وقال: "نرى أن القضاء على المشاكل الإنسانية ومنع وقوع كارثة إنسانية هما الخطوة الأكثر إلحاحًا وأولوية. وبالطبع، ينبغي أن تكون الخطوات التالية هي تهدئة الوضع، وندعو إلى استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين في أقرب وقت ممكن".
وبدوره، أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أن مشروع "إسرائيل الكبرى" يمثل اعتداء على سيادة الدول، ولا يتجاوز إلا أن يكون "وهما"، لافتًا إلى أن بلاده ستتصدى لأي محاولة إسرائيلية لفرض المزيد من الصراع بالمنطقة، وقال إنه "يجب التصدي لأوهام إسرائيل مثل ما يسمى بمشروع (إسرائيل الكبرى)، وهذا المشروع يمثل اعتداء على سيادة الدول ولا يتجاوز إلا أن يكون وهما للمتطرفين الإسرائيليين.. والأردن سيتصدى لأي محاولة إسرائيلية لفرض المزيد من الصراع في المنطقة".
وقال بوتين في برقية نشرت على موقع الكرملين: "السادة رؤساء الدول والحكومات الأعزاء! أحييكم بحرارة بمناسبة افتتاح القمة الرابعة والثلاثين لجامعة الدول العربية.... إننا عازمون على الاستمرار في تطوير الحوار البنّاء مع جامعة الدول العربية والعلاقات الودية مع جميع أعضائها".