https://sarabic.ae/20250212/من-جانب-واحد-الجيش-الإسرائيلي-يعلن-تمديد-فترة-تنفيذ-اتفاق-وقف-إطلاق-النار-في-لبنان-1097712700.html
"من جانب واحد".. الجيش الإسرائيلي يعلن تمديد فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
"من جانب واحد".. الجيش الإسرائيلي يعلن تمديد فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
سبوتنيك عربي
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، "تمديد فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان"، وذلك من جانب واحد دون أن يصدر ذات الإعلان من جانب لبنان. 12.02.2025, سبوتنيك عربي
2025-02-12T12:44+0000
2025-02-12T12:44+0000
2025-02-12T12:44+0000
لبنان
أخبار لبنان
أخبار إسرائيل اليوم
إسرائيل
الأخبار
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/02/1096415642_0:160:3072:1888_1920x0_80_0_0_3d934648b641e6db3701c9d4dcb338a4.jpg
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان له، إن "قواته ستبقى على الأرض"، محذرًا سكان الجنوب اللبناني، من العودة إلى منازلهم في مناطق الانتشار، "حتى إشعار آخر"، على حد قوله.وكانت وسائل إعلام لبنانية، قد قالت إن "لبنان رفض طلبا إسرائيليا ببقاء قواتها في نقاط بالجنوب، حتى نهاية الشهر الجاري"، وذلك بعدما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن "الولايات المتحدة الأمريكية، رفضت طلباً قدمته إسرائيل لتأجيل الموعد النهائي للانسحاب من لبنان".وأكد عون، خلال اللقاء، "دعم لبنان للمبادرة العربية للسلام، ورفضه الطروحات التي تؤدي إلى حصول أي نوع من أنواع تهجير الفلسطينيين من أرضهم أو المساس بحقوقهم المشروعة التي كرستها قرارات الأمم المتحدة".وأعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، في وقت سابق، "تقديم شكوى إلى مجلس الأمن الدولي، ردًا على خرق إسرائيل للقرار 1701 ولإعلان وقف الأعمال العدائية".وقالت الخارجية اللبنانية، في بيان لها، إن "الشكوى تضمنت انتهاكات إسرائيل المستمرة لإعلان وقف الأعمال العدائية منذ دخوله حيّز التنفيذ، في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024".وأضاف البيان أن "انتهاكات الاحتلال تمثلت في عمليات خطف لمواطنين لبنانيين من بينهم عسكريون في الجيش اللبناني والاعتداء على مدنيين عائدين إلى قراهم"، متابعة: "كما تضمنت الشكوى مواصلة إسرائيل اعتداءاتها البرية والجوية وتدميرها المنازل والأحياء السكنية وارتكابها انتهاكات جسيمة".وأوضحت الخارجية اللبنانية أن "الشكوى أشارت إلى استهداف إسرائيل دوريات للجيش اللبناني ومراسلين صحفيين وإزالتها 5 علامات محددة على الخط الأزرق"، مشيرة إلى أن "الشكوى أكدت أيضا رفض لبنان الاعتداءات والخروقات الإسرائيلية الممنهجة وورفضه إزالة إسرائيل علامات خط الانسحاب".يذكر أن إسرائيل كانت قد اغتالت الأمين العام السابق لـ"حزب الله"، حسن نصر الله، في غارة جوية شنتها على مقر كان يجتمع به مع قيادات من الحزب تحت الأرض، في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، في 27 سبتمبر/ أيلول الماضي، وهي الخطوة التي شكلت تصعيدًا كبيرًا في الصراع بين إسرائيل و"حزب الله".ودخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان حيز التنفيذ، في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وبعد بدء دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، انطلق نازحون لبنانيون للعودة إلى قراهم ومدنهم في الجنوب، حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.ودعا الجيش الإسرائيلي سكان جنوب لبنان، إلى "عدم التحرك نحو القرى المخلاة"، وفقا لهيئة البث الإسرائيلية، ونقلت الهيئة، عن الجيش الإسرائيلي، قوله إنه سيخطر سكان جنوب لبنان بـ"الموعد الآمن لعودتهم"، بحسب قوله.
