https://sarabic.ae/20250820/لافروف-موسكو-تترقب-زيارة-العاهل-الأردني-إلى-روسيا-للمشاركة-في-المنتدى-الروسي-العربي--عاجل--1103948671.html
لافروف: موسكو تترقب زيارة العاهل الأردني إلى روسيا للمشاركة في المنتدى الروسي العربي
لافروف: موسكو تترقب زيارة العاهل الأردني إلى روسيا للمشاركة في المنتدى الروسي العربي
سبوتنيك عربي
أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، أن موسكو تترقب زيارة العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، إلى روسيا، في أكتوبر/تشرين الأول، للمشاركة... 20.08.2025, سبوتنيك عربي
2025-08-20T11:13+0000
2025-08-20T11:13+0000
2025-08-20T11:41+0000
روسيا
أخبار روسيا اليوم
الولايات المتحدة الأمريكية
الصين
العالم
أخبار العالم الآن
العالم العربي
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104305/07/1043050709_0:0:2541:1430_1920x0_80_0_0_4d046182b88df6845e44dd82906279e8.jpg
وقال لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي: "نتوقع أن يتمكن جلالة ملك الأردن من المشاركة في القمة الروسية العربية الأولى في أكتوبر، وهذا سيوفر فرصة إضافية للتواصل مع الرئيس بوتين".وأوضح لافروف أن روسيا تؤيد البدء في المفاوضات بين فلسطين وإسرائيل في أقرب وقت ممكن، مشيرا إلى أن الخطوة الأهم هي التغلب على الأزمة الإنسانية.وأشار لافروف إلى أن "المفاوضات يجب أن تتناول الوضع النهائي للأراضي الفلسطينية وقيام الدولة الفلسطينية، خلافا لقرار الأمم المتحدة التي يتم تخريبها من قبل الغرب".وأضاف الصفدي: "نحن نثمن موقف روسيا الداعي إلى التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وإلى إدخال المساعدات إلى غزة، وبالنسبة لنا فنحن مستمرون في الجهود من أجل وقف هذا العدوان".وعقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ونظيره الأردني أيمن الصفدي، مؤتمرا صحفيا، اليوم الأربعاء، عقب محادثات أجراها الجانبان في العاصمة الروسية موسكو.وقال الصفدي، بعد اجتماعه مع لافروف، قبيل المحادثات: "تواصلنا مستمر وعلاقتنا تطور وتنمو، بفضل قادتنا الذين أسسوا الروابط التي يتم بناؤها، وأطلقو المبادرات".ودعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في شهر مايو/ أيار القادة والأمين العام لجامعة الدول العربية للمشاركة في القمة الروسية العربية الأولى، التي تعتزم روسيا عقدها في 15 أكتوبر/تشرين الأول.وتابع: "في هذا الصدد، أود أن أدعو جميع قادة الدول الأعضاء في جامعتكم، وكذلك الأمين العام للجامعة، للمشاركة في القمة الروسية العربية الأولى التي نعتزم عقدها في 15 أكتوبر/تشرين الأول".وأعرب بوتين عن ثقته في أن الاجتماع سيسهم في تعزيز التعاون المتعدد الأوجه ذي المنفعة المتبادلة بين البلدين وسيساعد في إيجاد السبل لضمان السلام والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا..لافروف: ضمانات أوكرانيا الأمنية يجب أن تقدم على أساس متساو بمشاركة دول مثل الصين وأمريكاالأردن يوافق على الإلغاء المتبادل لتأشيرات الدخول مع روسيا
https://sarabic.ae/20250820/بث-مباشر-لافروف-والصفدي-يعقدان-مؤتمرا-صحفيا-عقب-المحادثات-في-موسكو--عاجل----1103946537.html
https://sarabic.ae/20250817/الأردن-يوافق-على-الإلغاء-المتبادل-لتأشيرات-الدخول-مع-روسيا-1103861474.html
الولايات المتحدة الأمريكية
الصين
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
2025
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
https://cdn.img.sarabic.ae/img/104305/07/1043050709_0:0:2541:1906_1920x0_80_0_0_d9ca481b439ea7c57a618c570f09f905.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rossiya Segodnya“
روسيا, أخبار روسيا اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, الصين, العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي
روسيا, أخبار روسيا اليوم, الولايات المتحدة الأمريكية, الصين, العالم, أخبار العالم الآن, العالم العربي
لافروف: موسكو تترقب زيارة العاهل الأردني إلى روسيا للمشاركة في المنتدى الروسي العربي
11:13 GMT 20.08.2025 (تم التحديث: 11:41 GMT 20.08.2025) أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الأربعاء، أن موسكو تترقب زيارة العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، إلى روسيا، في أكتوبر/تشرين الأول، للمشاركة في القمة الروسية العربية الأولى.
