00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
09:37 GMT
23 د
المقهى الثقافي
10:44 GMT
17 د
عرب بوينت بودكاست
13:03 GMT
16 د
عرب بوينت بودكاست
13:48 GMT
12 د
مدار الليل والنهار
14:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
60 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
87 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
14:00 GMT
183 د
ملفات ساخنة
ماذا بعد سيطرة القوات الجنوبية على حضرموت والمهرة
17:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
الوحدة عند كبار السن وتأثيرها على سلوكياتهم اليومية
17:33 GMT
22 د
عالم سبوتنيك
الخارجية الروسية: إجراءات الاتحاد الأوروبي ضد الأصول الروسية ستواجه برد قاس
18:00 GMT
59 د
شؤون عسكرية
خبير: إعلان نواف سلام أن التفاوض مع إسرائيل سيكون فوق عسكري هذا يعني التفاوض السياسي
19:00 GMT
30 د
مساحة حرة
متى يجب أن تعطي طفلك هاتفا ذكيا؟ دراسة تحدد السن المناسب
19:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - إعادة
20:00 GMT
60 د
أمساليوم
بث مباشر

رفض واشنطن منح تأشيرات للسلطة الفلسطينية.. هل يعرقل مؤتمر حل الدولتين؟

© AP Photo / Alex Brandonرئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أثناء استعدادهما للمغادرة بعد حفل توقيع اتفاقيات إبراهيم في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، 15 سبتمبر/ أيلول 2020
رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أثناء استعدادهما للمغادرة بعد حفل توقيع اتفاقيات إبراهيم في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض، 15 سبتمبر/ أيلول 2020 - سبوتنيك عربي, 1920, 03.09.2025
تابعنا عبر
حصري
بالتزامن مع استعداد الرئيس الفرنسي ترأس مؤتمر حل الدولتين للصراع الفلسطيني الإسرائيلي في 22 سبتمبر/ أيلول الجاري برفقه ولي العهد السعودي، تؤكد واشنطن إنها لم تمنح الوفد الفلسطيني تأشيرات دخول لحضور الدورة المقبلة للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك.
وتأتي الخطوة الأمريكية في وقت تستعد فيه دول أوروبية عدة، في مقدمتها فرنسا وبريطانيا، الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، الأمر الذي أغضب إسرائيل، فيما تراه واشنطن يعرقل جهودها للسلام.
وطرح البعض تساؤلات بشأن خطورة الخطوة الأمريكية، ومدى إمكانية أن تعرقل مؤتمر حل الدولتين المقبل، وكذلك محاولات الدول الأوروبية لإعلان الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وكتب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على حسابه في منصة "إكس": "لقد تحدثت للتو مع ولي عهد المملكة العربية السعودية. سنشارك معا في رئاسة مؤتمر حل الدولتين في نيويورك".
وأضاف أن "قرار الولايات المتحدة بعدم منح تأشيرات للقادة الفلسطينيين أمر غير مقبول، وندعوها إلى التراجع عن هذا الإجراء والسماح بالتمثيل الفلسطيني وفقًا لاتفاقية المقر".
وأوضح ماكرون أن الهدف يتمثل في حشد أوسع مساهمة دولية في حل الدولتين، وهو الحل الوحيد الذي يمكن أن يلبي التطلعات المشروعة لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين.
ورفض وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، منح تأشيرات دخول لقيادات فلسطينية للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، في شهر سبتمبر/ أيلول المقبل، مستندا إلى قانون أمريكي قديم يمنع الاعتراف بالدولة الفلسطينية ويعاقب السلطة على ما يُعرف بـ"دفع تعويضات للإرهابيين".

