وذكر مكتب المنظمة في اليمن في بيان نشره على حسابه في تويتر، أن "اليمن يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم، ومع ذلك فهو يعاني من نقص في تمويل العمليات الإنسانية". وأضاف أن "الفجوة في التمويل تعني أن ما يقرب من 9 ملايين يمني مهددون بفقدان إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية".
وتابع أن "العلاج يمكن أن يتوقف عن أكثر من مليون طفل يعانون من سوء التغذية".
اليمن يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم- ومع ذلك فهو يعاني من نقص في تمويل العمليات الانسانية. تعني الفجوة في التمويل أن ما يقرب من 9 ملايين يمني مهددون بفقدان إمكانية الوصول إلى الخدمات الصحية الأساسية، ويمكن أن يتوقف علاج أكثر من مليون طفل يعانون من سوء التغذية.
— WHO Yemen (@WHOYemen) November 17, 2020
#الصحة_للجميع pic.twitter.com/DtnDIDWgVI
ويعتمد معظم اليمنيين على مساعدات تقدمها المنظمات الإغاثية بسبب النزاع الدائر في البلاد، وتسبب وقف التمويل من الجهات المانحة لهذه المنظمات في توقف عدد من المشاريع في مختلف القطاعات، بحسب ما نقلت وكالة "شينخوا".