وقد اختار وحش بحيرة لوخ نس مكانا جميلا لقضاء عطلته، لأن البحيرة التي كان فيها تقع على حدود مقدونيا واليونان وألبانيا. وكما ذكرت صحيفة "ديلي ميل"، فقد حاولت نيسي العثور على الوحش في الجزء اليوناني من البحيرة، ولكن لم يتكلل بحثها بالنجاح.
وقد أطلق على الوحش هذا الاسم كون الأساطير تؤكد وجوده في بحيرة لوخ نيس الإسكتلندية. ويعتقد الناشطون أن هذا الوحش سليل مجموعة باقية من البلصورات، بينما لا يوجد أي دليل علمي على وجوده.
يشار إلى أن الفيديو انتشر على نطاق واسع، حيث حصد حوالي 30 ألف مشاهدة، ولاتزال المشاهدات بازدياد.