https://sarabic.ae/20250217/سموتريتش-لنتنياهو-يجب-استئناف-القتال-واحتلال-10-من-غزة-وفرض-سيادتنا-1097875483.html
سموتريتش لنتنياهو: يجب استئناف القتال واحتلال 10% من غزة وفرض سيادتنا
سموتريتش لنتنياهو: يجب استئناف القتال واحتلال 10% من غزة وفرض سيادتنا
سبوتنيك عربي
كشف وزير المال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، أنه سيطالب اليوم في اجتماع الكابينت بالتصويت لاعتماد خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قطاع غزة. 17.02.2025, سبوتنيك عربي
2025-02-17T14:28+0000
2025-02-17T14:28+0000
2025-02-17T14:28+0000
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
قطاع غزة
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
حركة حماس
أخبار فلسطين اليوم
أخبار العالم الآن
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/09/06/1092464137_0:0:1000:563_1920x0_80_0_0_214c11e7952cba33cd6317e2126eb9a5.jpg
وقال سموتريتش، إنه سيقترح، خلال الجلسة، مطالبة "حماس" بالإفراج عن جميع المختطفين وإلا فاحتلال سريع وتهجير وضم، داعيًا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى استئناف القتال فورا واحتلال 10% من غزة وفرض السيادة الإسرائيلية.وأضاف أن "إسرائيل وصلت إلى مفترق طرق إما أن تستسلم "حماس" أو أن تستسلم دولتنا"، متابعا: "بعد عودة الجيش للقتال سيكون بإمكان سكان غزة الخروج من القطاع باتجاه واحد فقط دون أن يتمكنوا من العودة".وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مجددا اليوم، أنه "كما وعدت، في اليوم التالي للحرب في غزة، لن تكون هناك حركة حماس ولا السلطة الفلسطينية".وأضاف نتنياهو أنه "ملتزم بخطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإنشاء غزة مختلفة" - في إشارة إلى خطة لتهجير سكان القطاع، بينما تتولى أمريكا ملكية المنطقة، وتعيد بناءها لتصبح "ريفييرا الشرق الأوسط"، وفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".ويعد هذا هو النفي الثاني، اليوم الاثنين، لتقارير غير مؤكدة في وسائل الإعلام الإسرائيلية، تفيد بأن حركة حماس الفلسطينية وافقت على التنازل عن السيطرة على قطاع غزة للسلطة الفلسطينية، كجزء من محادثات لإنهاء الحرب بشكل دائم.وينتظر العالم طرح المقترح العربي البديل لمقترح ترامب بشأن تهجير سكان قطاع غزة إلى مصر والأردن ودول أخرى، والمقرر أن يتم عرضه خلال القمة العربية الطارئة، التي من المقرر أن تعقد في يوم 27 من الشهر الجاري.وكانت وسائل إعلام إسرائيلية كشفت عن تفاصيل "الخطة العربية البديلة" لمقترح ترامب، والتي ستشهد إعمار غزة من 3 إلى 5 سنوات، دون تهجير لسكانها.وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وولي عهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، قد اتفقا خلال لقائهما في القاهرة، أمس الأحد، على ضرورة البدء الفوري في عملية إعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجير الفلسطينيين من أرضهم، كما أكد ولي عهد الأردني دعم بلاده للجهود المصرية لوضع خطة لإعادة الإعمار مع بقاء الفلسطينيين على أرضهم، مشددًا على دعم الأردن للقمة العربية الطارئة، التي تستضيفها مصر حول القضية الفلسطينية، وضرورة خروجها بإجماع عربي.من جانبه، حذر الرئيس السيسي وولي عهد الأردني، من خطورة التصعيد الدائر في الضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مؤكدين أن "إنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو/ حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، يعد الضمانة الوحيدة لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط".