https://sarabic.ae/20250908/الإمارات-تدين-بشدة-حادثة-إطلاق-النار-الإرهابية-قرب-القدس-وتؤكد-تضامنها-مع-دولة-إسرائيل-وشعبها-1104630150.html
الإمارات تدين بشدة حادثة إطلاق النار الإرهابية قرب القدس وتؤكد تضامنها مع دولة إسرائيل وشعبها
الإمارات تدين بشدة حادثة إطلاق النار الإرهابية قرب القدس وتؤكد تضامنها مع دولة إسرائيل وشعبها
سبوتنيك عربي
أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الإثنين، بأشد العبارات حادثة إطلاق النار الإرهابية التي وقعت بالقرب من مدينة القدس، والتي أسفرت عن سقوط عدد من... 08.09.2025, سبوتنيك عربي
2025-09-08T14:30+0000
2025-09-08T14:30+0000
2025-09-08T14:58+0000
آخر أخبار القدس الأن
أخبار إسرائيل اليوم
أخبار الإمارات العربية المتحدة
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/09/08/1104622147_0:85:1640:1008_1920x0_80_0_0_9767a6dbbc98abd9fddb5e06022c6f25.jpg
وأصدرت وزارة الخارجية الإماراتية بيانا، على مواقع التواصل الاجتماعي، أكدت فيه استنكار الدولة الشديد لهذه الأفعال الإرهابية، معبرة عن رفضها القاطع لكافة أشكال العنف والإرهاب التي تهدف إلى تقويض الأمن والاستقرار.وكانت مساعدة وزير الخارجية الإماراتي للشؤون السياسية، لانا نسيبة، قد جددت، اليوم الإثنين، موقف بلادها الرافض لأي خطوات إسرائيلية تتعلق بضم أراض من الضفة الغربية. وشددت في كلمتها أمام "منتدى هيلي" السنوي، في العاصمة الإماراتية أبو ظبي تحت شعار "إعادة ضبط النظام الدولي: التجارة والتكنولوجيا والحوكمة"، على أن هذه الخطوة تمثل "خطا أحمر" من وقالت، موضحةً: "إن ضم إسرائيل للأراضي الفلسطينية، إن مضت فيه، فإنه لن يغلق باب السلام والتكامل فحسب، بل سيخون روح اتفاقيات إبراهيم، وبالنسبة للإمارات العربية المتحدة، هذه ليست مسألة سياسية فحسب، بل هي مسألة مبدأ، ومسألة سلام في منطقتنا، وهي أيضا خط أحمر". وأكدت نسيبة أن "مستقبل القضية الفلسطينية يعد حجر الزاوية لضمان مستقبل سلمي في منطقة الشرق الأوسط"، داعية في الوقت ذاته إلى وقف الحرب الإسرائيلية الجارية في قطاع غزة، مشيرة إلى أن إنهاء هذه الحرب "لا يحتمل المزيد من التأخير".وشهدت اتفاقيات إبراهيم - التي تم توقيعها خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في سبتمبر/ أيلول 2020 - تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، والمغرب، مع إسرائيل، بعد وساطة من الحكومة الأمريكية.يذكر أن نتنياهو طرح فكرة ضم الضفة الغربية وغور الأردن عام 2020، ووصف تلك الخطوة بالفرصة التاريخية التي لا تأتي إلا مرة كل قرن من الزمان. وتعود فكرة فرض السيادة على الضفة وعبارة "إسرائيل الكبرى" إلى ما بعد حرب 1967، التي احتلت فيها إسرائيل أراض فلسطينية وعربية، وهي عبارة مرتبطة بسياق جغرافي مزعوم عن حدود دولة إسرائيل في المنطقة.وفي الوقت الحالي، تخوض إسرائيل حربا واسعة ضد قطاع غزة مستمرة منذ الـ 7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تسببت في مقتل أكثر من 63 ألف فلسطيني وإصابة نحو 160 ألفا آخرين، حسب بيانات وزارة الصحة في غزة، بينما يرفض نتنياهو جميع الدعوات المحلية والعالمية لإنهاء الحرب، كما يعارض أي أصوات داخلية تطالبه بإبرام صفقة للتهدئة.
