وذكرت المصادر أن من يقف وراء هذا العمل تقصّد تفجير السيارة بالتزامن مع مرور سيارة النقل التي كانت تقل النساء والفتيات العاملات.
وتم توجيه نداء عاجل للأطباء من أجل التوجه إلى المشفى الوطني هناك بسبب النقص في الكادر الطبي، فضلا عن نداء إلى الأهالي للتوجه بشكل فوري إلى المشفى للتبرع بالدم.
وتوجهت أصابع الاتهام في الحادثة إلى "قوات سوريا الديمقراطية" وضلوعها في الحادث الذي لم يكن الأول من نوعه في منبج.
يذكر أنه قبل يومين انفجرت سيارة مفخخة قرب "دوار السفينة" وسط منبج، وتسببت بمقتل وإصابة عدد من الأشخاص.