وأعلنا ارتباطهما رسمياً، ولعل الأكثر غرابة من ذلك هو أن الأم وابنها يمارسان العلاقة المحرّمة منذ عامين، والأم حامل بشهرها السادس، بحسب ما جاء في صحيفة "جاد أفريكان".
وتقول بيتي إنها تعتبر نفسها الوحيدة التي تستحقّ أن تستفيد من تعب سنين طويلة في تربيته، وهو قرّر إعلان العلاقة رسمياً والاعتراف بابنه من والدته حتى لا يتم اتهامها بالزنا.
وأمر زعيم البلدة، ناثان موبوليرو، الثنائي إما بفسخ علاقتهما أو بمغادرة البلدة فوراً، فقرّرا المغادرة.