https://sarabic.ae/20250211/بري-لن-نقبل-ببقاء-إسرائيل-في-لبنان-1097659825.html
https://sarabic.ae/20250207/إسرائيل-تكشف-مفاجأة-خطيرة-بشأن-عملية-أجهزة-الـبيجر-في-لبنان-التي-لم-تنفجر-بعد-1097570901.html
https://sarabic.ae/20250205/إسرائيل-تكشف-عن-هدية-قدمها-نتنياهو-لترامب-تتعلق-بعملية-ألقت-بظلالها-على-لبنان-1097494581.html
لبنان
أخبار لبنان
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/01/02/1096415642_171:0:2902:2048_1920x0_80_0_0_98f52325a35649c45ef26cdf1019da2c.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
لبنان, أخبار لبنان, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم
لبنان, أخبار لبنان, أخبار إسرائيل اليوم, إسرائيل, الأخبار, أخبار العالم الآن, العالم
"من جانب واحد".. الجيش الإسرائيلي يعلن تمديد فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، "تمديد فترة تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان"، وذلك من جانب واحد دون أن يصدر ذات الإعلان من جانب لبنان.
وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان له، إن "قواته ستبقى على الأرض"، محذرًا سكان الجنوب اللبناني، من العودة إلى منازلهم في مناطق الانتشار، "حتى إشعار آخر"، على حد قوله.
وكانت وسائل إعلام لبنانية، قد قالت إن "
لبنان رفض طلبا إسرائيليا ببقاء قواتها في نقاط بالجنوب، حتى نهاية الشهر الجاري"، وذلك بعدما أكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن "الولايات المتحدة الأمريكية، رفضت طلباً قدمته إسرائيل لتأجيل الموعد النهائي للانسحاب من لبنان".
من جهته، طلب الرئيس اللبناني جوزيف عون، من وزير الخارجية البرتغالي باولو رانجيل، بأن "تضغط دول الاتحاد الأوروبي لاستكمال انسحاب إسرائيل، ضمن المهلة المحددة في 18 فبراير الجاري".
وأكد عون، خلال اللقاء، "دعم لبنان للمبادرة العربية للسلام، ورفضه الطروحات التي تؤدي إلى حصول أي نوع من أنواع تهجير الفلسطينيين من أرضهم أو المساس بحقوقهم المشروعة التي كرستها قرارات الأمم المتحدة".
وأعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، في وقت سابق، "
تقديم شكوى إلى مجلس الأمن الدولي، ردًا على خرق إسرائيل للقرار 1701 ولإعلان وقف الأعمال العدائية".
وقالت الخارجية اللبنانية،
في بيان لها، إن "الشكوى تضمنت انتهاكات إسرائيل المستمرة لإعلان وقف الأعمال العدائية منذ دخوله حيّز التنفيذ، في 27 نوفمبر (تشرين الثاني) 2024".
وأضاف البيان أن "انتهاكات الاحتلال تمثلت في عمليات خطف لمواطنين لبنانيين من بينهم عسكريون في الجيش اللبناني والاعتداء على مدنيين عائدين إلى قراهم"، متابعة: "كما تضمنت الشكوى مواصلة إسرائيل اعتداءاتها البرية والجوية وتدميرها المنازل والأحياء السكنية وارتكابها انتهاكات جسيمة".
وأوضحت الخارجية اللبنانية أن "الشكوى أشارت إلى استهداف إسرائيل دوريات للجيش اللبناني ومراسلين صحفيين وإزالتها 5 علامات محددة على الخط الأزرق"، مشيرة إلى أن "الشكوى أكدت أيضا رفض لبنان الاعتداءات والخروقات الإسرائيلية الممنهجة وورفضه إزالة إسرائيل علامات خط الانسحاب".
يذكر أن إسرائيل كانت قد اغتالت الأمين العام السابق لـ"حزب الله"، حسن نصر الله، في غارة جوية شنتها على مقر كان يجتمع به مع قيادات من الحزب تحت الأرض، في الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت، في 27 سبتمبر/ أيلول الماضي، وهي الخطوة التي شكلت تصعيدًا كبيرًا في الصراع بين إسرائيل و"حزب الله".
ودخل وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان حيز التنفيذ، في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وبعد بدء دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ،
انطلق نازحون لبنانيون للعودة إلى قراهم ومدنهم في الجنوب، حسبما ذكرت وسائل إعلام لبنانية.
ودعا الجيش الإسرائيلي سكان جنوب لبنان، إلى "عدم التحرك نحو القرى المخلاة"، وفقا لهيئة البث الإسرائيلية، ونقلت الهيئة، عن الجيش الإسرائيلي، قوله إنه سيخطر سكان جنوب لبنان بـ"الموعد الآمن لعودتهم"، بحسب قوله.