https://sarabic.ae/20241201/بعد-الهدنة-في-لبنان-هل-تتوقف-صواريخ-أنصار-الله-عن-استهداف-إسرائيل-والسفن-في-البحر-الأحمر؟-1095376617.html
بعد الهدنة في لبنان.. هل تتوقف صواريخ "أنصار الله" عن استهداف إسرائيل والسفن في البحر الأحمر؟
بعد الهدنة في لبنان.. هل تتوقف صواريخ "أنصار الله" عن استهداف إسرائيل والسفن في البحر الأحمر؟
سبوتنيك عربي
بعد مرور أكثر من عام على الحرب التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، لا تزال عمليات جماعة "أنصار الله" اليمنية ضد إسرائيل والسفن المتجهة إلى موانيها عبر... 01.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-01T16:55+0000
2024-12-01T16:55+0000
2024-12-01T16:55+0000
حصري
تقارير سبوتنيك
الحرب على اليمن
أخبار اليمن الأن
المبعوث الأممي إلى اليمن
قصف اليمن
الولايات المتحدة الأمريكية
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
تطبيع علاقات الدول العربية مع إسرائيل
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/03/1093412321_0:157:1206:835_1920x0_80_0_0_9fe0f67bd171b38d33c126d27538657d.png
ماذا تعني دعوة "أنصار الله" للتصعيد على جبهتي اليمن والعراق ضد إسرائيل بعد وقف إطلاق النار في لبنان.. وهل يمكن أن تقبل صنعاء باتفاق للتسوية مع إسرائيل قبل توقف الحرب على غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة؟بداية، يقول المحلل السياسي اليمني أكرم الحاج: "أعتقد أن الوضع في الشرق الأوسط وأيضا مع تجدد الأحداث في سوريا، هذا الأمر هو ما كانت تخطط له وتريده أمريكا وإسرائيل، ابتداء من المذابح والمجازر في غزة وصولا إلى استهداف حزب الله في لبنان ومبادرة وقف إطلاق النار الأمريكية والعربية على ما يبدو".مشهد معقدوأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك": "ما نراه اليوم أنه بعد وقف إطلاق النار، دخلت سوريا في صراع مع المعارضة، على ما يبدو أن التحرك في سوريا تقف خلفه أيادٍ أمريكية، حيث أن جبهة النصرة ( الإرهابية المحظورة في روسيا ودول عدة) وغيرها من حركات المقاومة مشبوهة التحركات والانتماء، لذلك جاءت دعوة أنصار الله للمقاومة في العراق بالتصعيد ضد إسرائيل من أجل تفويت الفرصة على إسرائيل وجبهة النصرة، حيث أن الهدف الأمريكي الذي تحاول أمريكا وإسرائيل تنفيذه الآن هو تجزئة المقاومة في العراق وسوريا، وقد يكون الدور القادم على أنصار الله في اليمن".وتابع الحاج: "هكذا تسير الأمور، لكن لا أحد يستطيع الجزم بأن الهدنة في لبنان سوف تستمر وخاصة مع قدوم الرئيس الأمريكي الجديد والذي يميل للصهيونية أكثر من بايدن، وأغلب تشكيلة ترامب القادمة من الموالين لإسرائيل، لذلك نرى أن المشهد أكثر تعقيدا بعد ما يحدث في سوريا اليوم".استمرار العملياتوحول ما إذا كانت جماعة "أنصار الله" سوف تستمر في عملياتها في البحر الأحمر واستهداف عمق إسرائيل، في ظل تلك المتغيرات، يقول الحاج: "نحن أمام خيارين لأنصار الله، أن تفي بما قطعته على نفسها من مساعدة إخواننا في فلسطين واستمرار عملياتها ضد السفن المتجهة إلى إسرائيل، والخيار الثاني إذا ما أجمعت فصائل حركات المقاومة على وقف عملياتها ضد إسرائيل، وهذا الخيار سيكون هو الأثقل على جماعة أنصار الله وسوف تختار الخيار الأول المتمثل في مساندة الشعب الفلسطيني في غزة".وأشار المحلل السياسي اليمني إلى أن "تركيبة أنصار الله اليمنية قد تختلف عن العديد من الفصائل نظرا لتركيبها القبلية التي تعتبر الوفاء بالوعد من المقدسات لديها، هذا ما يجعلنا نرجح استمرار أنصار الله في عملياتها ضد إسرائيل حتى تتوقف الحرب في غزة".