https://sarabic.ae/20250906/الإمارات-تجدد-دعمها-للجهود-المصرية-وتدين-تصريحات-نتنياهو-بشأن-تهجير-الفلسطينيين-1104577179.html
https://sarabic.ae/20250903/مسؤولة-ضم-إسرائيل-للضفة-الغربية-سيشكل-خطا-أحمر-للإمارات-1104461536.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/09/08/1104622147_92:0:1549:1093_1920x0_80_0_0_969aee08ff7ce8b797de09bddf5c54c8.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
آخر أخبار القدس الأن, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار الإمارات العربية المتحدة
آخر أخبار القدس الأن, أخبار إسرائيل اليوم, أخبار الإمارات العربية المتحدة
الإمارات تدين بشدة حادثة إطلاق النار الإرهابية قرب القدس وتؤكد تضامنها مع دولة إسرائيل وشعبها
14:30 GMT 08.09.2025 (تم التحديث: 14:58 GMT 08.09.2025) أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الإثنين، بأشد العبارات حادثة إطلاق النار الإرهابية التي وقعت بالقرب من مدينة القدس، والتي أسفرت عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين.
وأصدرت وزارة الخارجية الإماراتية بيانا، على مواقع التواصل الاجتماعي، أكدت فيه استنكار الدولة الشديد لهذه الأفعال الإرهابية، معبرة عن رفضها القاطع لكافة أشكال العنف والإرهاب التي تهدف إلى تقويض الأمن والاستقرار.
وجددت الوزارة موقف الإمارات الثابت في مواجهة هذه الأعمال التي تهدد سلامة الأبرياء، مؤكدة تضامنها مع دولة إسرائيل وشعبها. كما قدمت الوزارة خالص التعازي والمواساة إلى أسر الضحايا، متمنية الشفاء العاجل لجميع المصابين.
وكانت مساعدة وزير الخارجية الإماراتي للشؤون السياسية، لانا نسيبة، قد جددت، اليوم الإثنين، موقف بلادها الرافض لأي خطوات إسرائيلية تتعلق بضم أراض من
الضفة الغربية.
وشددت في كلمتها أمام "منتدى هيلي" السنوي، في العاصمة الإماراتية أبو ظبي تحت شعار "إعادة ضبط النظام الدولي: التجارة والتكنولوجيا والحوكمة"، على أن هذه الخطوة تمثل "خطا أحمر" من وقالت، موضحةً: "إن ضم إسرائيل للأراضي الفلسطينية، إن مضت فيه، فإنه لن يغلق باب السلام والتكامل فحسب، بل سيخون روح اتفاقيات إبراهيم، وبالنسبة للإمارات العربية المتحدة، هذه ليست مسألة سياسية فحسب، بل هي مسألة مبدأ، ومسألة سلام في منطقتنا، وهي أيضا خط أحمر".
وقالت، موضحة: "إن ضم إسرائيل للأراضي الفلسطينية، إن مضت فيه، فإنه لن يغلق باب السلام والتكامل فحسب، بل سيخون روح اتفاقيات إبراهيم، وبالنسبة للإمارات العربية المتحدة، هذه ليست مسألة سياسية فحسب، بل هي مسألة مبدأ، ومسألة سلام في منطقتنا، وهي أيضا خط أحمر".
وأكدت نسيبة أن "مستقبل القضية الفلسطينية يعد حجر الزاوية لضمان مستقبل سلمي في منطقة الشرق الأوسط"، داعية في الوقت ذاته إلى وقف الحرب الإسرائيلية الجارية في
قطاع غزة، مشيرة إلى أن إنهاء هذه الحرب "لا يحتمل المزيد من التأخير".
وشهدت اتفاقيات إبراهيم - التي تم توقيعها خلال الولاية الأولى للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في سبتمبر/ أيلول 2020 - تطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الإمارات العربية المتحدة، والبحرين، والمغرب، مع إسرائيل، بعد وساطة من الحكومة الأمريكية.
يذكر أن نتنياهو طرح فكرة ضم الضفة الغربية وغور الأردن عام 2020، ووصف تلك الخطوة بالفرصة التاريخية التي لا تأتي إلا مرة كل قرن من الزمان.
وتعود فكرة فرض السيادة على الضفة وعبارة "
إسرائيل الكبرى" إلى ما بعد حرب 1967، التي احتلت فيها إسرائيل أراض فلسطينية وعربية، وهي عبارة مرتبطة بسياق جغرافي مزعوم عن حدود دولة إسرائيل في المنطقة.
وفي الوقت الحالي، تخوض إسرائيل حربا واسعة ضد قطاع غزة مستمرة منذ الـ 7 من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، تسببت في مقتل أكثر من 63 ألف فلسطيني وإصابة نحو 160 ألفا آخرين، حسب بيانات وزارة الصحة في غزة، بينما يرفض نتنياهو جميع الدعوات المحلية والعالمية لإنهاء الحرب، كما يعارض أي أصوات داخلية تطالبه بإبرام صفقة للتهدئة.