ولم يتضح كيف تسلق الأسد الشجرة وما السبب من وراء ذلك، ولكن يمكن سماع صرخاته خوفا من السقوط. وبعد فترة اقتربت ثلاثة لبؤات من الشجرة، ومن الواضح أنهن أردن دعوة الأسد للنزهة، ولكن الأسد رفض النزول من الشجرة.
وبعد عدة محاولات فاشلة، وابتعاد اللبؤات، قرر بحزم النزول، ونجح بذلك.