وغردت رغد صدام حسين عبر حسابها الرسمي على منصة "تويتر" والوحيد على مواقع التواصل الاجتماعي: "الخلاف بين الإخوة قد يقع في ظروف استثنائية وقد يصل حد الاقتتال، ولكنهم يبقون إخوة مهما حصل بينهم".
وتابعت: "أبارك للأشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة قطر حكومة وشعبا عودة العلاقات إلى الوضع الطبيعي بين القطرين الشقيقين".
الخلاف بين الإخوة قد يقع في ظروف استثنائية وقد يصل حد الاقتتال، ولكنهم يبقون إخوة مهما حصل بينهم ،،
— رغد صدام حسين (@RghadSaddam) January 5, 2021
ابارك للاشقاء في المملكة العربية السعودية ودولة قطر حكومة وشعبا عودة العلاقات الى الوضع الطبيعي بين القطرين الشقيقين.#رغد_صدام_حسين pic.twitter.com/VXV318BP5z
وكان ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان استقبل أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد بعناق فور نزوله سلم الطائرة، بحسب ما ذكرته قناة "الإخبارية" السعودية، وذلك عند وصول الأخير إلى مطار مدينة العلا بالسعودية للمشاركة في القمة الخليجية الـ41.
#فيديو |
— واس الأخبار الملكية (@spagov) January 5, 2021
وصول سمو أمير دولة قطر إلى محافظة #العلا وفي مقدمة مستقبليه سمو #ولي_العهد. #القمة_الخليجية_في_العلا#واس pic.twitter.com/YAYItrjBZk
#صور |
— واس الأخبار الملكية (@spagov) January 5, 2021
وصول سمو أمير دولة قطر إلى محافظة #العلا وفي مقدمة مستقبليه سمو #ولي_العهد.
#القمة_الخليجية_في_العلا
#واس https://t.co/wM7xfgoz8w pic.twitter.com/6BkeQ0L6gY
قادة ورؤساء وفود دول مجلس التعاون الخليجي في صورة جماعية قبل بداية القمة الخليجية الـ 41#القمة_الخليجية_في_العلا pic.twitter.com/mNStsCk7EI
— Dubai Media Office (@DXBMediaOffice) January 5, 2021
يأتي ذلك، بعدما قال وزير الخارجية الكويتي، أحمد ناصر المحمد الصباح، في بيان متلفز مساء الاثنين، إنه "بناء على اقتراح أمير البلاد نواف الأحمد، تقرر فتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين قطر والمملكة العربية السعودية".
هذا وتقرر فتح الحدود البرية والبحرية بين السعودية وقطر بعد وساطة كويتية، إيذانا بمصالحة تنهي الأزمة الخليجية التي استمرت منذ 2017، حين قاطعت 3 دول خليجية ومصر، الدوحة لاتهامها بالتدخل في شؤونهم الداخلية.
كما أوضح ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، إن "سياسة المملكة بقيادة الملك سلمان بن عبد العزيز، قائمة على نهج راسخ قوامه تحقيق المصالح العليا لدول مجلس التعاون والدول العربية".