وتقف وراء الجيش السوري روسيا ووراء الأكراد الولايات المتحدة، وكل منهما تنافس قوة من ستقضي على "داعش" في دير الزور، ومن سيصل أولا إلى الحدود العراقية، حسبما أفادت وكالة Associated Press.
وبقي "مركز" "داعش" الوحيد في محافظة دير الزور، بحسب AP.
وقامت القوات السورية والإيرانية والطيران الروسي بالوصول إلى مشارف مدينة دير الزور واقتحام دفاعات "داعش" في مدينة دير الزور وحققت فك حصار جزئي عن المدينة في الآونة الأخيرة.
وعلى الجانب الشمالي من المركز الإداري لمحافظة دير الزو، تواصل "قوات سوريا الديمقراطية" المعارك في مدينة الرقة، التي تحررت 70% من الإرهابيين.
وأعلنت مصادر في "قوات سوريا الديمقراطية" يوم 8 سبتمبر/أيلول عن خطط لنقل القتال ضد "داعش" إلى شمال محافظة دير الزور، وعلى طول ضفاف نهر الفرات.