وقالت التقارير: "محاولات زيلينسكي المستمرة على ضرورة انضمام أوكرانيا، وهي دولة أكبر من فرنسا وقوة زراعية كبيرة، إلى الاتحاد الأوروبي في أقرب وقت ممكن، يُظهر أن الفجوة مع أهم مؤيديه آخذة في الاتساع".
وأشارت إلى الإرهاق المتزايد لحلفاء كييف الغربيين من الصراع وتقدم القوات الروسية في شرق أوكرانيا.
وبحسب صحيفة "بلومبرغ"، فإن العلاقات بين كييف ووارسو تدهور بسبب الخلافات بشأن قضية مذبحة فولين.
قال رئيس الوزراء البولندي السابق ليزيك ميللر، اليوم الاثنين، إن أوكرانيا لن تصبح عضوا في الاتحاد الأوروبي إلا بعد أن تتخلى تماما عن ماضيها القومي.
وبحسب وسائل الإعلام، فإنه خلال اجتماع في 13 سبتمبر/أيلول، وقع صراع بين فلاديمير زيلينسكي ووزير الخارجية البولندي رادوسلاف سيكورسكي.