وأظهر المشروع حتى الآن وجود 25 مجموعة بشرية مختلفة لا تشترك في المادة الأصلية للجينومات، والتي تسلط الضوء على الاختلافات لبنية الجينات ما قد يكون إشارة كبيرة إلى احتمالية إصابة كل شخص بنوع معين من الأمراض بصورة أكبر من الشخص الآخر.
وتقدم تلك النتائج فهم أعمق للاستعداد الوراثي للإصابة بالأمراض والحالات الصحية الأخرى، وإمكانية تأثيرها بشكل غير متناسب مع مجموعات معينة من البشر، ما يمكن أن يقدم للخبراء علاجات أكثر فعالية تخدم جميع البشر.