https://sarabic.ae/20240831/غالانت-يعترض-على-خرائط-قدمها-نتنياهو-للبقاء-في-فيلادلفيا-على-إسرائيل-الاختيار-بين-المحور-والرهائن-1092249223.html
غالانت يعترض على خرائط قدمها نتنياهو للبقاء في فيلادلفيا: على إسرائيل الاختيار بين المحور والرهائن
غالانت يعترض على خرائط قدمها نتنياهو للبقاء في فيلادلفيا: على إسرائيل الاختيار بين المحور والرهائن
سبوتنيك عربي
يتواصل الخلاف بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، بشأن استراتيجية إسرائيل في غزة، وتحديدا البقاء في محور فيلادلفيا على... 31.08.2024, سبوتنيك عربي
2024-08-31T07:25+0000
2024-08-31T07:25+0000
2024-08-31T07:26+0000
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
قطاع غزة
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
حركة حماس
أخبار العالم الآن
العالم
أخبار مصر الآن
مصر
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/13/1091905754_0:76:2000:1201_1920x0_80_0_0_23cd326eb397308568da955dfff5ffaf.jpg
وأفادت القناة 12 الإسرائيلية، في تقرير لها، بأن "غالانت اعترض خلال اجتماع المجلس الأمني، على خرائط قدمها نتنياهو للبقاء في محور فيلادلفيا خلال المرحلة الأولى للصفقة".ونقلت القناة عن غالانت قوله إن "الخرائط المعروضة ليست التي أرادها الجيش ونتنياهو يدير المفاوضات وحده وله أن يقرر إعدام المختطفين"، مضيفا أنه "يمكن لإسرائيل الاحتفاظ بحق العودة والقتال في أي مكان داخل غزة حتى في فيلادلفيا بعد الانسحاب لستة أسابيع".وتابعت القناة 12، أن "رئيس الأركان هرتسي هليفي قال إن الجيش يعرف كيفية دخول فيلادلفيا بعد وقف الحرب، مؤكدا أن "إسرائيل ليست بحاجة لقيود إضافية للمفاوضات".وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت سخر من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وأوضح أنه يمكنه اتخاذ القرارات وقتل كل المحتجزين لدى حركة "حماس".وأوضحت وسائل إعلام إسرائيلية، أن "جلسة مجلس الوزراء التي عقدت بشأن محور فيلادلفيا وتقرر بعدها بقاء قوات الجيش الإسرائيلي في المحور قد شهدت خلافا كبيرا بين غالانت ونتنياهو، فقد فيها وزير الدفاع أعصابه، رافضا بقاء قواته العسكرية في المحور، خلافا لقرار الكابينيت بالبقاء بتصويت 8 مقابل امتناع إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي عن التصويت".وكانت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، قد أكدت، في وقت سابق، أنه لا يمضي يوم إلا ويعمل فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشكل فعلي لتشكيل خطر على عودة ذويهم.ونقل الموقع الإلكتروني الإسرائيلي "واللا"، عن هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى "حماس" أن نتنياهو يشكل خطرا على ذويهم، مؤكدين أن "التصديق على بقاء الجيش في محور فيلادلفيا يثبت أن نتنياهو لا يضيع فرصة لإفشال صفقة تبادل"، على حد قولهم.وأوضحت العائلات في بيان لهم أنه يمكن الانسحاب من محور فيلادلفيا لفترة زمنية معينة تسمح بعودة المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس، موضحين أن الوقت يمر دون تحقيق أي نتائج تذكر بشأن ذويهم.ويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع، بدء عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، عن وقوع نحو 41 ألف قتيل وأكثر من 93 ألف مصاب.