وقف العدوانمن جانبه، يقول العميد عزيز راشد، الخبير العسكري اليمني، إن "قرارنا في صنعاء واضح منذ الوهلة الأولى للحرب على غزة، بأننا لن نتوقف عن ضرب إسرائيل والسفن في البحر الأحمر حتى يتم وقف العدوان على فلسطين ولبنان وإدخال المساعدات والمعونات الإنسانية واستمرار عمل الأونروا".وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك": "ما قطعناه على أنفسنا هو قرار لا يمكن التراجع عنه، خاصة وأن هذا القرار قد تم اتخاذه من القيادة العليا الثورية وإرادة الشعب اليمني، الذي يعبر عن إرادة الشعوب العربية المكلومة".وأشار راشد إلى أن "المقاومة مستمرة واتفاق لبنان لا يعني أنهم سوف يتخلون عن القضية الفلسطينية، وفقا لما جاء في خطاب أمين حزب الله الشيخ نعيم قاسم، بالتالي نحن أمام بوصلة واحدة تتمثل في وقف العدوان وإنهاء الحصار على الشعب الفلسطيني وغزة بشكل خاص، إذا تم وقف العدوان سوف يتم وقف العمليات".وأكد أن "أنصار الله لا تعترف بإسرائيل ولا يمكن أن تتفاوض معها، الأمر يتعلق بوقف العدوان بدون مفاوضات أو اتفاقيات أولا، فإذا ما تم وقف العدوان سوف نقوم نحن بالإجراء المناسب، وقد أوضح خبراء أجانب بأن المطلب اليمني بشأن فلسطين سهل جدا وبإمكان أمريكا وإسرائيل تنفيذه".وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، مهاجمة هدف وصفته بـ"الحيوي" في إسرائيل، بصاروخ باليستي فرط صوتي، ضمن هجماتها التي تشنها منذ عام على إسرائيل والسفن المرتبطة بها وبالولايات المتحدة وبريطانيا، وتبريرها الجماعة بأنها "إسناد للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة".وذكر المتحدث باسم قوات "أنصار الله"، العميد يحيى سريع، في بيان عسكري عبر منصة "إكس"، أن "القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية نفذت عملية استهداف لهدف حيوي بمنطقة يافا (تل أبيب) المحتلة وذلك بصاروخ فرط صوتي نوع فلسطين2".وذكر أن "القوات المسلحة اليمنية وأمام استمرار جرائم العدو في قطاع غزة ستضاعف من عملياتها العسكرية بالصواريخ والطائرات المسيرة وذلك ضمن تأديتها للواجب الديني والأخلاقي والإنساني، نُصرةً وإسناداً للمجاهدين في قطاع غزة وفي الضفة الغربية".ويأتي الاستهداف الصاروخي بعد أن أعلنت "أنصار الله"، يوم الجمعة قبل الماضي، مهاجمة قاعدة "نيفاتيم" الجوية في منطقة النقب جنوبي إسرائيل بصاروخ فرط صوتي نوع "فلسطين2".سبق ذلك منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، تبني "أنصار الله" مهاجمة أهداف عسكرية و"حيوية" في تل أبيب ومنطقة عسقلان جنوبي إسرائيل، بعدد من الطائرات المسيرة.وكانت الجماعة قد كشفت، في 6 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، عن مهاجمة إسرائيل، خلال عام، بأكثر من ألف صاروخ وطائرة مُسيرة، إسناداً للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، في مواجهة الجيش الإسرائيلي.وتسيطر جماعة "أنصار الله"، منذ أيلول/سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات في وسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
https://sarabic.ae/20241129/أنصار-الله-اليمنية-تحذر-أمريكا-من-التصعيد-ضدها-وتتوعد-برد-أكبر-وأقوى-1095342319.html
https://sarabic.ae/20241122/سفن-حربية-أمريكية-تقصف-مواقع-لـأنصار-الله-في-الحديدة-اليمنية-1095073793.html
https://sarabic.ae/20241124/هل-تدفع-أمريكا-بمزيد-من-العتاد-العسكري-إلى-المنطقة-لمواجهة-حركة-أنصار-الله-اليمنية؟-1095141032.html
الولايات المتحدة الأمريكية
إسرائيل
