https://sarabic.ae/20251101/الأردن-يرفض-وجود-قوة-غربية-لحكم-وإدارة-غزة-1106625620.html
الأردن يرفض وجود قوة غربية لحكم وإدارة غزة
الأردن يرفض وجود قوة غربية لحكم وإدارة غزة
سبوتنيك عربي
أعلن وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، اليوم السبت، رفض بلاده وجود قوة غربية لحكم وإدارة قطاع غزة. 01.11.2025, سبوتنيك عربي
2025-11-01T09:40+0000
2025-11-01T09:40+0000
2025-11-01T09:40+0000
أخبار الأردن
أخبار مصر الآن
مصر
قطاع غزة
غزة
العدوان الإسرائيلي على غزة
إسرائيل
أخبار إسرائيل اليوم
العالم
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/14/1103948510_0:1684:2048:2835_1920x0_80_0_0_4eb907d7463226440ff0d67cb3214187.jpg
وقال الصفدي، في تصريحات صحفية، إن الأردن اتفق مع مصر لتدريب قوة شرطية فلسطينية لغزة، مؤكدا أن التحضيرات جارية لذلك.وأكد العاهل الأردني الملك عبد الثاني، في وقت سابق، "استعداد الأردن ومصر لتدريب قوات الأمن الفلسطينية بأعداد كبيرة". وقال، في تصريحات له، إن بلاده "لن ترسل قوات إلى غزة"، مشيرا إلى أن الأردن قريب سياسيا جدا من التطورات هناك.وأعرب عن أمله في أن تكون مهمة القوات الدولية في غزة حفظ السلام وليس فرض السلام، محذرا من أن تسيير دوريات مسلحة في غزة وضع لا ترغب أي دولة في التورط فيه.وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية عن قائمة من الدول التي قد تسهم في نشر "قوة استقرار دولية" في قطاع غزة، وذكرت من بينها بلدين عربيين.وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، للصحفيين على متن الطائرة خلال رحلته من إسرائيل إلى قطر، إن دولا عدة مهتمة بالانضمام إلى قوة استقرار دولية قد تنشتر في غزة، لكنها تحتاج إلى مزيد من التفاصيل حول المهمة وقواعد الاشتباك.وأوضح أن الإدارة الأمريكية بإمكانها الدعوة إلى قرار من الأمم المتحدة يدعم القوة حتى تتمكن المزيد من الدول من المشاركة، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة تجري محادثات مع قطر ومصر وتركيا في هذا الصدد، مع وجود اهتمام من إندونيسيا وأذربيجان".وبشأن التفويض الدولي، قال وزير الخارجية الأمريكي: "العديد من الدول التي تريد أن تكون جزءا منه لا يمكنها القيام بذلك من دونه".كما أعلن ماركو روبيو أنه لا يتصوّر تقسيما دائما لقطاع غزة، مؤكدا أن لا مصلحة لإسرائيل في احتلال القطاع، مضيفًا: "أعتقد أن الهدف النهائي لقوة تحقيق الاستقرار هو نقل هذا الخط حتى يشمل، كما نأمل، قطاع غزة بأكمله، ما يعني أن قطاع غزة بأكمله سيكون منزوع السلاح".وأضاف: "في نهاية المطاف، كلما أصبحت غزة منزوعة السلاح، زاد القضاء على الإرهاب في غزة، وأصبحت أشبه بتلك المنطقة الخضراء، وسيتحرك هذا الخط وفقا لذلك". وتابع: "هذه هي الخطة على المدى البعيد، الإسرائيليون لا مصلحة لديهم في احتلال غزة".واستبعدت الولايات المتحدة، في وقت سابق، وصول مساعدات لإعادة الإعمار إلى المنطقة التي تسيطر عليها "حماس" حاليا.يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن، في 9 أكتوبر/تشرين الأول، أن إسرائيل وحركة "حماس" توصّلتا إلى اتفاق لتنفيذ المرحلة الأولى من خطة السلام التي تهدف إلى إنهاء الصراع المسلح المستمر منذ عامين في قطاع غزة.وتتضمن خطة ترامب، التي طُرحت في 29 سبتمبر/أيلول، 20 بندًا، أبرزها وقف فوري لإطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن خلال 72 ساعة، وتشكيل إدارة تكنوقراطية تحت إشراف دولي يقوده ترامب نفسه، دون مشاركة "حماس" أو الفصائل الفلسطينية الأخرى في الحكم.وبموجب الاتفاق، أفرجت "حماس" عن 20 رهينة كانت تحتجزهم منذ 7 أكتوبر 2023، فيما أطلق الاحتلال الإسرائيلي سراح 1718 أسيرًا من قطاع غزة أعيدوا إلى ديارهم، إضافة إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا من أصحاب الأحكام المؤبدة أو الطويلة تم نقلهم إلى أراضٍ فلسطينية أخرى أو جرى ترحيلهم.