تأثير سلبي

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد بن سلمان - سبوتنيك عربي, 1920, 02.09.2025
الرئيس الفرنسي وولي العهد السعودي يترأسان مؤتمر حل الدولتين في نيويورك الشهر الجاري
أكد تيسير نصر الله، عضو المجلس الثوري لحركة "فتح" الفلسطينية، أن موقف الإدارة الأمريكية بمنع منح الوفد الفلسطيني تأشيرات دخول لحضور الدورة الثمانين للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك سيؤثر سلباً على الدورة.
وأضاف لـ "سبوتنيك"، أن هذا التأثير يعود إلى نفوذ وهيمنة الإدارة الأمريكية على المنظومة الدولية برمتها، وانسجامها المطلق مع حكومة نتنياهو الاحتلالية.
وأشار نصر الله إلى أن الموقفين الأمريكي والإسرائيلي يتطابقان في رفض إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة، ولا توجد حتى الآن أي قوة دولية قادرة على فرض إرادتها على الإدارة الأمريكية.
وفيما يتعلق بالجانب الفلسطيني، قال إنه يعتقد أن التكنولوجيا ستوفر مساحة لإيصال الموقف الفلسطيني للعالم في حال إصرار الإدارة الأمريكية على موقفها الرافض لمنح التأشيرات للوفد الفلسطيني، وذلك من خلال استخدام التقنيات الحديثة لوسائل التواصل الاجتماعي.
واختتم بالقول إنه من المفترض أن يشكل هذا الموقف الأمريكي المزيد من العزلة لأمريكا وإسرائيل كونهما تقفان عكس إرادة المجتمع الدولي.

