سبوتنيك. وأجرى العلماء أعمال تنقيب في تركيا في موقع يسمى "أبواب الجحيم" وتقول الأسطورة إن كل من دخل الباب مات فورا، ففي داخل المغارة الحجرية هناك نفس الإله اليوناني القاتل، الذي يتحكم بعالم الموتى.
واتضح أن الأسطورة صحيحة، فسبب الغاز الطبيعي السام، الموت الفوري، ووفقا للعلماء، فإن الغاز قاتل حتى يومنا هذا. بحسب ما نمقلته صحيفة "ذي سان".
© Photoبوابة هيدز
بوابة هيدز
© Photo
وقاد الدراسة البروفيسور، هاردي بفانتز، من الجامعة الألمانية في دويسبورغ — إيسن. وبفضله وجدت الآثار القديمة، والتي لا يزال ينبعث منها ثاني أكسيد الكربون المركز للغاية.
وأظهر العلماء أنه في المغارة تحت معبد بلوتو، يبلغ تركيز ثاني أكسيد الكربون 91%"، ومن المدهش أن أبخرة الغاز قادرة حتى اليوم أن تقتل الحشرات والطيور والثدييات.