https://sarabic.ae/20240830/قائد-عسكري-إسرائيلي-سابق-نحن-عالقون-في-غزة-ونتنياهو-لا-يريد-إطلاق-سراح-المحتجزين-1092227884.html
https://sarabic.ae/20240830/خبير-نتنياهو-لن-يتجاوب-مع-المعارضة-وكل-الإسرائيليين-يؤيدون-احتلال-غزة-1092227404.html
غزة
قطاع غزة
إسرائيل
مصر
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/08/13/1091905754_149:0:1852:1277_1920x0_80_0_0_360eaacd13df7ae46a90d955c728dbc5.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم, أخبار مصر الآن, مصر, أخبار فلسطين اليوم
غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, قطاع غزة, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, حركة حماس, أخبار العالم الآن, العالم, أخبار مصر الآن, مصر, أخبار فلسطين اليوم
غالانت يعترض على خرائط قدمها نتنياهو للبقاء في فيلادلفيا: على إسرائيل الاختيار بين المحور والرهائن
07:25 GMT 31.08.2024 (تم التحديث: 07:26 GMT 31.08.2024) يتواصل الخلاف بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، بشأن استراتيجية إسرائيل في غزة، وتحديدا البقاء في محور فيلادلفيا على الحدود بين القطاع ومصر.
وأفادت
القناة 12 الإسرائيلية، في تقرير لها، بأن "غالانت اعترض خلال اجتماع المجلس الأمني، على خرائط قدمها نتنياهو للبقاء في محور فيلادلفيا خلال المرحلة الأولى للصفقة".
ونقلت القناة عن غالانت قوله إن "الخرائط المعروضة ليست التي أرادها الجيش ونتنياهو يدير المفاوضات وحده وله أن يقرر إعدام المختطفين"، مضيفا أنه "يمكن لإسرائيل الاحتفاظ بحق العودة والقتال في أي مكان داخل غزة حتى في فيلادلفيا بعد الانسحاب لستة أسابيع".
وتابعت القناة 12، أن "رئيس الأركان هرتسي هليفي قال إن الجيش يعرف كيفية دخول فيلادلفيا بعد وقف الحرب، مؤكدا أن "إسرائيل ليست بحاجة لقيود إضافية للمفاوضات".
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت
سخر من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، وأوضح أنه يمكنه اتخاذ القرارات وقتل كل المحتجزين لدى حركة "حماس".
وأوضحت وسائل إعلام إسرائيلية، أن "جلسة مجلس الوزراء التي عقدت بشأن محور فيلادلفيا وتقرر بعدها بقاء قوات الجيش الإسرائيلي في المحور قد شهدت خلافا كبيرا بين غالانت ونتنياهو، فقد فيها وزير الدفاع أعصابه، رافضا بقاء قواته العسكرية في المحور، خلافا لقرار
الكابينيت بالبقاء بتصويت 8 مقابل امتناع إيتمار بن غفير، وزير الأمن القومي عن التصويت".
وكانت هيئة عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، قد أكدت، في وقت سابق، أنه لا يمضي يوم إلا ويعمل فيه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشكل فعلي لتشكيل خطر على عودة ذويهم.
ونقل الموقع الإلكتروني الإسرائيلي "واللا"، عن هيئة عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى "حماس" أن نتنياهو يشكل خطرا على ذويهم، مؤكدين أن "التصديق على بقاء الجيش في محور فيلادلفيا يثبت أن نتنياهو لا يضيع فرصة لإفشال صفقة تبادل"، على حد قولهم.
وأوضحت العائلات في بيان لهم أنه يمكن الانسحاب من محور فيلادلفيا لفترة زمنية معينة تسمح بعودة المحتجزين الإسرائيليين لدى
حركة حماس، موضحين أن الوقت يمر دون تحقيق أي نتائج تذكر بشأن ذويهم.
ويواصل الجيش الإسرائيلي عملياته العسكرية ضد قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، حينما أعلنت حركة حماس الفلسطينية، التي تسيطر على القطاع، بدء عملية "
طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة للقطاع، ما تسبب بمقتل نحو 1200 إسرائيلي، علاوة على أسر نحو 250 آخرين.
وأسفر القصف الإسرائيلي والعمليات البرية الإسرائيلية في قطاع غزة، منذ الـ7 من أكتوبر الماضي، عن وقوع نحو 41 ألف قتيل وأكثر من 93 ألف مصاب.