تبعات خطيرة

رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس - سبوتنيك عربي, 1920, 30.08.2025
مستشار الرئيس الفلسطيني يعلق لـ "سبوتنيك" على رفض أمريكا منح تأشيرات دخول للسلطة الفلسطينية
من جانبه اعتبر الدكتور أسامة شعث، المستشار الفلسطيني في العلاقات الدولية، أن القرار الأمريكي بمنع الوفد الفلسطيني من دخول الأمم المتحدة جائر وظالم ويستهدف بشكل مباشر ضرب الخطة الدولية التي تقودها المملكة العربية السعودية وفرنسا، التي تعمل تحت مظلة الأمم المتحدة لتكون مقدمة لعقد مؤتمر دولي للاعتراف بحل الدولتين، مشيرًا إلى أن هذا المؤتمر سيعترف بدولة فلسطين من قبل 22 دولة إضافية، مما يعني أن الجهود الدبلوماسية العربية والفلسطينية قد أوجعت الإدارة الأمريكية وخلطت الأوراق.
وأضاف في حديثه لـ "سبوتنيك"، أن الولايات المتحدة اضطرت لمعاقبة الوفد الفلسطيني أو منعه من دخول الأمم المتحدة بهدف عرقلة عقد هذا المؤتمر، مشددا على أن المؤتمر يجب أن ينعقد، وأن الولايات المتحدة يجب أن تتحمل تبعات حرمان وفد دولة عضو في الأمم المتحدة، لأن فلسطين معترف بها في الجمعية العامة بصفتها مراقب، وتقوم بكل واجباتها وفقًا للقانون الدولي والترقيات التي حصلت عليها. وأوضح أن فلسطين دخلت السجل الرقمي للدول الأعضاء بشكل كامل، والعلم الفلسطيني مرفوع في الأمم المتحدة، مما يعني أنه لا يحق لدولة المقر حرمان أي دولة من أعضاء الأمم المتحدة مهما كانت صفتها.
وأكد أن هذا القرار يهدد استقلالية المنظمة ويضع العلاقات الأمريكية والدولية على المحك في مسألة حماية مقرات الأمم المتحدة، والسماح بمرور وتأشيرات لكل أعضاء الأمم المتحدة وموظفيها وخبراءها، لافتا إلى أن الأولوية الآن لجهود حثيثة لإحضار الوفد الفلسطيني، حتى لو كان وفدًا محدودًا، مشددًا على أنه لا يحق للولايات المتحدة منع أي دولة بكامل أعضائها، وأن هذا المنع يعد مخالفًا صريحًا للاتفاقيات وسياسيًا لأسباب سياسية.
وقال شعث إن الأولوية الآن للضغط الدبلوماسي من قبل القيادة الفلسطينية ومجموعة دول العالم والأمم المتحدة لتحريك الحق في استخدام اتفاقية المقر للضغط على الولايات المتحدة، مشيرا إلى احتمالية تحرك سريع في المحاكم الوطنية الأمريكية لمقاضاة الإدارة الأمريكية التي تحرم دولة، مؤكدًا أن ذلك سيكون له انعكاسات كبيرة على الداخل الأمريكي إذا أصرت الولايات المتحدة على منع فلسطين من حضور اجتماعات الجمعية العامة.
واقترح سيناريو آخر يتمثل في البحث عن إمكانية نقل المقر إلى جنيف، لكنه يرى أن الولايات المتحدة ستكون في موقف محرج جدًا قبل ذلك، بسبب التداعيات على العلاقات الدولية. وأضاف أنه يمكن تشكيل تحالف دولي للضغط على الولايات المتحدة، خصوصًا إذا اعترفت فرنسا وبريطانيا بدولة فلسطين استنادًا إلى المؤتمر المنعقد في 22 سبتمبر القادم.
وحذر السياسي الفلسطيني، من أن الولايات المتحدة ستكون في مواجهة دبلوماسية كبيرة مع العديد من دول العالم، وتحديدًا أربع دول عظمى، إذا لم تغير سياستها وتترك المجتمع الدولي، فهي تعاند الإرادة الدولية والعدالة الدولية بتحقيق حل الدولتين، مشيرا إلى سيناريو مطروح على الطاولة، ولكنه ضعيف، وهو إلقاء خطاب افتراضي أو إلكتروني عن طريق الإنترنت، لكنه لا يعتقد أنه محل نقاش في الفترة الحالية، مبينا أنه يمكن أن يكون هناك قبول لتقليص الوفد الفلسطيني أو لإرسال ممثلين عنه، أو نقل المقر إلى الجمعية العامة إذا رفضت وأصرت الولايات المتحدة، لكنه حذر من أن تبعات هذا القرار ستكون وخيمة على مستقبل العلاقات الدولية، وستؤثر على استمرار بقاء مقر الأمم المتحدة في الولايات المتحدة، ومكانة واشنطن في الأمم المتحدة.
مجلس الأمن الدولي - سبوتنيك عربي, 1920, 29.08.2025
الرئاسة الفلسطينية: نستغرب بشدة قرار واشنطن عدم منح تأشيرات لوفد السلطة
وانعقد بمقر الأمم المتحدة في نيويورك، خلال يومي 28 و29 يوليو الماضي، المؤتمر الدولي الرفيع المستوى للتسوية السلمية لقضية فلسطين وتنفيذ حل الدولتين، برئاسة سعودية فرنسية مشتركة، بمشاركة 17 دولة إلى جانب جامعة الدول العربية والاتحاد الأوروبي.
وأعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الجمعة الماضية، أنها لن تمنح تأشيرات لمسؤولين في منظمة التحرير والسلطة الفلسطينيتين لحضور الجمعية العامة للأمم المتحدة في شهر سبتمبر الجاري.
وتعهدت دول عدة بينها فرنسا والمملكة المتحدة وكندا والبرتغال ومالطا وبلجيكا، بالاعتراف بدولة فلسطين خلال دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة، المقرر عقدها في سبتمبر الجاري، وقوبل إعلان عدد من الدول الغربية اعتزامها الاعتراف بدولة فلسطين رفضا واستنكارا من جانب إسرائيل والولايات المتحدة.
وتحظى دولة فلسطين باعتراف 147 دولة من أصل 193 دولة عضوا في الأمم المتحدة، بينما لم تعترف الولايات المتحدة بدولة فلسطين، واستخدمت في عام 2024، حق النقض (الفيتو) ضد عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة.
شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала