https://sarabic.ae/20240125/-القوات-الروسية-تحسن-مواقعها-في-دونيتسك-1085409681.html
القوات الروسية تحسن مواقعها في دونيتسك
القوات الروسية تحسن مواقعها في دونيتسك
سبوتنيك عربي
أفادت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الخميس، بأن القوات الروسية أحبطت ثلاث هجمات للقوات المسلحة الأوكرانية في اتجاه دونيتسك وقامت بتحسين مواقع تموضعها. 25.01.2024, سبوتنيك عربي
2024-01-25T14:08+0000
2024-01-25T14:08+0000
2024-01-25T14:08+0000
روسيا
وزارة الدفاع الروسية
العملية العسكرية الروسية الخاصة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/19/1085389912_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_cb4c43c5ddad0eed11246eb4c08ca41e.jpg
وجاء في تقرير الوزارة: "على محور دونيتسك، قامت وحدات قوات مجموعة "الجنوب" بتحسين مواقع تموضعها على طول خط المواجهة".خلال المعارك، تم توجيه ضربات إلى مركبة قتالية أمريكية الصنع "ميلرس م270"، ونظام مدفعية "م777"، ومنصة مدفعية ذاتية الدفع "أكاتسيا"، ومدفع "د-20"، ومنصة مدفعية ذاتية الدفع "غفوزيكا"، ومدفعي "هاوتزر" من طراز "د-30"، بالإضافة إلى مستودعين للذخيرة.وفي اتجاه كوبيانسك، صدت المجموعة الغربية للقوات الروسية، أربع هجمات بطائرات هجومية تابعة للألوية الآلية 30 و32 و57 التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في مناطق ماكييفكا وسينكوفكا، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية 40 جنديا، وسيارتين مدرعتين، وثلاث شاحنات صغيرة، ومدفعين ذاتيي الدفع من طراز "كراب".وفي اتجاه كراسني ليمان، صدت المجموعة الوسطى للقوات الروسية، هجومين شنتهما مجموعات هجومية من لواء الدفاع الأرضي 117 في منطقتي يامبولوفكا وتشيرفونايا ديبروفا، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية نحو 270 قتيلا، ودبابتين، ومركبتي قتال مشاة، وثماني سيارات مدرعة، و20 مركبة.وفي اتجاه خيرسون، هزمت القوات الروسية وحدات من اللواء البحري الخامس والثلاثين في منطقة نوفوتياجينكا، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية نحو 45 جنديًا.ودخلت العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، شتاءها الثاني، وتهدف إلى حماية سكان دونباس الذين تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف لسنوات.وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف "الناتو" وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.ودمرت القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها، دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.وبعد أكثر من عام على بدء العملية، ظهرت الكثير من الأصوات لدى الغرب، تنادي بضرورة إيقاف دعم نظام كييف، الذي سرق الأموال، وزج بجنوده في معركة كان يعلم من البداية أنها فاشلة، على خلفية وعود قدمتها بريطانيا وأمريكا.
https://sarabic.ae/20240125/غفوزديكا-يوجه-ضربات-قاسية-للقوات-المسلحة-الأوكرانية-على-محور-دونيتسك-فيديو----1085406440.html
https://sarabic.ae/20240125/زعيم-حزب-فرنسي-الغرب-يحاول-إشعال-فتيل-حرب-عالمية-ثالثة-1085405054.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/01/19/1085389912_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_76cebe93ee9a2a5b71e79fed345bd86d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, وزارة الدفاع الروسية
روسيا, وزارة الدفاع الروسية
القوات الروسية تحسن مواقعها في دونيتسك
أفادت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الخميس، بأن القوات الروسية أحبطت ثلاث هجمات للقوات المسلحة الأوكرانية في اتجاه دونيتسك وقامت بتحسين مواقع تموضعها.
وجاء في تقرير الوزارة: "على محور دونيتسك، قامت وحدات قوات مجموعة "الجنوب" بتحسين مواقع تموضعها على طول خط المواجهة".