https://sarabic.ae/20251030/إعلام-تركيا-تتشاور-مع-الأطراف-المعنية-بشأن-قوة-المهام-في-غزة-1106567594.html
https://sarabic.ae/20251028/نتنياهو-يوجه-القيادة-العسكرية-بتنفيذ-ضربات-قوية-وفورية-في-غزة-1106488272.html
https://sarabic.ae/20251027/إسرائيل-تبلغ-أمريكا-برفضها-مشاركة-هذه-الدولة-في-القوة-الدولية-بقطاع-غزة-1106440891.html
مصر
قطاع غزة
غزة
إسرائيل
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/08/14/1103948510_0:1480:2048:3015_1920x0_80_0_0_2ae219971cb7dff65a7f694adf594f59.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار الأردن, أخبار مصر الآن, مصر, قطاع غزة, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم
أخبار الأردن, أخبار مصر الآن, مصر, قطاع غزة, غزة, العدوان الإسرائيلي على غزة, إسرائيل, أخبار إسرائيل اليوم, العالم
الأردن يرفض وجود قوة غربية لحكم وإدارة غزة
أعلن وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، اليوم السبت، رفض بلاده وجود قوة غربية لحكم وإدارة قطاع غزة.
وقال الصفدي،
في تصريحات صحفية، إن الأردن اتفق مع مصر لتدريب قوة شرطية فلسطينية لغزة، مؤكدا أن التحضيرات جارية لذلك.
وأكد العاهل الأردني الملك عبد الثاني، في وقت سابق، "استعداد الأردن ومصر
لتدريب قوات الأمن الفلسطينية بأعداد كبيرة". وقال، في تصريحات له، إن بلاده "لن ترسل قوات إلى غزة"، مشيرا إلى أن الأردن قريب سياسيا جدا من التطورات هناك.
وأعرب عن أمله في أن تكون مهمة القوات الدولية في غزة حفظ السلام وليس فرض السلام، محذرا من أن تسيير دوريات مسلحة في غزة وضع لا ترغب أي دولة في التورط فيه.
وكشفت الولايات المتحدة الأمريكية عن قائمة من الدول التي قد تسهم في نشر "
قوة استقرار دولية" في قطاع غزة، وذكرت من بينها بلدين عربيين.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، للصحفيين على متن الطائرة خلال رحلته من إسرائيل إلى قطر، إن دولا عدة مهتمة بالانضمام إلى قوة استقرار دولية قد تنشتر في غزة، لكنها تحتاج إلى مزيد من التفاصيل حول المهمة وقواعد الاشتباك.
وأوضح أن الإدارة الأمريكية بإمكانها الدعوة إلى قرار من الأمم المتحدة يدعم القوة حتى تتمكن المزيد من الدول من المشاركة، مشيرا إلى أن "الولايات المتحدة تجري محادثات مع
قطر ومصر وتركيا في هذا الصدد، مع وجود اهتمام من إندونيسيا وأذربيجان".
وبشأن التفويض الدولي، قال وزير الخارجية الأمريكي: "العديد من الدول التي تريد أن تكون جزءا منه لا يمكنها القيام بذلك من دونه".
كما أعلن
ماركو روبيو أنه لا يتصوّر تقسيما دائما لقطاع غزة، مؤكدا أن لا مصلحة لإسرائيل في احتلال القطاع، مضيفًا: "أعتقد أن الهدف النهائي لقوة تحقيق الاستقرار هو نقل هذا الخط حتى يشمل، كما نأمل، قطاع غزة بأكمله، ما يعني أن قطاع غزة بأكمله سيكون منزوع السلاح".
وأضاف: "في نهاية المطاف، كلما أصبحت غزة منزوعة السلاح، زاد القضاء على الإرهاب في غزة، وأصبحت أشبه بتلك المنطقة الخضراء، وسيتحرك هذا الخط وفقا لذلك". وتابع: "هذه هي الخطة على المدى البعيد، الإسرائيليون لا مصلحة لديهم في احتلال غزة".
واستبعدت الولايات المتحدة، في وقت سابق، وصول مساعدات لإعادة الإعمار إلى المنطقة التي تسيطر عليها "حماس" حاليا.
يُذكر أن الرئيس الأمريكي دونالد
ترامب أعلن، في 9 أكتوبر/تشرين الأول، أن إسرائيل وحركة "حماس" توصّلتا إلى اتفاق لتنفيذ المرحلة الأولى من خطة السلام التي تهدف إلى إنهاء الصراع المسلح المستمر منذ عامين في قطاع غزة.
وتتضمن خطة ترامب، التي طُرحت في 29 سبتمبر/أيلول، 20 بندًا، أبرزها وقف فوري لإطلاق النار مقابل الإفراج عن الرهائن خلال 72 ساعة، وتشكيل إدارة تكنوقراطية تحت إشراف دولي يقوده ترامب نفسه، دون مشاركة "حماس" أو الفصائل الفلسطينية الأخرى في الحكم.
وبموجب الاتفاق، أفرجت "حماس" عن 20 رهينة كانت تحتجزهم منذ 7 أكتوبر 2023، فيما أطلق الاحتلال الإسرائيلي سراح 1718 أسيرًا من قطاع غزة أعيدوا إلى ديارهم، إضافة إلى 250 أسيرًا فلسطينيًا من أصحاب الأحكام المؤبدة أو الطويلة تم نقلهم إلى أراضٍ فلسطينية أخرى أو جرى ترحيلهم.