وفي وقت سابق، أكد السيسي، خلال استقباله رئيس الكونغرس اليهودي العالمي رونالد لاودر، في القاهرة، أمس الأحد، على أهمية البدء في إعادة إعمار قطاع غزة، مع ضرورة عدم تهجير أبنائه من أراضيهم، لافتًا إلى أن مصر تعد خطة متكاملة في هذا الشأن.كما شدد السيسي، خلال اللقاء، الذي عُقد بحضور رئيس المخابرات المصرية حسن رشاد، على "ضرورة تحلي جميع الأطراف بالمسؤولية لضمان المحافظة على وقف إطلاق النار"، مؤكدًا أن "استمرار الصراع وتوسيع نطاقه سيضر بكافة الأطراف دون استثناء"، مشيرًا إلى أن "إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، يمثل الضمانة الوحيدة لتحقيق السلام الدائم"، وفقا لبيان من الرئاسة المصرية.من ناحيته، عبّر رئيس الكونغرس اليهودي العالمي رونالد لاودر، للرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، عن "تقديره للجهود الجادة التي تبذلها مصر لاستعادة الاستقرار في المنطقة".وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد دعا سابقا، إلى نقل وتوطين عدد كبير من الفلسطينيين إلى كل من الأردن ومصر و"دول عربية أخرى"، الأمر الذي أثار ردود أفعال فلسطينية وأردنية ومصرية وعربية رافضة لهذا الطرح، ومؤكدة حق الشعب الفلسطيني في التمسك بأرضه والبقاء فيها.وشدد وزراء خارجية مصر والأردن والإمارات والسعودية وقطر، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، في بيان مشترك عقب اجتماعهم بالقاهرة بشأن الأوضاع في غزة، على "استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه، وتمسكه بحقوقه المشروعة وفقا للقانون الدولي".
https://sarabic.ae/20250216/وزير-إسرائيلي-تهجير-سكان-غزة-سيبدأ-خلال-أسابيع-وليس-لسكانها-ما-يبحثون-عنه-هناك-خلال-العقد-المقبل-1097818852.html
https://sarabic.ae/20250211/العاهل-الأردني-العرب-سيأتون-إلى-واشنطن-للرد-على-خطة-ترامب-بشأن-تهجير-أهالي-غزة-1097690250.html
https://sarabic.ae/20250211/وزير-إسرائيلي-حان-الوقت-لفتح-أبواب-الجحيم-والبدء-الفوري-في-تنفيذ-خطة-تهجير-سكان-قطاع-غزة-1097675939.html
إسرائيل
قطاع غزة
غزة
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, قطاع غزة, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, أخبار فلسطين اليوم, أخبار العالم الآن, العالم
إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, قطاع غزة, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, حركة حماس, أخبار فلسطين اليوم, أخبار العالم الآن, العالم
سموتريتش لنتنياهو: يجب استئناف القتال واحتلال 10% من غزة وفرض سيادتنا
كشف وزير المال الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، أنه سيطالب اليوم في اجتماع الكابينت بالتصويت لاعتماد خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن قطاع غزة.
وقال سموتريتش، إنه سيقترح،
خلال الجلسة، مطالبة "حماس" بالإفراج عن جميع المختطفين وإلا فاحتلال سريع وتهجير وضم، داعيًا رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إلى استئناف القتال فورا واحتلال 10% من غزة وفرض السيادة الإسرائيلية.
وأضاف أن "إسرائيل وصلت إلى مفترق طرق إما أن تستسلم "حماس" أو أن تستسلم دولتنا"، متابعا: "بعد عودة الجيش للقتال سيكون بإمكان سكان غزة الخروج من القطاع باتجاه واحد فقط دون أن يتمكنوا من العودة".
وأكد رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مجددا اليوم، أنه "كما وعدت، في اليوم التالي للحرب في غزة،
لن تكون هناك حركة حماس ولا السلطة الفلسطينية".
وأضاف نتنياهو أنه "ملتزم بخطة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإنشاء غزة مختلفة" - في إشارة إلى خطة لتهجير سكان القطاع، بينما تتولى أمريكا ملكية المنطقة، وتعيد بناءها لتصبح "ريفييرا الشرق الأوسط"، وفقا
لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل".
