https://sarabic.ae/20240921/صحيفة-تكشف-كيف-توصلت-إسرائيل-إلى-مكان-اجتماع-قادة-الرضوان-1092974707.html
صحيفة تكشف كيف توصلت إسرائيل إلى مكان اجتماع "قادة الرضوان"
صحيفة تكشف كيف توصلت إسرائيل إلى مكان اجتماع "قادة الرضوان"
سبوتنيك عربي
إبراهيم عقيل
2024-09-21T17:11+0000
2024-09-21T17:11+0000
2024-09-21T17:11+0000
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
أخبار حزب الله
العالم العربي
الأخبار
لبنان
أخبار لبنان
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/14/1092940728_0:90:397:313_1920x0_80_0_0_ae877383cf639ba858ac6d9e1bcfa7eb.jpg
وادعت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، أن لقاء إبراهيم عقيل، الذي اغتالته إسرائيل، أمس الجمعة، المعروف أيضا باسم "تحسين" الرجل الثاني في "حزب الله"، كان مكانه معلوما لدى الإسرائيليين.وأوضحت الصحيفة أن لقاء إبراهيم عقيل بقادة قوة "الرضوان"، ظهر أمس الجمعة، كان معلوما ومعروفا لدى إسرائيل، وهو ما كان سببا في اغتياله.وزعمت الصحيفة أن "حزب الله" لا يملك القدرة على التواصل بين أفراده دون التعرض للتنصت الإسرائيلي، وأن جميع وسائل الاتصال الخاصة بهم باتت "محروقة"، وأن الأمر لم يتوقف على "التنصت على الحزب" فحسب، بل أصبحت هذه الأجهزة مصائد للموت أيضا، كما جرى في تفجير أجهزة "البيجر".وأشارت الصحيفة زعما إلى أن الطريقة الوحيدة المتبقية للتواصل بين أعضاء وأفراد "حزب الله" اللبناني هي اللقاءات السرية في أماكن مخفية، مثل لقاء إبراهيم عقيل مع كبار قادة قوة "الرضوان".وشهد لبنان هجوما مزدوجا واسع النطاق يومي 17 و18 أيلول/ سبتمبر الجاري، استهدف تفجير عدد كبير من أجهزة النداء والاتصالات اللاسلكية، وبحسب البيانات الرسمية، فقد قُتل 37 شخصاً وأصيب نحو 3000 آخرين.وحتى الآن لم يُعرف بشكل قاطع كيفية التفجير المتزامن لآلاف الأجهزة، ولكن الحكومة اللبنانية و"حزب الله" اتهما "إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم".وازدادت حدة التوترات بعد استهداف الجيش الإسرائيلي الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت وقتل القيادي في "حزب الله" فؤاد شكر أواخر تموز/ يوليو الماضي، ورد الحزب باستهداف مقر الوحدة 8200 في قاعدة "مارغليلوت"، فيما لم تنجح أي جهود دبلوماسية، ومن بينها مساعي آموس هوكشتاين مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص، في التوصل إلى تهدئة حتى الآن.ومن جهة أخرى، أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الجمعة، تنفيذ "ضربة محددة الهدف" في بيروت، قتل فيها، من بين آخرين، إبراهيم عقيل، المعروف أيضا باسم "تحسين" الرجل الثاني في "حزب الله"، وهو عضو في "المجلس الجهادي" وهو أعلى مجلس عسكري تابع لـ"حزب الله"، وقائد قوة "الرضوان".
https://sarabic.ae/20240920/جنرال-إسرائيلي-سابق-في-طريقنا-إلى-حرب-واسعة-في-الشمال-والوقت-مناسب-لاستهداف-حزب-الله-1092918447.html
https://sarabic.ae/20240921/شركة-آسيوية-جديدة-متهمة-بالتورط-في-حوادث-تفجيرات-أجهزة-اللاسلكي-في-لبنان-1092964361.html
إسرائيل
لبنان
أخبار لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/14/1092940728_0:52:397:350_1920x0_80_0_0_97fbd90d03aaa6dd77d0ec66573a36bd.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حزب الله
صحيفة تكشف كيف توصلت إسرائيل إلى مكان اجتماع "قادة الرضوان"
كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، تفاصيل جديدة بشأن الضربة الجوية على الضاحية الجنوبية لبيروت، والتي أدت إلى مقتل عدد من قادة قوة "الرضوان" العسكرية، التابعة لـ"حزب الله" اللبناني.
وادعت
صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، مساء اليوم السبت، أن لقاء إبراهيم عقيل، الذي اغتالته إسرائيل، أمس الجمعة، المعروف أيضا باسم "تحسين" الرجل الثاني في "حزب الله"، كان مكانه معلوما لدى الإسرائيليين.
وأوضحت الصحيفة أن لقاء
إبراهيم عقيل بقادة قوة "الرضوان"، ظهر أمس الجمعة، كان معلوما ومعروفا لدى إسرائيل، وهو ما كان سببا في اغتياله.
وزعمت الصحيفة أن "حزب الله" لا يملك القدرة على التواصل بين أفراده دون التعرض للتنصت الإسرائيلي، وأن جميع وسائل الاتصال الخاصة بهم باتت "محروقة"، وأن الأمر لم يتوقف على "التنصت على الحزب" فحسب، بل أصبحت هذه الأجهزة مصائد للموت أيضا، كما جرى في تفجير أجهزة "البيجر".
وأشارت الصحيفة زعما إلى أن الطريقة الوحيدة المتبقية للتواصل بين أعضاء وأفراد "حزب الله" اللبناني هي اللقاءات السرية في أماكن مخفية، مثل لقاء إبراهيم عقيل مع كبار قادة قوة "الرضوان".
وشهد لبنان
هجوما مزدوجا واسع النطاق يومي 17 و18 أيلول/ سبتمبر الجاري، استهدف تفجير عدد كبير من أجهزة النداء والاتصالات اللاسلكية، وبحسب البيانات الرسمية، فقد قُتل 37 شخصاً وأصيب نحو 3000 آخرين.
وحتى الآن لم يُعرف بشكل قاطع كيفية التفجير المتزامن لآلاف الأجهزة، ولكن الحكومة اللبنانية و"حزب الله" اتهما "إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم".
وازدادت
حدة التوترات بعد استهداف الجيش الإسرائيلي الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت وقتل القيادي في "حزب الله" فؤاد شكر أواخر تموز/ يوليو الماضي، ورد الحزب باستهداف مقر الوحدة 8200 في قاعدة "مارغليلوت"، فيما لم تنجح أي جهود دبلوماسية، ومن بينها مساعي آموس هوكشتاين مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص، في التوصل إلى تهدئة حتى الآن.
ومن جهة أخرى، أعلن الجيش الإسرائيلي، أمس الجمعة، تنفيذ "ضربة محددة الهدف" في بيروت، قتل فيها، من بين آخرين، إبراهيم عقيل، المعروف أيضا باسم "تحسين" الرجل الثاني في "حزب الله"، وهو عضو في "المجلس الجهادي" وهو أعلى مجلس عسكري تابع لـ"حزب الله"، وقائد قوة "الرضوان".