https://sarabic.ae/20240619/مصر-تنفي-موافقتها-على-المشاركة-في-قوة-عربية-للسيطرة-على-معابر-غزة-1089995232.html
مصر تنفي موافقتها على المشاركة في قوة عربية للسيطرة على معابر غزة
مصر تنفي موافقتها على المشاركة في قوة عربية للسيطرة على معابر غزة
سبوتنيك عربي
نفى مصدر مصري رفيع المستوى، اليوم الأربعاء، ما تردد عبر بعض المواقع الإخبارية، بشأن موافقة مصر على المشاركة في قوة عربية تابعة للأمم المتحدة للسيطرة على... 19.06.2024, سبوتنيك عربي
2024-06-19T15:45+0000
2024-06-19T15:45+0000
2024-06-19T17:36+0000
طوفان الأقصى
العالم العربي
غزة
قطاع غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
مصر
أخبار مصر الآن
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0c/0a/1083963827_0:0:2048:1152_1920x0_80_0_0_5f1a8a642e8e7d7ce1738ea63afd863b.jpg
وصرح المصدر لقناة "القاهرة الإخبارية"، بأن إسرائيل "تسعى لتحميل مصر مسؤولية عدوانها على قطاع غزة واحتلالها لمعبر رفح الفلسطيني"، داعيًا إسرائيل إلى "الانسحاب من المعبر إذا كانت ترغب في فتحه"، ووقف عمليتها العسكرية هناك.وشدد المصدر على ضرورة أن "تفتح إسرائيل معابرها البرية مع قطاع غزة، لإدخال مواد الإغاثة وتسهيل حركة موظفي المنظمات الدولية منها"، كما حمّل المصدر إسرائيل مسؤولية غلق المعابر مع قطاع غزة، وتدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع.وفي وقت سابق، أكد كارل سكاو، نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، بأن الإمدادات الغذائية في مستودعات الأمم المتحدة في رفح بجنوب قطاع غزة، بدأت تنفد.وقال سكاو: "قمنا بتخزين المواد الغذائية قبل عملية رفح لإيصالها إلى أيدي الناس، لكنها بدأت في النفاد ولم يعد لدينا ذات القدرة على الوصول كما كان من قبل".وأشار إلى أن "الوضع يتدهور حاليا في جنوب غزة، وذلك مع تفاقم حدة الجوع وخطر المجاعة في شمال القطاع، خلال الأشهر الماضية".ووفقا له، فإن معبر رفح على الحدود مع مصر، كان خط الإمداد الرئيسي للمساعدات، في وقت سابق من الحرب المستمرة منذ ثمانية أشهر، لكن العمل فيه توقف عندما وسّعت إسرائيل، في أوائل مايو/ أيار الماضي، نطاق حملتها العسكرية في مدينة رفح، حيث كان يعيش معظم سكان القطاع.وبحسب سكاو، فإن "أزمة نزوح تفضي حقا إلى كارثة تتعلق بالحماية، إذ أصبح مليون شخص أو نحو ذلك من الأشخاص المطرودين من رفح مكدسين حاليا داخل مساحة صغيرة على طول الشاطئ".وأشار إلى أن "الجو حار، وحالة المرافق الصحية سيئة جدا. كنا نقود السيارة عبر أنهار من مياه الصرف الصحي. هي أزمة صحية عامة في طور التكوين".وأوضح أنه "هناك حاجة لتزويد السكان بالرعاية الصحية الأساسية والمياه والصرف الصحي"، مشددًا على أنه "يتعين على إسرائيل السماح بدخول المزيد من متطلبات الرعاية الصحية إلى غزة".
https://sarabic.ae/20240616/مصر-تؤكد-استمرار-اتصالاتها-المكثفة-مع-كافة-الأطراف-للوصول-إلى-اتفاق-هدنة-في-غزة-1089914012.html
https://sarabic.ae/20240618/حماس-مظاهر-المجاعة-والكارثة-الإنسانية-تتصاعد-خاصة-في-محافظتي-غزة-والشمال-1089961650.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e7/0c/0a/1083963827_256:0:1792:1152_1920x0_80_0_0_64d80e77463a43032ad1a6ffecafb95f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
طوفان الأقصى, العالم العربي, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, مصر, أخبار مصر الآن
طوفان الأقصى, العالم العربي, غزة, قطاع غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, مصر, أخبار مصر الآن
مصر تنفي موافقتها على المشاركة في قوة عربية للسيطرة على معابر غزة
15:45 GMT 19.06.2024 (تم التحديث: 17:36 GMT 19.06.2024) نفى مصدر مصري رفيع المستوى، اليوم الأربعاء، ما تردد عبر بعض المواقع الإخبارية، بشأن موافقة مصر على المشاركة في قوة عربية تابعة للأمم المتحدة للسيطرة على المعابر في قطاع غزة.
وصرح المصدر
لقناة "القاهرة الإخبارية"، بأن إسرائيل "تسعى لتحميل مصر مسؤولية عدوانها على قطاع غزة واحتلالها لمعبر رفح الفلسطيني"، داعيًا إسرائيل إلى "الانسحاب من المعبر إذا كانت ترغب في فتحه"، ووقف عمليتها العسكرية هناك.
وشدد المصدر على ضرورة أن "تفتح إسرائيل معابرها البرية مع قطاع غزة، لإدخال مواد الإغاثة وتسهيل حركة موظفي المنظمات الدولية منها"، كما حمّل المصدر إسرائيل مسؤولية غلق المعابر مع قطاع غزة، وتدهور الأوضاع الإنسانية في القطاع.
وفي وقت سابق، أكد كارل سكاو، نائب المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، بأن الإمدادات الغذائية في مستودعات الأمم المتحدة في رفح بجنوب قطاع غزة، بدأت تنفد.
وقال سكاو: "قمنا بتخزين المواد الغذائية قبل عملية رفح لإيصالها إلى أيدي الناس، لكنها بدأت في النفاد ولم يعد لدينا ذات القدرة على الوصول كما كان من قبل".
وأشار إلى أن "الوضع يتدهور حاليا في جنوب غزة، وذلك مع تفاقم حدة الجوع وخطر المجاعة في شمال القطاع، خلال الأشهر الماضية".
ووفقا له، فإن معبر رفح على الحدود مع مصر،
كان خط الإمداد الرئيسي للمساعدات، في وقت سابق من الحرب المستمرة منذ ثمانية أشهر، لكن العمل فيه توقف عندما وسّعت إسرائيل، في أوائل مايو/ أيار الماضي، نطاق حملتها العسكرية في مدينة رفح، حيث كان يعيش معظم سكان القطاع.
وبحسب سكاو، فإن "أزمة نزوح تفضي حقا إلى كارثة تتعلق بالحماية، إذ أصبح مليون شخص أو نحو ذلك من الأشخاص المطرودين من رفح مكدسين حاليا داخل مساحة صغيرة على طول الشاطئ".
وأشار إلى أن "الجو حار، وحالة المرافق الصحية سيئة جدا. كنا نقود السيارة عبر أنهار من مياه الصرف الصحي. هي أزمة صحية عامة في طور التكوين".
وأوضح أنه "هناك حاجة لتزويد السكان بالرعاية الصحية الأساسية والمياه والصرف الصحي"، مشددًا على أنه "يتعين على إسرائيل السماح بدخول المزيد من متطلبات الرعاية الصحية إلى غزة".