وقال لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي: "نتوقع أن يتمكن جلالة ملك الأردن من المشاركة في القمة الروسية العربية الأولى في أكتوبر، وهذا سيوفر فرصة إضافية للتواصل مع الرئيس بوتين".
وأوضح لافروف أن روسيا تؤيد البدء في المفاوضات بين فلسطين وإسرائيل في أقرب وقت ممكن، مشيرا إلى أن الخطوة الأهم هي التغلب على الأزمة الإنسانية.
وقال: "نرى أن القضاء على المشاكل الإنسانية ومنع وقوع كارثة إنسانية هما الخطوة الأكثر إلحاحًا وأولوية. وبالطبع، ينبغي أن تكون الخطوات التالية هي تهدئة الوضع، وندعو إلى استئناف المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين في أقرب وقت ممكن".
وأشار لافروف إلى أن "المفاوضات يجب أن تتناول الوضع النهائي للأراضي الفلسطينية وقيام الدولة الفلسطينية، خلافا لقرار الأمم المتحدة التي يتم تخريبها من قبل الغرب".
وبدوره، أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أن مشروع "إسرائيل الكبرى" يمثل اعتداء على سيادة الدول، ولا يتجاوز إلا أن يكون "وهما"، لافتًا إلى أن بلاده ستتصدى لأي محاولة إسرائيلية لفرض المزيد من الصراع بالمنطقة، وقال إنه "يجب التصدي لأوهام إسرائيل مثل ما يسمى بمشروع (إسرائيل الكبرى)، وهذا المشروع يمثل اعتداء على سيادة الدول ولا يتجاوز إلا أن يكون وهما للمتطرفين الإسرائيليين.. والأردن سيتصدى لأي محاولة إسرائيلية لفرض المزيد من الصراع في المنطقة".
وأضاف الصفدي: "نحن نثمن موقف روسيا الداعي إلى التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار وإلى إدخال المساعدات إلى غزة، وبالنسبة لنا فنحن مستمرون في الجهود من أجل وقف هذا العدوان".
وعقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، ونظيره الأردني أيمن الصفدي، مؤتمرا صحفيا، اليوم الأربعاء، عقب محادثات أجراها الجانبان في العاصمة الروسية موسكو.
وقال الصفدي،
بعد اجتماعه مع لافروف، قبيل المحادثات: "تواصلنا مستمر وعلاقتنا تطور وتنمو، بفضل قادتنا الذين أسسوا الروابط التي يتم بناؤها، وأطلقو المبادرات".
ودعا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في شهر مايو/ أيار القادة والأمين العام لجامعة الدول العربية للمشاركة في القمة الروسية العربية الأولى، التي تعتزم روسيا عقدها في 15 أكتوبر/تشرين الأول.
وقال بوتين في برقية نشرت على موقع الكرملين: "السادة رؤساء الدول والحكومات الأعزاء! أحييكم بحرارة بمناسبة افتتاح القمة الرابعة والثلاثين لجامعة الدول العربية.... إننا عازمون على الاستمرار في تطوير الحوار البنّاء مع جامعة الدول العربية والعلاقات الودية مع جميع أعضائها".
وتابع: "في هذا الصدد، أود أن أدعو جميع قادة الدول الأعضاء في جامعتكم، وكذلك الأمين العام للجامعة، للمشاركة في القمة الروسية العربية الأولى التي نعتزم عقدها في 15 أكتوبر/تشرين الأول".
وأعرب بوتين عن ثقته في أن
الاجتماع سيسهم في تعزيز التعاون المتعدد الأوجه ذي المنفعة المتبادلة بين البلدين وسيساعد في إيجاد السبل لضمان السلام والأمن والاستقرار في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.