ووفقا لاتفاقيات طهران ومجموعة الدول الست، فقد بدأت عملية رفع العقوبات الثنائية ومتعددة الأطراف، المتعلقة بالبرنامج النووي. إلا أن العقوبات الأمريكية حول قضايا أخرى، مثل برامج الصواريخ الباليستية مازالت قائمة.
وصرح أوباما: "على الرغم من الاتفاق التاريخي، الذي يهدف إلى ضمان الطابع السلمي للبرنامج النووي الإيراني، إلا أن بعض تصرفات وسياسات الحكومة الإيرانية مازالت تشكل تهديدا للولايات المتحدة. وبذلك فإن نظام الطوارئ المفروض على إيران منذ 15 آذار/ مارس من عام 1995 يجب أن يستمر بعد 15 آذار/ مارس 2016".
وقال الرئيس الأمريكي: "وهكذا أنا أمدد نظام الطوارئ لمدة سنة".