https://sarabic.ae/20241203/عشرات-القتلى-والجرحى-من-الإرهابيين-إثر-ضربات-جوية-سورية-روسية-على-ريفي-حماة-وإدلب-1095435641.html
عشرات القتلى والجرحى من الإرهابيين إثر ضربات جوية سورية روسية على ريفي حماة وإدلب
عشرات القتلى والجرحى من الإرهابيين إثر ضربات جوية سورية روسية على ريفي حماة وإدلب
سبوتنيك عربي
وجّه الطيران الحربي السوري الروسي المشترك ضربات جوية وصاروخية مركزة على ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي. 03.12.2024, سبوتنيك عربي
2024-12-03T10:08+0000
2024-12-03T10:08+0000
2024-12-03T10:08+0000
أخبار سوريا اليوم
أخبار روسيا اليوم
روسيا
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/03/1095429080_0:0:3072:1728_1920x0_80_0_0_8dbed4eda9c76e11cded2fc981209763.jpg
ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مصدر عسكري، قوله إن الضربات الجوية أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف الإرهابيين بالإضافة إلى تدمير آلياتهم وأسلحتهم.أعلن الجيش السوري، مساء اليوم الاثنين، استعادة السيطرة على القرى الواقعة على طريق محردة السقيلبية في ريف محافظة حماة وسط سوريا.وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، بأن "الجيش العربي السوري نجح في صد الهجوم الإرهابي وحرر كامل البلدات والقرى الواقعة على طريق محردة السقيلبية من سيطرة التنظيمات الإرهابية المسلحة وهي كرناز وتل ملح والجلمة والجبين وحيالين والشيخ حديد".من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع السورية "مقتل عشرات الإرهابيين، خلال الساعات القليلة الماضية، نتيجة ضربات الطيران السوري الروسي المشترك على تجمعاتهم وأرتالهم في أرياف حماة وإدلب، وتدمير عتادهم وآلياتهم".وتشهد محافظتا حلب وإدلب شمالي سوريا، منذ الأربعاء الماضي، هجمات مكثفة، وصفت بأنها "الأعنف منذ سنوات"، من التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً)، وامتدت الهجمات لاحقًا إلى محافظة حماة.وأعلنت وزارة الدفاع السورية، أنها تقوم، بالتعاون مع القوات الصديقة، بالتصدي للهجوم الكبير الذي تشنه التنظيمات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة" (الإرهابية المحظورة في روسيا وعدد كبير من الدول)، والتي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة إضافة إلى الطيران المسير، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين الإرهابيين الأجانب.وفي وقت سابق من يوم الأحد، تعهّد الرئيس السوري بشار الأسد، بـ"استخدام القوة للقضاء على الإرهاب".جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه القائم بصلاحيات الرئيس الأبخازي بادرا غومبا، مع الرئيس السوري، وفقا للرئاسة السورية.وأكد الرئيس السوري، خلال الاتصال، أن "الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة، وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها، أيا كان داعموه ورعاته، والإرهابيون لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات، يمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".
https://sarabic.ae/20241203/البنتاغون-أجرينا-اتصالات-مع-روسيا-وسط-التصعيد-الحالي-في-سوريا-1095425451.html
https://sarabic.ae/20241203/باحث-في-العلاقات-الدولية-أحداث-سوريا-هي-امتداد-للمشروع-الإسرائيلي-لتشكيل-شرق-أوسط-جديد-1095428048.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2024
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0c/03/1095429080_0:0:2732:2048_1920x0_80_0_0_b91ef0fa98ae1a5865b1ea3939c77b85.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار سوريا اليوم, أخبار روسيا اليوم, روسيا, أخبار العالم الآن, العالم العربي
أخبار سوريا اليوم, أخبار روسيا اليوم, روسيا, أخبار العالم الآن, العالم العربي
عشرات القتلى والجرحى من الإرهابيين إثر ضربات جوية سورية روسية على ريفي حماة وإدلب
وجّه الطيران الحربي السوري الروسي المشترك ضربات جوية وصاروخية مركزة على ريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي.
ونقلت وكالة الأنباء السورية عن مصدر عسكري، قوله إن الضربات الجوية أوقعت عشرات القتلى والجرحى في صفوف الإرهابيين بالإضافة إلى تدمير آلياتهم وأسلحتهم.
أعلن الجيش السوري، مساء اليوم الاثنين،
استعادة السيطرة على القرى الواقعة على طريق محردة السقيلبية في ريف محافظة حماة وسط سوريا.
وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا"، بأن "الجيش العربي السوري نجح في صد الهجوم الإرهابي وحرر كامل البلدات والقرى الواقعة على طريق محردة السقيلبية من سيطرة التنظيمات الإرهابية المسلحة وهي كرناز وتل ملح والجلمة والجبين وحيالين والشيخ حديد".
من جهتها، أعلنت وزارة الدفاع السورية "مقتل عشرات الإرهابيين، خلال الساعات القليلة الماضية، نتيجة ضربات الطيران السوري الروسي المشترك على تجمعاتهم وأرتالهم في أرياف حماة وإدلب، وتدمير عتادهم وآلياتهم".
وتشهد محافظتا حلب وإدلب شمالي سوريا، منذ الأربعاء الماضي، هجمات مكثفة، وصفت بأنها "الأعنف منذ سنوات"، من التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقاً)، وامتدت الهجمات لاحقًا إلى محافظة حماة.
وأعلنت وزارة الدفاع السورية، أنها تقوم،
بالتعاون مع القوات الصديقة، بالتصدي للهجوم الكبير الذي تشنه التنظيمات الإرهابية المسلحة المنضوية تحت ما يسمى "جبهة النصرة" (الإرهابية المحظورة في روسيا وعدد كبير من الدول)، والتي تستخدم في هجومها مختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة إضافة إلى الطيران المسير، ومعتمدة على مجموعات كبيرة من المسلحين الإرهابيين الأجانب.
وفي وقت سابق من يوم الأحد، تعهّد الرئيس السوري بشار الأسد، بـ"استخدام القوة للقضاء على الإرهاب".
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه القائم بصلاحيات الرئيس الأبخازي بادرا غومبا،
مع الرئيس السوري، وفقا للرئاسة السورية.
وأكد الرئيس السوري، خلال الاتصال، أن "الإرهاب لا يفهم إلا لغة القوة، وهي اللغة التي سنكسره ونقضي عليه بها، أيا كان داعموه ورعاته، والإرهابيون لا يمثلون لا شعبا ولا مؤسسات، يمثلون فقط الأجهزة التي تشغلهم وتدعمهم".