https://sarabic.ae/20251222/عقب-تقارير-استخبارية-إعلام-نتنياهو-سيطرح-على-ترامب-ملف-صواريخ-إيران-1108448867.html
عقب تقارير استخبارية.. إعلام: نتنياهو سيطرح على ترامب ملف صواريخ إيران
عقب تقارير استخبارية.. إعلام: نتنياهو سيطرح على ترامب ملف صواريخ إيران
سبوتنيك عربي
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، "سيعقد مشاورات أمنية رفيعة المستوى بشأن إيران، قبل سفره إلى الولايات المتحدة الأمريكية". 22.12.2025, سبوتنيك عربي
2025-12-22T06:33+0000
2025-12-22T06:33+0000
2025-12-22T06:33+0000
أخبار إسرائيل اليوم
إيران
العالم
الأخبار
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/06/1097544627_0:0:1675:943_1920x0_80_0_0_d1ec59fed42a4d61cde27b7ddbe4d31e.jpg
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، مساء أمس الأحد، بأن مشاورات نتنياهو، تأتي عقب تقديرات إسرائيلية تفيد بـ"تسريع طهران لعملية إعادة بناء برنامج صواريخها البالستية".ونقلت الهيئة عن مصادر إسرائيلية، تشكيكها في منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الضوء الأخضر لهجوم إسرائيلي على إيران، معتبرة أن "قدرات طهران الصاروخية أقل مما ورد في بعض التقارير الأجنبية".وحول عنوان "هل نحن قريبون من الهجوم على إيران"، أوضحت هيئة البث الإسرائيلية، أن "نتنياهو سوف ينقل تخوفاته تلك بشأن إيران خلال لقائه بالرئيس ترامب في مدينة فلوريدا، خلال زيارته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، نهاية الشهر الجاري".وأوضحت أن "نتنياهو سوف يُطلع ترامب على تقديرات استخبارية إسرائيلية جديدة بشأن توسع إيران في إنتاج الصواريخ البالستية، وإعادة بناء منشآت دمرتها الغارات الأمريكية والإسرائيلية خلال الهجوم الإسرائيلي على إيران، في شهر يونيو (حزيران) من العام الحالي، بالإضافة إلى عرض خيارات لشن ضربات عسكرية جديدة".وأضاف الحرس الثوري الإيراني، في بيان له، أن "المزاعم الإسرائيلية بشأن توجيه ضربات مؤثرة للبنية الصاروخية الإيرانية، لا تعكس الواقع الميداني"، مشددًا على أن "معظم المنصات بقيت خارج دائرة الاستهداف". وأكد البيان أن "إيران تحتفظ بقدرتها الدفاعية والهجومية"، وأن "أي تصعيد سيُقابل برد مناسب".وفي 13 يونيو/ حزيران 2025، شنّت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.وردّت إيران بضربات صاروخية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت الكما شنّت الولايات المتحدة هجوما على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو الماضي. ووفقًا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير".وبعدها بأيام، أعلن الحرس الثوري الإيراني الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر، ليتم بعدها التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين طهران وتل أبيب.
https://sarabic.ae/20251209/الجيش-الإسرائيلي-في-إحاطة-سرية-إيران-عادت-لإنتاج-صواريخ-بالستية-بوتيرة-عالية-1107961258.html
https://sarabic.ae/20251221/رئيس-الأركان-الإسرائيلي-إيران-كانت-وراء-خطط-تدمير-إسرائيل-1108418315.html
إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/07e9/02/06/1097544627_0:0:1493:1119_1920x0_80_0_0_a139bb756f5840359118a1f6516f1da7.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
أخبار إسرائيل اليوم, إيران, العالم, الأخبار
أخبار إسرائيل اليوم, إيران, العالم, الأخبار
عقب تقارير استخبارية.. إعلام: نتنياهو سيطرح على ترامب ملف صواريخ إيران
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، "سيعقد مشاورات أمنية رفيعة المستوى بشأن إيران، قبل سفره إلى الولايات المتحدة الأمريكية".
وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، مساء أمس الأحد، بأن مشاورات نتنياهو، تأتي عقب تقديرات إسرائيلية تفيد بـ"تسريع طهران لعملية إعادة بناء برنامج صواريخها البالستية".
ونقلت الهيئة عن مصادر إسرائيلية، تشكيكها في منح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الضوء الأخضر لهجوم إسرائيلي على إيران، معتبرة أن "قدرات طهران الصاروخية أقل مما ورد في بعض التقارير الأجنبية".
وحول عنوان "هل نحن قريبون من الهجوم على إيران"، أوضحت هيئة البث الإسرائيلية، أن "نتنياهو سوف ينقل تخوفاته تلك بشأن إيران خلال لقائه بالرئيس ترامب في مدينة فلوريدا، خلال زيارته إلى الولايات المتحدة الأمريكية، نهاية الشهر الجاري".
وأوضحت أن "نتنياهو سوف يُطلع ترامب على
تقديرات استخبارية إسرائيلية جديدة بشأن توسع إيران في إنتاج الصواريخ البالستية، وإعادة بناء منشآت دمرتها الغارات الأمريكية والإسرائيلية خلال الهجوم الإسرائيلي على إيران، في شهر يونيو (حزيران) من العام الحالي، بالإضافة إلى عرض خيارات لشن ضربات عسكرية جديدة".
وكان الحرس الثوري الإيراني، صرح بأن "إسرائيل لم تنجح سوى في
تدمير أقل من 3% من منصات إطلاق الصواريخ"، مؤكدًا أن "القدرات الصاروخية الإيرانية ما زالت فاعلة وقادرة على العمل".
وأضاف الحرس الثوري الإيراني، في بيان له، أن "المزاعم الإسرائيلية بشأن توجيه ضربات مؤثرة للبنية الصاروخية الإيرانية، لا تعكس الواقع الميداني"، مشددًا على أن "معظم المنصات بقيت خارج دائرة الاستهداف". وأكد البيان أن "إيران تحتفظ بقدرتها الدفاعية والهجومية"، وأن "أي تصعيد سيُقابل برد مناسب".
وفي 13 يونيو/ حزيران 2025، شنّت إسرائيل ضربات جوية مفاجئة، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية في
إيران، أهمها منشأة "نطنز" الرئيسية لتخصيب اليورانيوم.
وأدت الضربات الإسرائيلية إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.
وردّت إيران بضربات صاروخية ضد إسرائيل، في عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "
الوعد الصادق 3"، استهدفت خلالها عشرات المواقع العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل، مؤكدة أن العملية ستتواصل طالما اقتضت ال
وبرّرت إسرائيل هجماتها بأن إيران وصلت إلى "نقطة اللاعودة" في تخصيب اليورانيوم وتقترب من امتلاك سلاح نووي، وهو ما تنفيه طهران وتصرّ دائمًا على أن أنشطتها النووية مخصصة لأغراض سلمية فقط.
كما شنّت الولايات المتحدة هجوما على 3 منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان، ليلة 22 يونيو الماضي. ووفقًا لواشنطن، "كان الهجوم يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل خطير".
وبعدها بأيام، أعلن
الحرس الثوري الإيراني الرد على الولايات المتحدة الأمريكية بضرب قاعدة "العديد" الأمريكية في دولة قطر، ليتم بعدها التوصل إلى وقف لإطلاق النار بين طهران وتل أبيب.