وغردت الممثلة عبر حسابها على موقع "تويتر"، قائلة: "لقد صدمت. لم أتمكن من سماع ما قاله… حالته تبدو سيئة للغاية".
I am in shock..
— Pamela Anderson (@pamfoundation) April 11, 2019
I couldn’t hear clearly what he said?
He looks very bad.
How could you Equador?
(Because he exposed you).
How could you UK.?
Of course — you are America’s bitch and
you need a diversion from your idiotic Brexit bullshit.
وصرحت شرطة العاصمة لندن، في وقت سابق من اليوم، بأنه تم إلقاء القبض على أسانج في سفارة الإكوادور، بناءً على أمر قضائي صادر عن محكمة ويستمنستر الفرعية، في 29 حزيران/يونيو 2012 ، لعدم مثوله أمام المحكمة، وهو متواجد الآن في مركز الشرطة.
وجدير بالذكر أن إجراءات التحقيق بدأت ضد جوليان أسانج، صيف عام 2010، في السويد، بعد إعلان امرأتين عن تعرضهما للتحرش الجنسي خلال فترة تواجده في ستوكهولم، وتم إلقاء القبض عليه في لندن يوم 7 تشرين الأول/أكتوبر 2010، بطلب من الهيئات الحكومية السويدية، التي أصرت على تسليمه، لكن بعد عدة أيام تم إطلاق سراحه بكفالة.
ولجأ الأسترالي أسانج، البالغ من العمر 47 عاما إلى سفارة الإكوادور في لندن، منذ حزيران/يونيو 2012 ، بعد أن استنفذ جميع خياراته القانونية في بريطانيا ضد مسألة تسليمه إلى السويد.
ويرفض أسانح الذي ينفي تهمة الاغتصاب، الذهاب إلى السويد، خوفا من ترحيله إلى الولايات المتحدة، حيث يمكن أن توجه إليه تهمة نشر خمسمئة ألف ملف عن العراق وأفغانستان، مصنفة في خانة الملفات الدفاعية السرية عام 2010، عبر موقع ويكيليكس، فضلا عن نشره 250 ألف برقية دبلوماسية.