وحمل المتظاهرون لافتات كتبوا عليها بالفرنسية والعربية "أهلا بالمهاجرين" و"لا حدود تفرقنا" و"أين حقوق المهاجرين"، حسبما أفادت "فرانس برس".
وتجمع المتظاهرون، وبينهم كثير من الناشطين اليساريين والنقابيين، في ساحة ستالينغراد في شمال العاصمة باريس، حيث كانت الشرطة قد أجلت في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني أكثر من 3800 مهاجر من مخيم أقيم في المنطقة.
وقالت دانييل (67 عاما) التي شاركت في التظاهرة وكانت تعمل مفتشة في مصلحة الضرائب قبل تقاعدها "نحن من أقل بلدان أوروبا استقبالا للاجئين مقارنة بألمانيا أو السويد" ودعت إلى "مزيد من التضامن" مع المهاجرين.