وتابع: "لا "حماس" ستسيطر على قطاع غزة ولا السلطة الفلسطينية"، عقب انتهاء الحرب على القطاع.
ويعد هذا هو النفي الثاني، اليوم الاثنين، لتقارير غير مؤكدة في وسائل الإعلام الإسرائيلية، تفيد بأن حركة حماس الفلسطينية وافقت على التنازل عن السيطرة على قطاع غزة للسلطة الفلسطينية، كجزء من محادثات لإنهاء الحرب بشكل دائم.
وينتظر العالم طرح المقترح العربي البديل لمقترح ترامب بشأن تهجير سكان قطاع غزة إلى مصر والأردن ودول أخرى، والمقرر أن يتم عرضه خلال القمة العربية الطارئة، التي من المقرر أن تعقد في يوم 27 من الشهر الجاري.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية كشفت عن
تفاصيل "الخطة العربية البديلة" لمقترح ترامب، والتي ستشهد إعمار غزة من 3 إلى 5 سنوات، دون تهجير لسكانها.
وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وولي عهد الأردني الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، قد اتفقا خلال لقائهما في القاهرة، أمس الأحد، على ضرورة البدء الفوري في عملية إعادة إعمار قطاع غزة، دون تهجير الفلسطينيين من أرضهم، كما أكد ولي عهد الأردني دعم بلاده للجهود المصرية لوضع خطة لإعادة الإعمار مع بقاء الفلسطينيين على أرضهم، مشددًا على دعم الأردن للقمة العربية الطارئة، التي تستضيفها مصر حول القضية الفلسطينية، وضرورة خروجها بإجماع عربي.
من جانبه، حذر الرئيس السيسي وولي عهد الأردني، من خطورة التصعيد الدائر في الضفة الغربية والاعتداءات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، مؤكدين أن "إنشاء الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو/ حزيران 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، يعد الضمانة الوحيدة لتحقيق السلام الدائم والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط".
وفي وقت سابق، أكد السيسي، خلال استقباله رئيس الكونغرس اليهودي العالمي رونالد لاودر، في القاهرة، أمس الأحد، على أهمية البدء في إعادة إعمار قطاع غزة، مع ضرورة عدم تهجير أبنائه من أراضيهم، لافتًا إلى أن مصر تعد خطة متكاملة في هذا الشأن.
كما شدد السيسي، خلال اللقاء، الذي عُقد بحضور رئيس المخابرات المصرية حسن رشاد، على "ضرورة تحلي جميع الأطراف بالمسؤولية لضمان المحافظة على وقف إطلاق النار"، مؤكدًا أن "استمرار الصراع وتوسيع نطاقه سيضر بكافة الأطراف دون استثناء"، مشيرًا إلى أن "إقامة دولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، يمثل الضمانة الوحيدة لتحقيق السلام الدائم"، وفقا
لبيان من الرئاسة المصرية.
من ناحيته، عبّر رئيس الكونغرس اليهودي العالمي رونالد لاودر، للرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، عن "تقديره للجهود الجادة التي تبذلها مصر لاستعادة الاستقرار في المنطقة".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد دعا سابقا، إلى
نقل وتوطين عدد كبير من الفلسطينيين إلى كل من الأردن ومصر و"دول عربية أخرى"، الأمر الذي أثار ردود أفعال فلسطينية وأردنية ومصرية وعربية رافضة لهذا الطرح، ومؤكدة حق الشعب الفلسطيني في التمسك بأرضه والبقاء فيها.
وشدد وزراء خارجية مصر والأردن والإمارات والسعودية وقطر، إلى جانب الأمين العام لجامعة الدول العربية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية،
في بيان مشترك عقب اجتماعهم بالقاهرة بشأن الأوضاع في غزة، على "استمرار الدعم الكامل لصمود الشعب الفلسطيني على أرضه، وتمسكه بحقوقه المشروعة وفقا للقانون الدولي".
