https://sarabic.ae/20250904/متخصص-في-الشأن-الروسي-هذا-هو-الإنذار-الأخير-لزيلينسكي-والأوروبيين-1104495696.html
متخصص في الشأن الروسي: هذا هو الإنذار الأخير لزيلينسكي والأوروبيين
متخصص في الشأن الروسي: هذا هو الإنذار الأخير لزيلينسكي والأوروبيين
سبوتنيك عربي
تناول الباحث في الشأن الدولي والمتخصص في الشأن الروسي، توفيق طعمة، تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اختتام زيارته إلى بكين ودعوته زيلينسكي إلى موسكو. 04.09.2025, سبوتنيك عربي
2025-09-04T09:21+0000
2025-09-04T09:21+0000
2025-09-04T09:21+0000
العملية العسكرية الروسية الخاصة
حصري
روسيا
أخبار أوكرانيا
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/01/1093307360_0:431:2874:2048_1920x0_80_0_0_c77b70b5cf6de27deb3bafa6beffc3aa.jpg
وأوضح أن "الكرة الآن في ملعب زيلينسكي إذا أراد إيقاف الصراع في أوكرانيا عبر اتخاذ إجراءات حقيقية، وإلا فإن الصراع سيستمر لفترة طويلة".وأشار طعمة، في مداخلة عبر إذاعة "سبوتنيك"، إلى أن "الرئيس بوتين يمد يده للسلام وإنهاء الصراع"، مؤكدًا أنه ليس من مصلحة أي طرف استمراره بعد أن تم استخدام أوكرانيا والشعب الأوكراني وقودا له، والمسؤول عن استمرار هذا الصراع هو زيلينسكي ومطالبه بعد أن تجاوز الخطوط الحمراء برغبته في الانضمام إلى حلف الناتو ".وأوضح أن "جذور المشكلة سهلة الحل"، معتبرا أن الأجدى في ما يتعلق بالأقاليم ذات الأصول الروسية "إجراء استفتاء ليقرر الشعب الانتماء إلى أي جهة، على أن يتوافر الأمن والأمان وحالة من الهدوء لإجراء الاستفتاء في إطار من الديمقراطية، وعلى زيلينسكي القبول بهذه الحلول".وأكد الباحث في الشأن الدولي أن "الأوروبيين يشكلون المعضلة بتعنتهم وسعيهم لانضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي"، مشددا على أن "الضمانات يجب أن تُقدّم لروسيا لضمان أمن الحدود"، وعلى أن روسيا لا تعارض أن تكون أوكرانيا جزءا من الاتحاد الأوروبي، إنما ليس من الناتو بما يهدد الأمن القومي الروسي".وأشار المتخصص في الشأن الروسي إلى أن "روسيا حريصة على علاقة جيدة مع الولايات المتحدة، والأهم وقف الصراع في أوكرانيا، وهو ما يتطلب تقديم تنازلات من الطرف الأوكراني، لأن روسيا قدّمت كل شيء".واعتبر أن "هذا هو الإنذار الأخير لزيلينسكي والأوروبيين"، مؤكدا أنه "إذا لم تُحل الأزمة الأوكرانية بالطرق السلمية فسيتم حلها بالطرق العسكرية".
https://sarabic.ae/20250903/الرئيس-الروسي-يختتم-زيارته-للصين-بمؤتمر-صحفي--عاجل-1104467225.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e8/0a/01/1093307360_0:0:2732:2048_1920x0_80_0_0_3338976412645cd4105ef7a264090fc2.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
حصري, روسيا, أخبار أوكرانيا, الأخبار
حصري, روسيا, أخبار أوكرانيا, الأخبار
متخصص في الشأن الروسي: هذا هو الإنذار الأخير لزيلينسكي والأوروبيين
حصري
تناول الباحث في الشأن الدولي والمتخصص في الشأن الروسي، توفيق طعمة، تصريحات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال اختتام زيارته إلى بكين ودعوته زيلينسكي إلى موسكو.
وأوضح أن "الكرة الآن في ملعب زيلينسكي إذا أراد إيقاف الصراع في أوكرانيا عبر اتخاذ إجراءات حقيقية، وإلا فإن الصراع سيستمر لفترة طويلة".
وأشار طعمة، في مداخلة عبر إذاعة "
سبوتنيك"، إلى أن "
الرئيس بوتين يمد يده للسلام وإنهاء الصراع"، مؤكدًا أنه ليس من مصلحة أي طرف استمراره بعد أن تم استخدام أوكرانيا والشعب الأوكراني وقودا له، والمسؤول عن استمرار هذا الصراع هو زيلينسكي ومطالبه بعد أن تجاوز الخطوط الحمراء برغبته في الانضمام إلى حلف الناتو ".
وأوضح أن "جذور المشكلة سهلة الحل"، معتبرا أن الأجدى في ما يتعلق بالأقاليم ذات الأصول الروسية "إجراء استفتاء ليقرر الشعب الانتماء إلى أي جهة، على أن يتوافر الأمن والأمان وحالة من الهدوء لإجراء الاستفتاء في إطار من الديمقراطية، وعلى زيلينسكي القبول بهذه الحلول".
وأكد الباحث في الشأن الدولي أن "الأوروبيين يشكلون المعضلة بتعنتهم وسعيهم لانضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي"، مشددا على أن "الضمانات يجب أن تُقدّم لروسيا لضمان أمن الحدود"، وعلى أن روسيا لا تعارض أن تكون أوكرانيا جزءا من الاتحاد الأوروبي، إنما ليس من الناتو بما يهدد الأمن القومي الروسي".
وأشار المتخصص في الشأن الروسي إلى أن "روسيا حريصة على علاقة جيدة مع الولايات المتحدة، والأهم وقف الصراع في أوكرانيا، وهو ما يتطلب تقديم تنازلات من
الطرف الأوكراني، لأن روسيا قدّمت كل شيء".
واعتبر أن "هذا هو الإنذار الأخير لزيلينسكي والأوروبيين"، مؤكدا أنه "إذا لم تُحل الأزمة الأوكرانية بالطرق السلمية فسيتم حلها بالطرق العسكرية".