وقال الوزارة على صفحتها الرسمية على "فيسبوك": "إلى الجميع المتواجدون بالصفحة الخبر الذي ينتشر حاليا حول إقالة الفريق أحمد قايد صالح وتعويضه باللواء سعيد باي لا أساس له من الصحة".
وتناقلت مواقع إلكترونية وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، خبر إقالة قايد صالح من رئاسة أركان الجيش الجزائري، وتعيين اللواء سعيد باي خلفا له.
#عاجل|™ البيان المتداول عبر وسائل الاعلام ومواقع التواصل الجتماعي حول احالة قائد الاركان القايد صالح للتقاعد كاذب ولا اساس له من الصحة.
— Amara boulifa (@amaraboulifa) April 1, 2019
لانه لا يمكن تعيين لواء متقاعد على رأس قيادة الأركان في ظل تواجد جنرال اعلى رتبة منه متمثلة في الفريق قائد الحرس الجمهوري بن علي بن علي pic.twitter.com/mxlJ8tz4Pv
وكان رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح قد جدد دعوته، يوم السبت، للمجلس الدستوري للبت فيما إذ كان الرئيس البالغ من العمر 82 عاما لائقا للمنصب، وذلك بموجب المادة 102 من الدستور.
ويعاني بوتفليقة (81 عاما) منذ نيسان/أبريل 2013 من وعكة صحية وجلطة دماغية ألمت به جعلته غير قادر على السير أو الظهور في معظم المناسبات السياسية.
وتعزز موقف الحراك عقب دعوة رئيس الأركان العامة للجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح، المؤسسات المعنية إلى تطبيق المادة 102 من دستور البلاد والخاصة بإعلان شغور منصب رئيس الجمهورية بسبب المرض والعجز عن ممارسة مهامه الدستورية.