أشار العلماء إلى أن المزاج الجيد في يوم التطعيم يؤدي إلى زيادة الأجسام المضادة التي تعمل على محاربة المرض.
وأثناء التجارب، ركز العلماء على الحالة النفسية والسلوكية لدى المرضى أثناء فترة التطعيم، حيث اتضح أن المزاج الجيد يؤثر بشكل كبير على جسم الإنسان، كما يؤدي إلى شفاء المريض من هذا المرض الفيروسي.
وقد أجرى العلماء تحاليل مخبرية على المرضى في اليوم الأول من التطعيم، وأيضا في الأسبوع الرابع والسابع عشر، حيث تبين أن هناك فارق بنسبة 15% في العناصر الدقيقة (المغذيات الصغرى)، وهذا الفارق أدى إلى شفاء المريض بشكل أسرع.