متابعا: "أود أن أتقدم بخالص التعازي للمتضررين من هذه الخسارة المأساوية في الأرواح، ولكل المدنيين اليمنيين في أرجاء البلاد والذين لا يزالون يعانون من آثار الصراع القائم".
وأضاف غريفيث: "إزهاق الأرواح بهذا الشكل يبين فداحة قسوة الصراع على فئات المجتمع اليمني، ومدى تضرر البنية التحتية والخدمات الأساسية".
وحث غريفيث جميع الأطراف "على بذل كل جهد ممكن لوضع حد لمعاناة المدنيين، وإتاحة الفرصة لأبناء اليمن وشبابه للعيش في سلام وأمان"، مؤكدا "الحل السياسي الشامل وحده هو الذي سينهي دورة العنف والتدمير تلك".