ولفت أبا زيد إلى أن المشروع الرياضي الروسي في سوريا سيسهم ليس فقط في تطوير رياضة كرة السلة، بل أيضا في توطيد العلاقات بين بلدينا وشعبينا خاصة أن روسيا تتميز بهذه اللعبة وتمتلك النخبة المتميزة من الرياضيين الروس.
وأضاف عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الرياضي العام أنه من رحم المستحيل تتحقق الإنجازات، ويوما بعد آخر تثبت الرياضة أنها الوحيدة القادرة على رسم البسمة وتجاوز المحن ونثر الفرح في القلوب الحزينة والشوارع المسكونة بالخوف والمدن التي تلاشت معالمها بفعل الحرب.