؤكدة أن "الحكومة الفلسطينية جاهزة لتولي مسؤولياتها في قطاع
غزة والضفة الغربية بما فيها القدس".
وأوضحت أن "القرارات والاعتراف بدولة فلسطين هي بمثابة تمكين الحكومة من ممارسة مسؤولياتها على كل دولة فلسطين، وبالتالي لا بد من الضغط على إسرائيل لتولي الحكومة لمسؤولياتها في قطاع غزة مع رفض أي شكل من أشكال الاستعمار للقطاع عبر استقدام قوات أجنبية"، مشددة على "ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية وفتح حوار شامل وطني، لأن دون هذه الوحدة ستبقى القضية الفلسطينية مهزوزة أمام العالم، وعلى ضرورة تطبيق قرارات الشرعية الدولية وحقوق الفلسطينيين بإقامة دولة فلسطين، عاصمتها القدس".
وتابعت: "القيادة الفلسطينية وقيادة منظمة التحرير في حوار دائم ومستمر مع كافة فصائل منظمة التحرير، وهذا جزء أساسي من الوحدة الوطنية"، مشددة أن "منظمة التحرير هي الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني".
وردًا على سؤال حول اللقاء المرتقب بين
ترامب ونتنياهو، قالت الخليلي: "ننظر إلى هذا اللقاء بحذر وسيكون مفصليًا، إذا أسهم في الضغط على إسرائيل بوقف دائم لإطلاق النار وضمان احترام القانون الدولي وفتح آفاق سياسية حقيقية، وأي نتائج لا تحقق ذلك ستبقى في إطار إدارة الأزمة لا حلها". ماذا عن النساء الفلسطينيات؟
وعن واقع النساء نتيجة الحرب على قطاع غزة، كشفت أن "الحرب فاقمت أوضاع النساء صعوبة"، لافتة إلى أن "وزارة شؤون المرأة، وضمن استراتيجيتها، تؤكد على حماية المرأة الفلسطينية الشريكة في عملية التحرر الوطني والاجتماعي".
وتابعت أن "النساء المقدسيات يتعرضن إلى إجراءات خاصة في الإقامة ولمّ الشمل والتهديد بالاعتقال والهدم البيتي، كما أن النساء في المخيمات يعشن حالة من عدم الاستقرار"، لافتة إلى أن "وزارة شؤون المرأة تعمل مع الشركاء الحكوميين والوطنيين لتقديم الدعم لجميع الأسر وعلى وجه الخصوص للنساء".
وعن دور المرأة على صعيد المشاركة في العملية الانتخابية، قالت: "نحن كدولة
فلسطين التزمنا بتعزيز المساواة بين الجنسين، والحكومة الفلسطينية أكدت على المساواة بين المرأة والرجل"، مشيرة إلى "تخصيص منظمة التحرير كوتة نسائية لا تقل عن 30 بالمائة، ما يعزز دور النساء في صنع القرار".