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حصري, تقارير سبوتنيك, الحرب على اليمن, أخبار اليمن الأن, المبعوث الأممي إلى اليمن, قصف اليمن, الولايات المتحدة الأمريكية, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, تطبيع علاقات الدول العربية مع إسرائيل, مخطط ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى إسرائيل, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, عبد الملك الحوثي, العالم العربي, أخبار العالم الآن, العالم
حصري, تقارير سبوتنيك, الحرب على اليمن, أخبار اليمن الأن, المبعوث الأممي إلى اليمن, قصف اليمن, الولايات المتحدة الأمريكية, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, تطبيع علاقات الدول العربية مع إسرائيل, مخطط ضم أجزاء من الضفة الغربية إلى إسرائيل, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, التصعيد العسكري بين غزة وإسرائيل, عبد الملك الحوثي, العالم العربي, أخبار العالم الآن, العالم
بعد الهدنة في لبنان.. هل تتوقف صواريخ "أنصار الله" عن استهداف إسرائيل والسفن في البحر الأحمر؟
حصري
بعد مرور أكثر من عام على الحرب التي شنها الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، لا تزال عمليات جماعة "أنصار الله" اليمنية ضد إسرائيل والسفن المتجهة إلى موانيها عبر البحر الأحمر، مستمرة، رغم توقيع لبنان اتفاقا لوقف إطلاق النار مع إسرائيل، الأمر الذي طرح الكثير من التساؤلات حول المدى الذي يمكن أن تستمر فيه عمليات "أنصار الله" وموعد توقفها.
ماذا تعني دعوة "أنصار الله" للتصعيد على جبهتي اليمن والعراق ضد إسرائيل بعد وقف إطلاق النار في لبنان.. وهل يمكن أن تقبل صنعاء باتفاق للتسوية مع إسرائيل قبل توقف الحرب على غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة؟
بداية، يقول المحلل السياسي اليمني أكرم الحاج: "أعتقد أن الوضع في الشرق الأوسط وأيضا مع تجدد الأحداث في سوريا، هذا الأمر هو ما كانت تخطط له وتريده أمريكا وإسرائيل، ابتداء من المذابح والمجازر في غزة وصولا إلى
استهداف حزب الله في لبنان ومبادرة وقف إطلاق النار الأمريكية والعربية على ما يبدو".
وأضاف في حديثه لـ"
سبوتنيك": "ما نراه اليوم أنه بعد وقف إطلاق النار، دخلت سوريا في صراع مع المعارضة، على ما يبدو أن التحرك في سوريا تقف خلفه أيادٍ أمريكية، حيث أن جبهة النصرة ( الإرهابية المحظورة في روسيا ودول عدة) وغيرها من حركات المقاومة مشبوهة التحركات والانتماء، لذلك جاءت دعوة أنصار الله للمقاومة في العراق بالتصعيد ضد إسرائيل من أجل تفويت الفرصة على إسرائيل وجبهة النصرة، حيث أن الهدف الأمريكي الذي تحاول أمريكا وإسرائيل تنفيذه الآن هو تجزئة
المقاومة في العراق وسوريا، وقد يكون الدور القادم على أنصار الله في اليمن".
وتابع الحاج: "هكذا تسير الأمور، لكن لا أحد يستطيع الجزم بأن الهدنة في لبنان سوف تستمر وخاصة مع قدوم الرئيس الأمريكي الجديد والذي يميل للصهيونية أكثر من بايدن، وأغلب تشكيلة ترامب القادمة من الموالين لإسرائيل، لذلك نرى أن المشهد أكثر تعقيدا بعد ما يحدث في سوريا اليوم".
وحول ما إذا كانت جماعة "أنصار الله" سوف تستمر في عملياتها في البحر الأحمر واستهداف عمق إسرائيل، في ظل تلك المتغيرات، يقول الحاج: "نحن أمام خيارين لأنصار الله، أن تفي بما قطعته على نفسها من مساعدة إخواننا في فلسطين واستمرار عملياتها ضد السفن المتجهة إلى إسرائيل، والخيار الثاني إذا ما أجمعت فصائل حركات المقاومة على وقف
عملياتها ضد إسرائيل، وهذا الخيار سيكون هو الأثقل على جماعة أنصار الله وسوف تختار الخيار الأول المتمثل في مساندة الشعب الفلسطيني في غزة".
وأشار المحلل السياسي اليمني إلى أن "تركيبة أنصار الله اليمنية قد تختلف عن العديد من الفصائل نظرا لتركيبها القبلية التي تعتبر الوفاء بالوعد من المقدسات لديها، هذا ما يجعلنا نرجح استمرار
أنصار الله في عملياتها ضد إسرائيل حتى تتوقف الحرب في غزة".
