وتابع: "نتعامل مع حرب مركبة ومتعددة الجبهات وثمة تحديات كبيرة أمامنا"، مؤكدًا أن أبرز التحديات التي تواجهها إسرائيل هي "إعادة الأسرى من قطاع غزة".
تعنت إسرائيلي
وبحسب تصريحات الدكتور صافي لـ"سبوتنيك"، فإن "الجيش الإسرائيلي يرغب في تقسيم القطاع إلى أكثرمن منطقة، ليسهل عليه التحكم والسيطرة للضغط على المقاومة والسكان المدنيين، في محاولة للضغط من أجل إجبار "حماس" والمقاومة المسلحة على الرضوخ لشروطها، إذ زادت إسرائيل من المجازر ضد الشعب الفلسطيني في غزة، باستخدام أشد أنواع القوة لدى الجيش الاسرائيلي".
توسيع العمليات العسكرية
واستأنفت إسرائيل القصف المدمر على قطاع غزة، يوم 18 مارس/ آذار 2025، أعقبه توغل بري جديد، بعد توقف لنحو شهرين، وتحديدا منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة حماس، في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي 2025، بعد تعثر المحادثات لتمديد المرحلة الأولى من الاتفاق أو الانتقال للمرحلة الثانية منه.