وأحبطت القوات الروسية ثلاث هجمات في منطقة كليشيفكا، وأصابت مواقع اللواءين الميكانيكيين 22 و92 التابعين للقوات المسلحة الأوكرانية في منطقة كليشيفكا وكراسني، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية 310 جنود، و4 دبابات، و4 سيارات مدرعة، و7 سيارات.
خلال المعارك، تم توجيه ضربات إلى مركبة قتالية أمريكية الصنع "ميلرس م270"، ونظام مدفعية "م777"، ومنصة مدفعية ذاتية الدفع "أكاتسيا"، ومدفع "د-20"، ومنصة مدفعية ذاتية الدفع "غفوزيكا"، ومدفعي "هاوتزر" من طراز "د-30"، بالإضافة إلى مستودعين للذخيرة.
وعلى محور جنوب دونيتسك، ضربت وحدات من المجموعة الشرقية للقوات الروسية مواقع ألوية الهجوم الجوي الميكانيكية الحادية والثلاثين والتاسعة والسبعين التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في منطقتي ستارومايورسكي ونوفوميخيلوفكا، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية 130 جنديا، ودبابة واحدة، وعربتي مشاة قتالية، وثلاث مركبات، ومدفعا ذاتي الدفع "غفوزيكا"، ومدفع هاوتزر "جاسينث- بي" ومحطة حرب إلكترونية.
وفي اتجاه كوبيانسك، صدت المجموعة الغربية للقوات الروسية، أربع هجمات بطائرات هجومية تابعة للألوية الآلية 30 و32 و57 التابعة للقوات المسلحة الأوكرانية في مناطق ماكييفكا وسينكوفكا، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية 40 جنديا، وسيارتين مدرعتين، وثلاث شاحنات صغيرة، ومدفعين ذاتيي الدفع من طراز "كراب".
وفي اتجاه كراسني ليمان، صدت المجموعة الوسطى للقوات الروسية، هجومين شنتهما مجموعات هجومية من لواء الدفاع الأرضي 117 في منطقتي يامبولوفكا وتشيرفونايا ديبروفا، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية نحو 270 قتيلا، ودبابتين، ومركبتي قتال مشاة، وثماني سيارات مدرعة، و20 مركبة.
وفي اتجاه زابوروجيه، هاجمت القوات الروسية مواقع ألوية الهجوم الجبلي 33، والآلية 65، ولواء الهجوم الجبلي 128 التابع للقوات المسلحة الأوكرانية، بالإضافة إلى لواء الدفاع 112 في مناطق رابوتينو ويوركوفكا وفيربوفوي، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية نحو 130 جنديا بين قتيل وجريح، ودبابة واحدة، وأربع شاحنات صغيرة.
وفي اتجاه خيرسون، هزمت القوات الروسية وحدات من اللواء البحري الخامس والثلاثين في منطقة نوفوتياجينكا، وبلغت خسائر القوات الأوكرانية نحو 45 جنديًا.
ودخلت العملية العسكرية الروسية الخاصة، التي بدأت في 24 فبراير/ شباط 2022، شتاءها الثاني، وتهدف إلى حماية سكان دونباس الذين
تعرضوا للاضطهاد والإبادة من قبل نظام كييف لسنوات.
وأفشلت القوات الروسية "الهجوم المضاد" الأوكراني، على الرغم من الدعم المالي والعسكري الكبير الذي قدمه حلف "الناتو" وعدد من الدول الغربية والمتحالفة مع واشنطن، لنظام كييف.
ودمرت
القوات الروسية خلال العملية الكثير من المعدات التي راهن الغرب عليها، على رأسها، دبابات "ليوبارد 2" الألمانية، والكثير من المدرعات الأمريكية والبريطانية، بالإضافة إلى دبابات وآليات كثيرة قدمتها دول في حلف "الناتو"، والتي كان مصيرها التدمير على وقع الضربات الروسية.
وبعد أكثر من عام على بدء العملية، ظهرت الكثير من الأصوات لدى الغرب، تنادي بضرورة إيقاف دعم نظام كييف، الذي سرق الأموال، وزج بجنوده في معركة كان يعلم من البداية أنها فاشلة، على خلفية وعود قدمتها بريطانيا وأمريكا.