من جانبه، يقول العميد عزيز راشد، الخبير العسكري اليمني، إن "قرارنا في صنعاء واضح منذ الوهلة الأولى للحرب على غزة، بأننا لن نتوقف عن ضرب إسرائيل والسفن في البحر الأحمر حتى يتم وقف
العدوان على فلسطين ولبنان وإدخال المساعدات والمعونات الإنسانية واستمرار عمل الأونروا".
وأضاف في حديثه لـ"
سبوتنيك": "ما قطعناه على أنفسنا هو قرار لا يمكن التراجع عنه، خاصة وأن هذا القرار قد تم اتخاذه من القيادة العليا الثورية وإرادة الشعب اليمني، الذي يعبر عن إرادة الشعوب العربية المكلومة".
وأشار راشد إلى أن "المقاومة مستمرة واتفاق لبنان لا يعني أنهم سوف يتخلون عن القضية الفلسطينية، وفقا لما جاء في خطاب أمين حزب الله الشيخ نعيم قاسم، بالتالي نحن أمام بوصلة واحدة تتمثل في وقف العدوان وإنهاء الحصار على الشعب الفلسطيني وغزة بشكل خاص، إذا تم
وقف العدوان سوف يتم وقف العمليات".
وأكد أن "أنصار الله لا تعترف بإسرائيل ولا يمكن أن تتفاوض معها، الأمر يتعلق بوقف العدوان بدون مفاوضات أو اتفاقيات أولا، فإذا ما تم وقف العدوان سوف نقوم نحن بالإجراء المناسب، وقد أوضح خبراء أجانب بأن
المطلب اليمني بشأن فلسطين سهل جدا وبإمكان أمريكا وإسرائيل تنفيذه".
وفي وقت سابق من اليوم الأحد، أعلنت جماعة "أنصار الله" اليمنية، مهاجمة هدف وصفته بـ"الحيوي" في إسرائيل، بصاروخ باليستي فرط صوتي، ضمن هجماتها التي تشنها منذ عام على إسرائيل والسفن المرتبطة بها و
بالولايات المتحدة وبريطانيا، وتبريرها الجماعة بأنها "إسناد للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة".
وذكر المتحدث باسم قوات "أنصار الله"، العميد يحيى سريع، في بيان عسكري عبر منصة "إكس"، أن "القوة الصاروخية في القوات المسلحة اليمنية نفذت عملية استهداف لهدف حيوي بمنطقة يافا (تل أبيب) المحتلة وذلك بصاروخ فرط صوتي نوع فلسطين2".
وذكر أن "القوات المسلحة اليمنية وأمام استمرار جرائم العدو في قطاع غزة ستضاعف من عملياتها العسكرية بالصواريخ والطائرات المسيرة وذلك ضمن تأديتها للواجب الديني والأخلاقي والإنساني، نُصرةً وإسناداً للمجاهدين في قطاع غزة وفي الضفة الغربية".
وأكد المتحدث باسم الجماعة، أن "عمليات القوات المسلحة اليمنية لن تتوقف إلا بوقف العدوان على قطاع غزة ورفع الحصار عنه".
ويأتي الاستهداف الصاروخي بعد أن أعلنت "أنصار الله"، يوم الجمعة قبل الماضي، مهاجمة قاعدة "نيفاتيم" الجوية في منطقة النقب جنوبي إسرائيل بصاروخ فرط صوتي نوع "فلسطين2".
سبق ذلك منتصف تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، تبني "أنصار الله" مهاجمة
أهداف عسكرية و"حيوية" في تل أبيب ومنطقة عسقلان جنوبي إسرائيل، بعدد من الطائرات المسيرة.
وكانت الجماعة قد كشفت، في 6 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، عن مهاجمة إسرائيل، خلال عام، بأكثر من ألف صاروخ وطائرة مُسيرة، إسناداً للفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، في مواجهة الجيش الإسرائيلي.
وتسيطر جماعة "أنصار الله"، منذ أيلول/سبتمبر 2014، على غالبية المحافظات في وسط وشمالي اليمن، بينها العاصمة صنعاء، فيما أطلق تحالف عربي بقيادة السعودية، في 26 آذار/مارس 2015، عمليات عسكرية دعماً للجيش اليمني لاستعادة تلك المناطق من قبضة الجماعة.
